إليك أهم الأدوية الآمنة للحوامل

هل أثناء حملكِ يا سيدتي تستخدمين أيّة أدوية؟ إذا كانت إجابتك نعم؛ فيجب عليك أن تغوصي معي في هذا المقال؛ لمعرفة ما إذا كان هذا الدواء آمنًا لاستخدامه خلال الحمل أم خطيرًا له آثار جانبية، قد تؤثر على صحتك وصحة جنينك، فليست جميع الأدوية مناسبة للاستخدام من قِبل الحامل.
علاج الكحّة للحامل
إذا كنتِ تعانين -سيدتي- من الكحّة أثناء حملك فيمكنك تناول الأدوية المثبطة للكحّة الحاوية على ديكستروميثورفان؛ إذ بينت الدراسات أن لا تأثير له على جنينك، كما أنه لا يسبب أي تشوهات خلقية، كذلك فهو آمن الاستعمال في جميع مراحل الحمل.
كما ينصح الأطباء بأخد اللقاح لمرض السعال الديكي الذي يُعد آمنًا خلال فترة الحمل؛ وذلك لتوفير الوقاية لكِ ولجنينك، حيث أنه يمنح الجنين الوقاية حتى بعد الولادة بشهرين، وعندها يُلقح الطفل بلقاح السعال الديكي، كذلك يجب أخذ اللقاح خلال كل حمل وليس فقط خلال الحمل الأول، كما أن لقاح السعال الديكي ليس لقاح حيّ؛ لذا لا تقلقي سيدتي فلن تصابي به عند أخذك للقاح.
ما الأدوية الآمنة للحامل؟
معظم الأدوية التي نتناولها تنتقل للجنين عبر المشيمة؛ لذلك لا بد من معرفة ما إذا كان الدواء آمنًا عند تناوله خلال الحمل أم لا، وفيما يلي سنورد بعض الأدوية الآمنة لعلاج بعض الأمراض:
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- كلورامفينيكول: هو من المضادات الحيوية ذات التأثيرات الخطيرة؛ إذ يسبب اضطرابات دموية، كما يؤدي لحدوث متلازمة الطفل الرمادي.
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- الغثيان والإقياء: يُعد الغثيان أمرًا شائعًا في الشهور الثلاثة الأولى، ولا يلزمه العلاج غالبًا، لكن توجد بعض الأدوية التي يمكن للحامل استعمالها؛ لتقليل هذه الحالات، منها: ديمينهيدرينات (درامامين؛ فئة ب).
في حالات الغثيان والإقياء الشديدين قد يصف لك الطبيب أوندانسيترون (زوفران؛ فئة ب)، ودوكسيلامين سكسينات، وبيريدوكسين هيدروكلوريد (ديكليجيس؛ فئة أ)، وبالتأكيد يوجد العديد من الأدوية الأخرى الآمنة للحوامل، لكن تُعد هذه الأدوية -سابقة الذكر- هي الأشهر استخدامًا بالنسبة للحوامل.
ما الأدوية الخطيرة على الحامل؟
تهناك العديد من الأدوية التي يجب على الحامل الابتعاد عنها خلال فترة حملها، وذلك لما لها من أخطار تهدد صحتها وصحة جنينها، الآن سنورد لكم بعض من تلك الأدوية:
- كلورامفينيكول: هو من المضادات الحيوية ذات التأثيرات الخطيرة؛ إذ يسبب اضطرابات دموية، كما يؤدي لحدوث متلازمة الطفل الرمادي.
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- الإمساك: الأدوية المستخدمة في علاج الإمساك آمنة، ومع ذلك يجب استشارة الطبيب قبل تناولها، والأمثلة لهذه الأدوية عديدة، منها: سينيكوت، وسورفاك.
- الغثيان والإقياء: يُعد الغثيان أمرًا شائعًا في الشهور الثلاثة الأولى، ولا يلزمه العلاج غالبًا، لكن توجد بعض الأدوية التي يمكن للحامل استعمالها؛ لتقليل هذه الحالات، منها: ديمينهيدرينات (درامامين؛ فئة ب).
في حالات الغثيان والإقياء الشديدين قد يصف لك الطبيب أوندانسيترون (زوفران؛ فئة ب)، ودوكسيلامين سكسينات، وبيريدوكسين هيدروكلوريد (ديكليجيس؛ فئة أ)، وبالتأكيد يوجد العديد من الأدوية الأخرى الآمنة للحوامل، لكن تُعد هذه الأدوية -سابقة الذكر- هي الأشهر استخدامًا بالنسبة للحوامل.
ما الأدوية الخطيرة على الحامل؟
تهناك العديد من الأدوية التي يجب على الحامل الابتعاد عنها خلال فترة حملها، وذلك لما لها من أخطار تهدد صحتها وصحة جنينها، الآن سنورد لكم بعض من تلك الأدوية:
- كلورامفينيكول: هو من المضادات الحيوية ذات التأثيرات الخطيرة؛ إذ يسبب اضطرابات دموية، كما يؤدي لحدوث متلازمة الطفل الرمادي.
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- الحساسية الخفيفة والشديدة: لعلاج الحساسية الخفيفة يمكن استخدام مضادات الهيستامين والتي تُعد آمنة عمومًا، نرد منها: ديفينهيدرامين (بينادريل؛ فئة ب)، ولوراتادين (كلاريتين، ألافيرت؛ فئة ب)، أما لعلاج الحساسية الشديدة فلا بد من استشارة الطبيب الذي قد يصف لك رذاذ الكورتيكوستيرويد الفموي بجرعة منخفضة إلى جانب مضادات الهيستامين سابقة الذكر.
- الإمساك: الأدوية المستخدمة في علاج الإمساك آمنة، ومع ذلك يجب استشارة الطبيب قبل تناولها، والأمثلة لهذه الأدوية عديدة، منها: سينيكوت، وسورفاك.
- الغثيان والإقياء: يُعد الغثيان أمرًا شائعًا في الشهور الثلاثة الأولى، ولا يلزمه العلاج غالبًا، لكن توجد بعض الأدوية التي يمكن للحامل استعمالها؛ لتقليل هذه الحالات، منها: ديمينهيدرينات (درامامين؛ فئة ب).
في حالات الغثيان والإقياء الشديدين قد يصف لك الطبيب أوندانسيترون (زوفران؛ فئة ب)، ودوكسيلامين سكسينات، وبيريدوكسين هيدروكلوريد (ديكليجيس؛ فئة أ)، وبالتأكيد يوجد العديد من الأدوية الأخرى الآمنة للحوامل، لكن تُعد هذه الأدوية -سابقة الذكر- هي الأشهر استخدامًا بالنسبة للحوامل.
ما الأدوية الخطيرة على الحامل؟
تهناك العديد من الأدوية التي يجب على الحامل الابتعاد عنها خلال فترة حملها، وذلك لما لها من أخطار تهدد صحتها وصحة جنينها، الآن سنورد لكم بعض من تلك الأدوية:
- كلورامفينيكول: هو من المضادات الحيوية ذات التأثيرات الخطيرة؛ إذ يسبب اضطرابات دموية، كما يؤدي لحدوث متلازمة الطفل الرمادي.
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- حرقة المعدة و الارتجاع الحمضي: تُعد مضادات الحموضة الحاوية على حمض الألجينيك، والألمنيوم، والمغنيسيوم، والكالسيوم آمنة الاستعمال للحامل، ومن هذه الأدوية، نذكر: فاموتيدين (بيبسيد؛ فئة ب)، وسيميثيكون (ميلانتا؛ فئة ج).
- الحساسية الخفيفة والشديدة: لعلاج الحساسية الخفيفة يمكن استخدام مضادات الهيستامين والتي تُعد آمنة عمومًا، نرد منها: ديفينهيدرامين (بينادريل؛ فئة ب)، ولوراتادين (كلاريتين، ألافيرت؛ فئة ب)، أما لعلاج الحساسية الشديدة فلا بد من استشارة الطبيب الذي قد يصف لك رذاذ الكورتيكوستيرويد الفموي بجرعة منخفضة إلى جانب مضادات الهيستامين سابقة الذكر.
- الإمساك: الأدوية المستخدمة في علاج الإمساك آمنة، ومع ذلك يجب استشارة الطبيب قبل تناولها، والأمثلة لهذه الأدوية عديدة، منها: سينيكوت، وسورفاك.
- الغثيان والإقياء: يُعد الغثيان أمرًا شائعًا في الشهور الثلاثة الأولى، ولا يلزمه العلاج غالبًا، لكن توجد بعض الأدوية التي يمكن للحامل استعمالها؛ لتقليل هذه الحالات، منها: ديمينهيدرينات (درامامين؛ فئة ب).
في حالات الغثيان والإقياء الشديدين قد يصف لك الطبيب أوندانسيترون (زوفران؛ فئة ب)، ودوكسيلامين سكسينات، وبيريدوكسين هيدروكلوريد (ديكليجيس؛ فئة أ)، وبالتأكيد يوجد العديد من الأدوية الأخرى الآمنة للحوامل، لكن تُعد هذه الأدوية -سابقة الذكر- هي الأشهر استخدامًا بالنسبة للحوامل.
ما الأدوية الخطيرة على الحامل؟
تهناك العديد من الأدوية التي يجب على الحامل الابتعاد عنها خلال فترة حملها، وذلك لما لها من أخطار تهدد صحتها وصحة جنينها، الآن سنورد لكم بعض من تلك الأدوية:
- كلورامفينيكول: هو من المضادات الحيوية ذات التأثيرات الخطيرة؛ إذ يسبب اضطرابات دموية، كما يؤدي لحدوث متلازمة الطفل الرمادي.
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- تخفيف الآلام أو الصداع: الأدوية المسكنة للآلام في مجملها آمنة، ويعد الأسيتامينوفين (تايلينول؛ فئة ب) هو أفضل الأدوية، وهو ذو نطاق واسع الاستخدام مع توثيق عدد قليل من الآثار الجانبية.
- حرقة المعدة و الارتجاع الحمضي: تُعد مضادات الحموضة الحاوية على حمض الألجينيك، والألمنيوم، والمغنيسيوم، والكالسيوم آمنة الاستعمال للحامل، ومن هذه الأدوية، نذكر: فاموتيدين (بيبسيد؛ فئة ب)، وسيميثيكون (ميلانتا؛ فئة ج).
- الحساسية الخفيفة والشديدة: لعلاج الحساسية الخفيفة يمكن استخدام مضادات الهيستامين والتي تُعد آمنة عمومًا، نرد منها: ديفينهيدرامين (بينادريل؛ فئة ب)، ولوراتادين (كلاريتين، ألافيرت؛ فئة ب)، أما لعلاج الحساسية الشديدة فلا بد من استشارة الطبيب الذي قد يصف لك رذاذ الكورتيكوستيرويد الفموي بجرعة منخفضة إلى جانب مضادات الهيستامين سابقة الذكر.
- الإمساك: الأدوية المستخدمة في علاج الإمساك آمنة، ومع ذلك يجب استشارة الطبيب قبل تناولها، والأمثلة لهذه الأدوية عديدة، منها: سينيكوت، وسورفاك.
- الغثيان والإقياء: يُعد الغثيان أمرًا شائعًا في الشهور الثلاثة الأولى، ولا يلزمه العلاج غالبًا، لكن توجد بعض الأدوية التي يمكن للحامل استعمالها؛ لتقليل هذه الحالات، منها: ديمينهيدرينات (درامامين؛ فئة ب).
في حالات الغثيان والإقياء الشديدين قد يصف لك الطبيب أوندانسيترون (زوفران؛ فئة ب)، ودوكسيلامين سكسينات، وبيريدوكسين هيدروكلوريد (ديكليجيس؛ فئة أ)، وبالتأكيد يوجد العديد من الأدوية الأخرى الآمنة للحوامل، لكن تُعد هذه الأدوية -سابقة الذكر- هي الأشهر استخدامًا بالنسبة للحوامل.
ما الأدوية الخطيرة على الحامل؟
تهناك العديد من الأدوية التي يجب على الحامل الابتعاد عنها خلال فترة حملها، وذلك لما لها من أخطار تهدد صحتها وصحة جنينها، الآن سنورد لكم بعض من تلك الأدوية:
- كلورامفينيكول: هو من المضادات الحيوية ذات التأثيرات الخطيرة؛ إذ يسبب اضطرابات دموية، كما يؤدي لحدوث متلازمة الطفل الرمادي.
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- تخفيف الآلام أو الصداع: الأدوية المسكنة للآلام في مجملها آمنة، ويعد الأسيتامينوفين (تايلينول؛ فئة ب) هو أفضل الأدوية، وهو ذو نطاق واسع الاستخدام مع توثيق عدد قليل من الآثار الجانبية.
- حرقة المعدة و الارتجاع الحمضي: تُعد مضادات الحموضة الحاوية على حمض الألجينيك، والألمنيوم، والمغنيسيوم، والكالسيوم آمنة الاستعمال للحامل، ومن هذه الأدوية، نذكر: فاموتيدين (بيبسيد؛ فئة ب)، وسيميثيكون (ميلانتا؛ فئة ج).
- الحساسية الخفيفة والشديدة: لعلاج الحساسية الخفيفة يمكن استخدام مضادات الهيستامين والتي تُعد آمنة عمومًا، نرد منها: ديفينهيدرامين (بينادريل؛ فئة ب)، ولوراتادين (كلاريتين، ألافيرت؛ فئة ب)، أما لعلاج الحساسية الشديدة فلا بد من استشارة الطبيب الذي قد يصف لك رذاذ الكورتيكوستيرويد الفموي بجرعة منخفضة إلى جانب مضادات الهيستامين سابقة الذكر.
- الإمساك: الأدوية المستخدمة في علاج الإمساك آمنة، ومع ذلك يجب استشارة الطبيب قبل تناولها، والأمثلة لهذه الأدوية عديدة، منها: سينيكوت، وسورفاك.
- الغثيان والإقياء: يُعد الغثيان أمرًا شائعًا في الشهور الثلاثة الأولى، ولا يلزمه العلاج غالبًا، لكن توجد بعض الأدوية التي يمكن للحامل استعمالها؛ لتقليل هذه الحالات، منها: ديمينهيدرينات (درامامين؛ فئة ب).
في حالات الغثيان والإقياء الشديدين قد يصف لك الطبيب أوندانسيترون (زوفران؛ فئة ب)، ودوكسيلامين سكسينات، وبيريدوكسين هيدروكلوريد (ديكليجيس؛ فئة أ)، وبالتأكيد يوجد العديد من الأدوية الأخرى الآمنة للحوامل، لكن تُعد هذه الأدوية -سابقة الذكر- هي الأشهر استخدامًا بالنسبة للحوامل.
ما الأدوية الخطيرة على الحامل؟
تهناك العديد من الأدوية التي يجب على الحامل الابتعاد عنها خلال فترة حملها، وذلك لما لها من أخطار تهدد صحتها وصحة جنينها، الآن سنورد لكم بعض من تلك الأدوية:
- كلورامفينيكول: هو من المضادات الحيوية ذات التأثيرات الخطيرة؛ إذ يسبب اضطرابات دموية، كما يؤدي لحدوث متلازمة الطفل الرمادي.
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- تخفيف الآلام أو الصداع: الأدوية المسكنة للآلام في مجملها آمنة، ويعد الأسيتامينوفين (تايلينول؛ فئة ب) هو أفضل الأدوية، وهو ذو نطاق واسع الاستخدام مع توثيق عدد قليل من الآثار الجانبية.
- حرقة المعدة و الارتجاع الحمضي: تُعد مضادات الحموضة الحاوية على حمض الألجينيك، والألمنيوم، والمغنيسيوم، والكالسيوم آمنة الاستعمال للحامل، ومن هذه الأدوية، نذكر: فاموتيدين (بيبسيد؛ فئة ب)، وسيميثيكون (ميلانتا؛ فئة ج).
- الحساسية الخفيفة والشديدة: لعلاج الحساسية الخفيفة يمكن استخدام مضادات الهيستامين والتي تُعد آمنة عمومًا، نرد منها: ديفينهيدرامين (بينادريل؛ فئة ب)، ولوراتادين (كلاريتين، ألافيرت؛ فئة ب)، أما لعلاج الحساسية الشديدة فلا بد من استشارة الطبيب الذي قد يصف لك رذاذ الكورتيكوستيرويد الفموي بجرعة منخفضة إلى جانب مضادات الهيستامين سابقة الذكر.
- الإمساك: الأدوية المستخدمة في علاج الإمساك آمنة، ومع ذلك يجب استشارة الطبيب قبل تناولها، والأمثلة لهذه الأدوية عديدة، منها: سينيكوت، وسورفاك.
- الغثيان والإقياء: يُعد الغثيان أمرًا شائعًا في الشهور الثلاثة الأولى، ولا يلزمه العلاج غالبًا، لكن توجد بعض الأدوية التي يمكن للحامل استعمالها؛ لتقليل هذه الحالات، منها: ديمينهيدرينات (درامامين؛ فئة ب).
في حالات الغثيان والإقياء الشديدين قد يصف لك الطبيب أوندانسيترون (زوفران؛ فئة ب)، ودوكسيلامين سكسينات، وبيريدوكسين هيدروكلوريد (ديكليجيس؛ فئة أ)، وبالتأكيد يوجد العديد من الأدوية الأخرى الآمنة للحوامل، لكن تُعد هذه الأدوية -سابقة الذكر- هي الأشهر استخدامًا بالنسبة للحوامل.
ما الأدوية الخطيرة على الحامل؟
تهناك العديد من الأدوية التي يجب على الحامل الابتعاد عنها خلال فترة حملها، وذلك لما لها من أخطار تهدد صحتها وصحة جنينها، الآن سنورد لكم بعض من تلك الأدوية:
- كلورامفينيكول: هو من المضادات الحيوية ذات التأثيرات الخطيرة؛ إذ يسبب اضطرابات دموية، كما يؤدي لحدوث متلازمة الطفل الرمادي.
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- تخفيف الآلام أو الصداع: الأدوية المسكنة للآلام في مجملها آمنة، ويعد الأسيتامينوفين (تايلينول؛ فئة ب) هو أفضل الأدوية، وهو ذو نطاق واسع الاستخدام مع توثيق عدد قليل من الآثار الجانبية.
- حرقة المعدة و الارتجاع الحمضي: تُعد مضادات الحموضة الحاوية على حمض الألجينيك، والألمنيوم، والمغنيسيوم، والكالسيوم آمنة الاستعمال للحامل، ومن هذه الأدوية، نذكر: فاموتيدين (بيبسيد؛ فئة ب)، وسيميثيكون (ميلانتا؛ فئة ج).
- الحساسية الخفيفة والشديدة: لعلاج الحساسية الخفيفة يمكن استخدام مضادات الهيستامين والتي تُعد آمنة عمومًا، نرد منها: ديفينهيدرامين (بينادريل؛ فئة ب)، ولوراتادين (كلاريتين، ألافيرت؛ فئة ب)، أما لعلاج الحساسية الشديدة فلا بد من استشارة الطبيب الذي قد يصف لك رذاذ الكورتيكوستيرويد الفموي بجرعة منخفضة إلى جانب مضادات الهيستامين سابقة الذكر.
- الإمساك: الأدوية المستخدمة في علاج الإمساك آمنة، ومع ذلك يجب استشارة الطبيب قبل تناولها، والأمثلة لهذه الأدوية عديدة، منها: سينيكوت، وسورفاك.
- الغثيان والإقياء: يُعد الغثيان أمرًا شائعًا في الشهور الثلاثة الأولى، ولا يلزمه العلاج غالبًا، لكن توجد بعض الأدوية التي يمكن للحامل استعمالها؛ لتقليل هذه الحالات، منها: ديمينهيدرينات (درامامين؛ فئة ب).
في حالات الغثيان والإقياء الشديدين قد يصف لك الطبيب أوندانسيترون (زوفران؛ فئة ب)، ودوكسيلامين سكسينات، وبيريدوكسين هيدروكلوريد (ديكليجيس؛ فئة أ)، وبالتأكيد يوجد العديد من الأدوية الأخرى الآمنة للحوامل، لكن تُعد هذه الأدوية -سابقة الذكر- هي الأشهر استخدامًا بالنسبة للحوامل.
ما الأدوية الخطيرة على الحامل؟
تهناك العديد من الأدوية التي يجب على الحامل الابتعاد عنها خلال فترة حملها، وذلك لما لها من أخطار تهدد صحتها وصحة جنينها، الآن سنورد لكم بعض من تلك الأدوية:
- كلورامفينيكول: هو من المضادات الحيوية ذات التأثيرات الخطيرة؛ إذ يسبب اضطرابات دموية، كما يؤدي لحدوث متلازمة الطفل الرمادي.
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- كلورامفينيكول: هو من المضادات الحيوية ذات التأثيرات الخطيرة؛ إذ يسبب اضطرابات دموية، كما يؤدي لحدوث متلازمة الطفل الرمادي.
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- تخفيف الآلام أو الصداع: الأدوية المسكنة للآلام في مجملها آمنة، ويعد الأسيتامينوفين (تايلينول؛ فئة ب) هو أفضل الأدوية، وهو ذو نطاق واسع الاستخدام مع توثيق عدد قليل من الآثار الجانبية.
- حرقة المعدة و الارتجاع الحمضي: تُعد مضادات الحموضة الحاوية على حمض الألجينيك، والألمنيوم، والمغنيسيوم، والكالسيوم آمنة الاستعمال للحامل، ومن هذه الأدوية، نذكر: فاموتيدين (بيبسيد؛ فئة ب)، وسيميثيكون (ميلانتا؛ فئة ج).
- الحساسية الخفيفة والشديدة: لعلاج الحساسية الخفيفة يمكن استخدام مضادات الهيستامين والتي تُعد آمنة عمومًا، نرد منها: ديفينهيدرامين (بينادريل؛ فئة ب)، ولوراتادين (كلاريتين، ألافيرت؛ فئة ب)، أما لعلاج الحساسية الشديدة فلا بد من استشارة الطبيب الذي قد يصف لك رذاذ الكورتيكوستيرويد الفموي بجرعة منخفضة إلى جانب مضادات الهيستامين سابقة الذكر.
- الإمساك: الأدوية المستخدمة في علاج الإمساك آمنة، ومع ذلك يجب استشارة الطبيب قبل تناولها، والأمثلة لهذه الأدوية عديدة، منها: سينيكوت، وسورفاك.
- الغثيان والإقياء: يُعد الغثيان أمرًا شائعًا في الشهور الثلاثة الأولى، ولا يلزمه العلاج غالبًا، لكن توجد بعض الأدوية التي يمكن للحامل استعمالها؛ لتقليل هذه الحالات، منها: ديمينهيدرينات (درامامين؛ فئة ب).
في حالات الغثيان والإقياء الشديدين قد يصف لك الطبيب أوندانسيترون (زوفران؛ فئة ب)، ودوكسيلامين سكسينات، وبيريدوكسين هيدروكلوريد (ديكليجيس؛ فئة أ)، وبالتأكيد يوجد العديد من الأدوية الأخرى الآمنة للحوامل، لكن تُعد هذه الأدوية -سابقة الذكر- هي الأشهر استخدامًا بالنسبة للحوامل.
ما الأدوية الخطيرة على الحامل؟
تهناك العديد من الأدوية التي يجب على الحامل الابتعاد عنها خلال فترة حملها، وذلك لما لها من أخطار تهدد صحتها وصحة جنينها، الآن سنورد لكم بعض من تلك الأدوية:
- كلورامفينيكول: هو من المضادات الحيوية ذات التأثيرات الخطيرة؛ إذ يسبب اضطرابات دموية، كما يؤدي لحدوث متلازمة الطفل الرمادي.
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- الغثيان والإقياء: يُعد الغثيان أمرًا شائعًا في الشهور الثلاثة الأولى، ولا يلزمه العلاج غالبًا، لكن توجد بعض الأدوية التي يمكن للحامل استعمالها؛ لتقليل هذه الحالات، منها: ديمينهيدرينات (درامامين؛ فئة ب).
في حالات الغثيان والإقياء الشديدين قد يصف لك الطبيب أوندانسيترون (زوفران؛ فئة ب)، ودوكسيلامين سكسينات، وبيريدوكسين هيدروكلوريد (ديكليجيس؛ فئة أ)، وبالتأكيد يوجد العديد من الأدوية الأخرى الآمنة للحوامل، لكن تُعد هذه الأدوية -سابقة الذكر- هي الأشهر استخدامًا بالنسبة للحوامل.
ما الأدوية الخطيرة على الحامل؟
تهناك العديد من الأدوية التي يجب على الحامل الابتعاد عنها خلال فترة حملها، وذلك لما لها من أخطار تهدد صحتها وصحة جنينها، الآن سنورد لكم بعض من تلك الأدوية:
- كلورامفينيكول: هو من المضادات الحيوية ذات التأثيرات الخطيرة؛ إذ يسبب اضطرابات دموية، كما يؤدي لحدوث متلازمة الطفل الرمادي.
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- تخفيف الآلام أو الصداع: الأدوية المسكنة للآلام في مجملها آمنة، ويعد الأسيتامينوفين (تايلينول؛ فئة ب) هو أفضل الأدوية، وهو ذو نطاق واسع الاستخدام مع توثيق عدد قليل من الآثار الجانبية.
- حرقة المعدة و الارتجاع الحمضي: تُعد مضادات الحموضة الحاوية على حمض الألجينيك، والألمنيوم، والمغنيسيوم، والكالسيوم آمنة الاستعمال للحامل، ومن هذه الأدوية، نذكر: فاموتيدين (بيبسيد؛ فئة ب)، وسيميثيكون (ميلانتا؛ فئة ج).
- الحساسية الخفيفة والشديدة: لعلاج الحساسية الخفيفة يمكن استخدام مضادات الهيستامين والتي تُعد آمنة عمومًا، نرد منها: ديفينهيدرامين (بينادريل؛ فئة ب)، ولوراتادين (كلاريتين، ألافيرت؛ فئة ب)، أما لعلاج الحساسية الشديدة فلا بد من استشارة الطبيب الذي قد يصف لك رذاذ الكورتيكوستيرويد الفموي بجرعة منخفضة إلى جانب مضادات الهيستامين سابقة الذكر.
- الإمساك: الأدوية المستخدمة في علاج الإمساك آمنة، ومع ذلك يجب استشارة الطبيب قبل تناولها، والأمثلة لهذه الأدوية عديدة، منها: سينيكوت، وسورفاك.
- الغثيان والإقياء: يُعد الغثيان أمرًا شائعًا في الشهور الثلاثة الأولى، ولا يلزمه العلاج غالبًا، لكن توجد بعض الأدوية التي يمكن للحامل استعمالها؛ لتقليل هذه الحالات، منها: ديمينهيدرينات (درامامين؛ فئة ب).
في حالات الغثيان والإقياء الشديدين قد يصف لك الطبيب أوندانسيترون (زوفران؛ فئة ب)، ودوكسيلامين سكسينات، وبيريدوكسين هيدروكلوريد (ديكليجيس؛ فئة أ)، وبالتأكيد يوجد العديد من الأدوية الأخرى الآمنة للحوامل، لكن تُعد هذه الأدوية -سابقة الذكر- هي الأشهر استخدامًا بالنسبة للحوامل.
ما الأدوية الخطيرة على الحامل؟
تهناك العديد من الأدوية التي يجب على الحامل الابتعاد عنها خلال فترة حملها، وذلك لما لها من أخطار تهدد صحتها وصحة جنينها، الآن سنورد لكم بعض من تلك الأدوية:
- كلورامفينيكول: هو من المضادات الحيوية ذات التأثيرات الخطيرة؛ إذ يسبب اضطرابات دموية، كما يؤدي لحدوث متلازمة الطفل الرمادي.
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- الإمساك: الأدوية المستخدمة في علاج الإمساك آمنة، ومع ذلك يجب استشارة الطبيب قبل تناولها، والأمثلة لهذه الأدوية عديدة، منها: سينيكوت، وسورفاك.
- الغثيان والإقياء: يُعد الغثيان أمرًا شائعًا في الشهور الثلاثة الأولى، ولا يلزمه العلاج غالبًا، لكن توجد بعض الأدوية التي يمكن للحامل استعمالها؛ لتقليل هذه الحالات، منها: ديمينهيدرينات (درامامين؛ فئة ب).
في حالات الغثيان والإقياء الشديدين قد يصف لك الطبيب أوندانسيترون (زوفران؛ فئة ب)، ودوكسيلامين سكسينات، وبيريدوكسين هيدروكلوريد (ديكليجيس؛ فئة أ)، وبالتأكيد يوجد العديد من الأدوية الأخرى الآمنة للحوامل، لكن تُعد هذه الأدوية -سابقة الذكر- هي الأشهر استخدامًا بالنسبة للحوامل.
ما الأدوية الخطيرة على الحامل؟
تهناك العديد من الأدوية التي يجب على الحامل الابتعاد عنها خلال فترة حملها، وذلك لما لها من أخطار تهدد صحتها وصحة جنينها، الآن سنورد لكم بعض من تلك الأدوية:
- كلورامفينيكول: هو من المضادات الحيوية ذات التأثيرات الخطيرة؛ إذ يسبب اضطرابات دموية، كما يؤدي لحدوث متلازمة الطفل الرمادي.
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- تخفيف الآلام أو الصداع: الأدوية المسكنة للآلام في مجملها آمنة، ويعد الأسيتامينوفين (تايلينول؛ فئة ب) هو أفضل الأدوية، وهو ذو نطاق واسع الاستخدام مع توثيق عدد قليل من الآثار الجانبية.
- حرقة المعدة و الارتجاع الحمضي: تُعد مضادات الحموضة الحاوية على حمض الألجينيك، والألمنيوم، والمغنيسيوم، والكالسيوم آمنة الاستعمال للحامل، ومن هذه الأدوية، نذكر: فاموتيدين (بيبسيد؛ فئة ب)، وسيميثيكون (ميلانتا؛ فئة ج).
- الحساسية الخفيفة والشديدة: لعلاج الحساسية الخفيفة يمكن استخدام مضادات الهيستامين والتي تُعد آمنة عمومًا، نرد منها: ديفينهيدرامين (بينادريل؛ فئة ب)، ولوراتادين (كلاريتين، ألافيرت؛ فئة ب)، أما لعلاج الحساسية الشديدة فلا بد من استشارة الطبيب الذي قد يصف لك رذاذ الكورتيكوستيرويد الفموي بجرعة منخفضة إلى جانب مضادات الهيستامين سابقة الذكر.
- الإمساك: الأدوية المستخدمة في علاج الإمساك آمنة، ومع ذلك يجب استشارة الطبيب قبل تناولها، والأمثلة لهذه الأدوية عديدة، منها: سينيكوت، وسورفاك.
- الغثيان والإقياء: يُعد الغثيان أمرًا شائعًا في الشهور الثلاثة الأولى، ولا يلزمه العلاج غالبًا، لكن توجد بعض الأدوية التي يمكن للحامل استعمالها؛ لتقليل هذه الحالات، منها: ديمينهيدرينات (درامامين؛ فئة ب).
في حالات الغثيان والإقياء الشديدين قد يصف لك الطبيب أوندانسيترون (زوفران؛ فئة ب)، ودوكسيلامين سكسينات، وبيريدوكسين هيدروكلوريد (ديكليجيس؛ فئة أ)، وبالتأكيد يوجد العديد من الأدوية الأخرى الآمنة للحوامل، لكن تُعد هذه الأدوية -سابقة الذكر- هي الأشهر استخدامًا بالنسبة للحوامل.
ما الأدوية الخطيرة على الحامل؟
تهناك العديد من الأدوية التي يجب على الحامل الابتعاد عنها خلال فترة حملها، وذلك لما لها من أخطار تهدد صحتها وصحة جنينها، الآن سنورد لكم بعض من تلك الأدوية:
- كلورامفينيكول: هو من المضادات الحيوية ذات التأثيرات الخطيرة؛ إذ يسبب اضطرابات دموية، كما يؤدي لحدوث متلازمة الطفل الرمادي.
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- الحساسية الخفيفة والشديدة: لعلاج الحساسية الخفيفة يمكن استخدام مضادات الهيستامين والتي تُعد آمنة عمومًا، نرد منها: ديفينهيدرامين (بينادريل؛ فئة ب)، ولوراتادين (كلاريتين، ألافيرت؛ فئة ب)، أما لعلاج الحساسية الشديدة فلا بد من استشارة الطبيب الذي قد يصف لك رذاذ الكورتيكوستيرويد الفموي بجرعة منخفضة إلى جانب مضادات الهيستامين سابقة الذكر.
- الإمساك: الأدوية المستخدمة في علاج الإمساك آمنة، ومع ذلك يجب استشارة الطبيب قبل تناولها، والأمثلة لهذه الأدوية عديدة، منها: سينيكوت، وسورفاك.
- الغثيان والإقياء: يُعد الغثيان أمرًا شائعًا في الشهور الثلاثة الأولى، ولا يلزمه العلاج غالبًا، لكن توجد بعض الأدوية التي يمكن للحامل استعمالها؛ لتقليل هذه الحالات، منها: ديمينهيدرينات (درامامين؛ فئة ب).
في حالات الغثيان والإقياء الشديدين قد يصف لك الطبيب أوندانسيترون (زوفران؛ فئة ب)، ودوكسيلامين سكسينات، وبيريدوكسين هيدروكلوريد (ديكليجيس؛ فئة أ)، وبالتأكيد يوجد العديد من الأدوية الأخرى الآمنة للحوامل، لكن تُعد هذه الأدوية -سابقة الذكر- هي الأشهر استخدامًا بالنسبة للحوامل.
ما الأدوية الخطيرة على الحامل؟
تهناك العديد من الأدوية التي يجب على الحامل الابتعاد عنها خلال فترة حملها، وذلك لما لها من أخطار تهدد صحتها وصحة جنينها، الآن سنورد لكم بعض من تلك الأدوية:
- كلورامفينيكول: هو من المضادات الحيوية ذات التأثيرات الخطيرة؛ إذ يسبب اضطرابات دموية، كما يؤدي لحدوث متلازمة الطفل الرمادي.
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- تخفيف الآلام أو الصداع: الأدوية المسكنة للآلام في مجملها آمنة، ويعد الأسيتامينوفين (تايلينول؛ فئة ب) هو أفضل الأدوية، وهو ذو نطاق واسع الاستخدام مع توثيق عدد قليل من الآثار الجانبية.
- حرقة المعدة و الارتجاع الحمضي: تُعد مضادات الحموضة الحاوية على حمض الألجينيك، والألمنيوم، والمغنيسيوم، والكالسيوم آمنة الاستعمال للحامل، ومن هذه الأدوية، نذكر: فاموتيدين (بيبسيد؛ فئة ب)، وسيميثيكون (ميلانتا؛ فئة ج).
- الحساسية الخفيفة والشديدة: لعلاج الحساسية الخفيفة يمكن استخدام مضادات الهيستامين والتي تُعد آمنة عمومًا، نرد منها: ديفينهيدرامين (بينادريل؛ فئة ب)، ولوراتادين (كلاريتين، ألافيرت؛ فئة ب)، أما لعلاج الحساسية الشديدة فلا بد من استشارة الطبيب الذي قد يصف لك رذاذ الكورتيكوستيرويد الفموي بجرعة منخفضة إلى جانب مضادات الهيستامين سابقة الذكر.
- الإمساك: الأدوية المستخدمة في علاج الإمساك آمنة، ومع ذلك يجب استشارة الطبيب قبل تناولها، والأمثلة لهذه الأدوية عديدة، منها: سينيكوت، وسورفاك.
- الغثيان والإقياء: يُعد الغثيان أمرًا شائعًا في الشهور الثلاثة الأولى، ولا يلزمه العلاج غالبًا، لكن توجد بعض الأدوية التي يمكن للحامل استعمالها؛ لتقليل هذه الحالات، منها: ديمينهيدرينات (درامامين؛ فئة ب).
في حالات الغثيان والإقياء الشديدين قد يصف لك الطبيب أوندانسيترون (زوفران؛ فئة ب)، ودوكسيلامين سكسينات، وبيريدوكسين هيدروكلوريد (ديكليجيس؛ فئة أ)، وبالتأكيد يوجد العديد من الأدوية الأخرى الآمنة للحوامل، لكن تُعد هذه الأدوية -سابقة الذكر- هي الأشهر استخدامًا بالنسبة للحوامل.
ما الأدوية الخطيرة على الحامل؟
تهناك العديد من الأدوية التي يجب على الحامل الابتعاد عنها خلال فترة حملها، وذلك لما لها من أخطار تهدد صحتها وصحة جنينها، الآن سنورد لكم بعض من تلك الأدوية:
- كلورامفينيكول: هو من المضادات الحيوية ذات التأثيرات الخطيرة؛ إذ يسبب اضطرابات دموية، كما يؤدي لحدوث متلازمة الطفل الرمادي.
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- حرقة المعدة و الارتجاع الحمضي: تُعد مضادات الحموضة الحاوية على حمض الألجينيك، والألمنيوم، والمغنيسيوم، والكالسيوم آمنة الاستعمال للحامل، ومن هذه الأدوية، نذكر: فاموتيدين (بيبسيد؛ فئة ب)، وسيميثيكون (ميلانتا؛ فئة ج).
- الحساسية الخفيفة والشديدة: لعلاج الحساسية الخفيفة يمكن استخدام مضادات الهيستامين والتي تُعد آمنة عمومًا، نرد منها: ديفينهيدرامين (بينادريل؛ فئة ب)، ولوراتادين (كلاريتين، ألافيرت؛ فئة ب)، أما لعلاج الحساسية الشديدة فلا بد من استشارة الطبيب الذي قد يصف لك رذاذ الكورتيكوستيرويد الفموي بجرعة منخفضة إلى جانب مضادات الهيستامين سابقة الذكر.
- الإمساك: الأدوية المستخدمة في علاج الإمساك آمنة، ومع ذلك يجب استشارة الطبيب قبل تناولها، والأمثلة لهذه الأدوية عديدة، منها: سينيكوت، وسورفاك.
- الغثيان والإقياء: يُعد الغثيان أمرًا شائعًا في الشهور الثلاثة الأولى، ولا يلزمه العلاج غالبًا، لكن توجد بعض الأدوية التي يمكن للحامل استعمالها؛ لتقليل هذه الحالات، منها: ديمينهيدرينات (درامامين؛ فئة ب).
في حالات الغثيان والإقياء الشديدين قد يصف لك الطبيب أوندانسيترون (زوفران؛ فئة ب)، ودوكسيلامين سكسينات، وبيريدوكسين هيدروكلوريد (ديكليجيس؛ فئة أ)، وبالتأكيد يوجد العديد من الأدوية الأخرى الآمنة للحوامل، لكن تُعد هذه الأدوية -سابقة الذكر- هي الأشهر استخدامًا بالنسبة للحوامل.
ما الأدوية الخطيرة على الحامل؟
تهناك العديد من الأدوية التي يجب على الحامل الابتعاد عنها خلال فترة حملها، وذلك لما لها من أخطار تهدد صحتها وصحة جنينها، الآن سنورد لكم بعض من تلك الأدوية:
- كلورامفينيكول: هو من المضادات الحيوية ذات التأثيرات الخطيرة؛ إذ يسبب اضطرابات دموية، كما يؤدي لحدوث متلازمة الطفل الرمادي.
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- تخفيف الآلام أو الصداع: الأدوية المسكنة للآلام في مجملها آمنة، ويعد الأسيتامينوفين (تايلينول؛ فئة ب) هو أفضل الأدوية، وهو ذو نطاق واسع الاستخدام مع توثيق عدد قليل من الآثار الجانبية.
- حرقة المعدة و الارتجاع الحمضي: تُعد مضادات الحموضة الحاوية على حمض الألجينيك، والألمنيوم، والمغنيسيوم، والكالسيوم آمنة الاستعمال للحامل، ومن هذه الأدوية، نذكر: فاموتيدين (بيبسيد؛ فئة ب)، وسيميثيكون (ميلانتا؛ فئة ج).
- الحساسية الخفيفة والشديدة: لعلاج الحساسية الخفيفة يمكن استخدام مضادات الهيستامين والتي تُعد آمنة عمومًا، نرد منها: ديفينهيدرامين (بينادريل؛ فئة ب)، ولوراتادين (كلاريتين، ألافيرت؛ فئة ب)، أما لعلاج الحساسية الشديدة فلا بد من استشارة الطبيب الذي قد يصف لك رذاذ الكورتيكوستيرويد الفموي بجرعة منخفضة إلى جانب مضادات الهيستامين سابقة الذكر.
- الإمساك: الأدوية المستخدمة في علاج الإمساك آمنة، ومع ذلك يجب استشارة الطبيب قبل تناولها، والأمثلة لهذه الأدوية عديدة، منها: سينيكوت، وسورفاك.
- الغثيان والإقياء: يُعد الغثيان أمرًا شائعًا في الشهور الثلاثة الأولى، ولا يلزمه العلاج غالبًا، لكن توجد بعض الأدوية التي يمكن للحامل استعمالها؛ لتقليل هذه الحالات، منها: ديمينهيدرينات (درامامين؛ فئة ب).
في حالات الغثيان والإقياء الشديدين قد يصف لك الطبيب أوندانسيترون (زوفران؛ فئة ب)، ودوكسيلامين سكسينات، وبيريدوكسين هيدروكلوريد (ديكليجيس؛ فئة أ)، وبالتأكيد يوجد العديد من الأدوية الأخرى الآمنة للحوامل، لكن تُعد هذه الأدوية -سابقة الذكر- هي الأشهر استخدامًا بالنسبة للحوامل.
ما الأدوية الخطيرة على الحامل؟
تهناك العديد من الأدوية التي يجب على الحامل الابتعاد عنها خلال فترة حملها، وذلك لما لها من أخطار تهدد صحتها وصحة جنينها، الآن سنورد لكم بعض من تلك الأدوية:
- كلورامفينيكول: هو من المضادات الحيوية ذات التأثيرات الخطيرة؛ إذ يسبب اضطرابات دموية، كما يؤدي لحدوث متلازمة الطفل الرمادي.
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- حرقة المعدة و الارتجاع الحمضي: تُعد مضادات الحموضة الحاوية على حمض الألجينيك، والألمنيوم، والمغنيسيوم، والكالسيوم آمنة الاستعمال للحامل، ومن هذه الأدوية، نذكر: فاموتيدين (بيبسيد؛ فئة ب)، وسيميثيكون (ميلانتا؛ فئة ج).
- الحساسية الخفيفة والشديدة: لعلاج الحساسية الخفيفة يمكن استخدام مضادات الهيستامين والتي تُعد آمنة عمومًا، نرد منها: ديفينهيدرامين (بينادريل؛ فئة ب)، ولوراتادين (كلاريتين، ألافيرت؛ فئة ب)، أما لعلاج الحساسية الشديدة فلا بد من استشارة الطبيب الذي قد يصف لك رذاذ الكورتيكوستيرويد الفموي بجرعة منخفضة إلى جانب مضادات الهيستامين سابقة الذكر.
- الإمساك: الأدوية المستخدمة في علاج الإمساك آمنة، ومع ذلك يجب استشارة الطبيب قبل تناولها، والأمثلة لهذه الأدوية عديدة، منها: سينيكوت، وسورفاك.
- الغثيان والإقياء: يُعد الغثيان أمرًا شائعًا في الشهور الثلاثة الأولى، ولا يلزمه العلاج غالبًا، لكن توجد بعض الأدوية التي يمكن للحامل استعمالها؛ لتقليل هذه الحالات، منها: ديمينهيدرينات (درامامين؛ فئة ب).
في حالات الغثيان والإقياء الشديدين قد يصف لك الطبيب أوندانسيترون (زوفران؛ فئة ب)، ودوكسيلامين سكسينات، وبيريدوكسين هيدروكلوريد (ديكليجيس؛ فئة أ)، وبالتأكيد يوجد العديد من الأدوية الأخرى الآمنة للحوامل، لكن تُعد هذه الأدوية -سابقة الذكر- هي الأشهر استخدامًا بالنسبة للحوامل.
ما الأدوية الخطيرة على الحامل؟
تهناك العديد من الأدوية التي يجب على الحامل الابتعاد عنها خلال فترة حملها، وذلك لما لها من أخطار تهدد صحتها وصحة جنينها، الآن سنورد لكم بعض من تلك الأدوية:
- كلورامفينيكول: هو من المضادات الحيوية ذات التأثيرات الخطيرة؛ إذ يسبب اضطرابات دموية، كما يؤدي لحدوث متلازمة الطفل الرمادي.
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- تخفيف الآلام أو الصداع: الأدوية المسكنة للآلام في مجملها آمنة، ويعد الأسيتامينوفين (تايلينول؛ فئة ب) هو أفضل الأدوية، وهو ذو نطاق واسع الاستخدام مع توثيق عدد قليل من الآثار الجانبية.
- حرقة المعدة و الارتجاع الحمضي: تُعد مضادات الحموضة الحاوية على حمض الألجينيك، والألمنيوم، والمغنيسيوم، والكالسيوم آمنة الاستعمال للحامل، ومن هذه الأدوية، نذكر: فاموتيدين (بيبسيد؛ فئة ب)، وسيميثيكون (ميلانتا؛ فئة ج).
- الحساسية الخفيفة والشديدة: لعلاج الحساسية الخفيفة يمكن استخدام مضادات الهيستامين والتي تُعد آمنة عمومًا، نرد منها: ديفينهيدرامين (بينادريل؛ فئة ب)، ولوراتادين (كلاريتين، ألافيرت؛ فئة ب)، أما لعلاج الحساسية الشديدة فلا بد من استشارة الطبيب الذي قد يصف لك رذاذ الكورتيكوستيرويد الفموي بجرعة منخفضة إلى جانب مضادات الهيستامين سابقة الذكر.
- الإمساك: الأدوية المستخدمة في علاج الإمساك آمنة، ومع ذلك يجب استشارة الطبيب قبل تناولها، والأمثلة لهذه الأدوية عديدة، منها: سينيكوت، وسورفاك.
- الغثيان والإقياء: يُعد الغثيان أمرًا شائعًا في الشهور الثلاثة الأولى، ولا يلزمه العلاج غالبًا، لكن توجد بعض الأدوية التي يمكن للحامل استعمالها؛ لتقليل هذه الحالات، منها: ديمينهيدرينات (درامامين؛ فئة ب).
في حالات الغثيان والإقياء الشديدين قد يصف لك الطبيب أوندانسيترون (زوفران؛ فئة ب)، ودوكسيلامين سكسينات، وبيريدوكسين هيدروكلوريد (ديكليجيس؛ فئة أ)، وبالتأكيد يوجد العديد من الأدوية الأخرى الآمنة للحوامل، لكن تُعد هذه الأدوية -سابقة الذكر- هي الأشهر استخدامًا بالنسبة للحوامل.
ما الأدوية الخطيرة على الحامل؟
تهناك العديد من الأدوية التي يجب على الحامل الابتعاد عنها خلال فترة حملها، وذلك لما لها من أخطار تهدد صحتها وصحة جنينها، الآن سنورد لكم بعض من تلك الأدوية:
- كلورامفينيكول: هو من المضادات الحيوية ذات التأثيرات الخطيرة؛ إذ يسبب اضطرابات دموية، كما يؤدي لحدوث متلازمة الطفل الرمادي.
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- حرقة المعدة و الارتجاع الحمضي: تُعد مضادات الحموضة الحاوية على حمض الألجينيك، والألمنيوم، والمغنيسيوم، والكالسيوم آمنة الاستعمال للحامل، ومن هذه الأدوية، نذكر: فاموتيدين (بيبسيد؛ فئة ب)، وسيميثيكون (ميلانتا؛ فئة ج).
- الحساسية الخفيفة والشديدة: لعلاج الحساسية الخفيفة يمكن استخدام مضادات الهيستامين والتي تُعد آمنة عمومًا، نرد منها: ديفينهيدرامين (بينادريل؛ فئة ب)، ولوراتادين (كلاريتين، ألافيرت؛ فئة ب)، أما لعلاج الحساسية الشديدة فلا بد من استشارة الطبيب الذي قد يصف لك رذاذ الكورتيكوستيرويد الفموي بجرعة منخفضة إلى جانب مضادات الهيستامين سابقة الذكر.
- الإمساك: الأدوية المستخدمة في علاج الإمساك آمنة، ومع ذلك يجب استشارة الطبيب قبل تناولها، والأمثلة لهذه الأدوية عديدة، منها: سينيكوت، وسورفاك.
- الغثيان والإقياء: يُعد الغثيان أمرًا شائعًا في الشهور الثلاثة الأولى، ولا يلزمه العلاج غالبًا، لكن توجد بعض الأدوية التي يمكن للحامل استعمالها؛ لتقليل هذه الحالات، منها: ديمينهيدرينات (درامامين؛ فئة ب).
في حالات الغثيان والإقياء الشديدين قد يصف لك الطبيب أوندانسيترون (زوفران؛ فئة ب)، ودوكسيلامين سكسينات، وبيريدوكسين هيدروكلوريد (ديكليجيس؛ فئة أ)، وبالتأكيد يوجد العديد من الأدوية الأخرى الآمنة للحوامل، لكن تُعد هذه الأدوية -سابقة الذكر- هي الأشهر استخدامًا بالنسبة للحوامل.
ما الأدوية الخطيرة على الحامل؟
تهناك العديد من الأدوية التي يجب على الحامل الابتعاد عنها خلال فترة حملها، وذلك لما لها من أخطار تهدد صحتها وصحة جنينها، الآن سنورد لكم بعض من تلك الأدوية:
- كلورامفينيكول: هو من المضادات الحيوية ذات التأثيرات الخطيرة؛ إذ يسبب اضطرابات دموية، كما يؤدي لحدوث متلازمة الطفل الرمادي.
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- تخفيف الآلام أو الصداع: الأدوية المسكنة للآلام في مجملها آمنة، ويعد الأسيتامينوفين (تايلينول؛ فئة ب) هو أفضل الأدوية، وهو ذو نطاق واسع الاستخدام مع توثيق عدد قليل من الآثار الجانبية.
- حرقة المعدة و الارتجاع الحمضي: تُعد مضادات الحموضة الحاوية على حمض الألجينيك، والألمنيوم، والمغنيسيوم، والكالسيوم آمنة الاستعمال للحامل، ومن هذه الأدوية، نذكر: فاموتيدين (بيبسيد؛ فئة ب)، وسيميثيكون (ميلانتا؛ فئة ج).
- الحساسية الخفيفة والشديدة: لعلاج الحساسية الخفيفة يمكن استخدام مضادات الهيستامين والتي تُعد آمنة عمومًا، نرد منها: ديفينهيدرامين (بينادريل؛ فئة ب)، ولوراتادين (كلاريتين، ألافيرت؛ فئة ب)، أما لعلاج الحساسية الشديدة فلا بد من استشارة الطبيب الذي قد يصف لك رذاذ الكورتيكوستيرويد الفموي بجرعة منخفضة إلى جانب مضادات الهيستامين سابقة الذكر.
- الإمساك: الأدوية المستخدمة في علاج الإمساك آمنة، ومع ذلك يجب استشارة الطبيب قبل تناولها، والأمثلة لهذه الأدوية عديدة، منها: سينيكوت، وسورفاك.
- الغثيان والإقياء: يُعد الغثيان أمرًا شائعًا في الشهور الثلاثة الأولى، ولا يلزمه العلاج غالبًا، لكن توجد بعض الأدوية التي يمكن للحامل استعمالها؛ لتقليل هذه الحالات، منها: ديمينهيدرينات (درامامين؛ فئة ب).
في حالات الغثيان والإقياء الشديدين قد يصف لك الطبيب أوندانسيترون (زوفران؛ فئة ب)، ودوكسيلامين سكسينات، وبيريدوكسين هيدروكلوريد (ديكليجيس؛ فئة أ)، وبالتأكيد يوجد العديد من الأدوية الأخرى الآمنة للحوامل، لكن تُعد هذه الأدوية -سابقة الذكر- هي الأشهر استخدامًا بالنسبة للحوامل.
ما الأدوية الخطيرة على الحامل؟
تهناك العديد من الأدوية التي يجب على الحامل الابتعاد عنها خلال فترة حملها، وذلك لما لها من أخطار تهدد صحتها وصحة جنينها، الآن سنورد لكم بعض من تلك الأدوية:
- كلورامفينيكول: هو من المضادات الحيوية ذات التأثيرات الخطيرة؛ إذ يسبب اضطرابات دموية، كما يؤدي لحدوث متلازمة الطفل الرمادي.
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- حرقة المعدة و الارتجاع الحمضي: تُعد مضادات الحموضة الحاوية على حمض الألجينيك، والألمنيوم، والمغنيسيوم، والكالسيوم آمنة الاستعمال للحامل، ومن هذه الأدوية، نذكر: فاموتيدين (بيبسيد؛ فئة ب)، وسيميثيكون (ميلانتا؛ فئة ج).
- الحساسية الخفيفة والشديدة: لعلاج الحساسية الخفيفة يمكن استخدام مضادات الهيستامين والتي تُعد آمنة عمومًا، نرد منها: ديفينهيدرامين (بينادريل؛ فئة ب)، ولوراتادين (كلاريتين، ألافيرت؛ فئة ب)، أما لعلاج الحساسية الشديدة فلا بد من استشارة الطبيب الذي قد يصف لك رذاذ الكورتيكوستيرويد الفموي بجرعة منخفضة إلى جانب مضادات الهيستامين سابقة الذكر.
- الإمساك: الأدوية المستخدمة في علاج الإمساك آمنة، ومع ذلك يجب استشارة الطبيب قبل تناولها، والأمثلة لهذه الأدوية عديدة، منها: سينيكوت، وسورفاك.
- الغثيان والإقياء: يُعد الغثيان أمرًا شائعًا في الشهور الثلاثة الأولى، ولا يلزمه العلاج غالبًا، لكن توجد بعض الأدوية التي يمكن للحامل استعمالها؛ لتقليل هذه الحالات، منها: ديمينهيدرينات (درامامين؛ فئة ب).
في حالات الغثيان والإقياء الشديدين قد يصف لك الطبيب أوندانسيترون (زوفران؛ فئة ب)، ودوكسيلامين سكسينات، وبيريدوكسين هيدروكلوريد (ديكليجيس؛ فئة أ)، وبالتأكيد يوجد العديد من الأدوية الأخرى الآمنة للحوامل، لكن تُعد هذه الأدوية -سابقة الذكر- هي الأشهر استخدامًا بالنسبة للحوامل.
ما الأدوية الخطيرة على الحامل؟
تهناك العديد من الأدوية التي يجب على الحامل الابتعاد عنها خلال فترة حملها، وذلك لما لها من أخطار تهدد صحتها وصحة جنينها، الآن سنورد لكم بعض من تلك الأدوية:
- كلورامفينيكول: هو من المضادات الحيوية ذات التأثيرات الخطيرة؛ إذ يسبب اضطرابات دموية، كما يؤدي لحدوث متلازمة الطفل الرمادي.
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- تخفيف الآلام أو الصداع: الأدوية المسكنة للآلام في مجملها آمنة، ويعد الأسيتامينوفين (تايلينول؛ فئة ب) هو أفضل الأدوية، وهو ذو نطاق واسع الاستخدام مع توثيق عدد قليل من الآثار الجانبية.
- حرقة المعدة و الارتجاع الحمضي: تُعد مضادات الحموضة الحاوية على حمض الألجينيك، والألمنيوم، والمغنيسيوم، والكالسيوم آمنة الاستعمال للحامل، ومن هذه الأدوية، نذكر: فاموتيدين (بيبسيد؛ فئة ب)، وسيميثيكون (ميلانتا؛ فئة ج).
- الحساسية الخفيفة والشديدة: لعلاج الحساسية الخفيفة يمكن استخدام مضادات الهيستامين والتي تُعد آمنة عمومًا، نرد منها: ديفينهيدرامين (بينادريل؛ فئة ب)، ولوراتادين (كلاريتين، ألافيرت؛ فئة ب)، أما لعلاج الحساسية الشديدة فلا بد من استشارة الطبيب الذي قد يصف لك رذاذ الكورتيكوستيرويد الفموي بجرعة منخفضة إلى جانب مضادات الهيستامين سابقة الذكر.
- الإمساك: الأدوية المستخدمة في علاج الإمساك آمنة، ومع ذلك يجب استشارة الطبيب قبل تناولها، والأمثلة لهذه الأدوية عديدة، منها: سينيكوت، وسورفاك.
- الغثيان والإقياء: يُعد الغثيان أمرًا شائعًا في الشهور الثلاثة الأولى، ولا يلزمه العلاج غالبًا، لكن توجد بعض الأدوية التي يمكن للحامل استعمالها؛ لتقليل هذه الحالات، منها: ديمينهيدرينات (درامامين؛ فئة ب).
في حالات الغثيان والإقياء الشديدين قد يصف لك الطبيب أوندانسيترون (زوفران؛ فئة ب)، ودوكسيلامين سكسينات، وبيريدوكسين هيدروكلوريد (ديكليجيس؛ فئة أ)، وبالتأكيد يوجد العديد من الأدوية الأخرى الآمنة للحوامل، لكن تُعد هذه الأدوية -سابقة الذكر- هي الأشهر استخدامًا بالنسبة للحوامل.
ما الأدوية الخطيرة على الحامل؟
تهناك العديد من الأدوية التي يجب على الحامل الابتعاد عنها خلال فترة حملها، وذلك لما لها من أخطار تهدد صحتها وصحة جنينها، الآن سنورد لكم بعض من تلك الأدوية:
- كلورامفينيكول: هو من المضادات الحيوية ذات التأثيرات الخطيرة؛ إذ يسبب اضطرابات دموية، كما يؤدي لحدوث متلازمة الطفل الرمادي.
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- كلورامفينيكول: هو من المضادات الحيوية ذات التأثيرات الخطيرة؛ إذ يسبب اضطرابات دموية، كما يؤدي لحدوث متلازمة الطفل الرمادي.
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- حرقة المعدة و الارتجاع الحمضي: تُعد مضادات الحموضة الحاوية على حمض الألجينيك، والألمنيوم، والمغنيسيوم، والكالسيوم آمنة الاستعمال للحامل، ومن هذه الأدوية، نذكر: فاموتيدين (بيبسيد؛ فئة ب)، وسيميثيكون (ميلانتا؛ فئة ج).
- الحساسية الخفيفة والشديدة: لعلاج الحساسية الخفيفة يمكن استخدام مضادات الهيستامين والتي تُعد آمنة عمومًا، نرد منها: ديفينهيدرامين (بينادريل؛ فئة ب)، ولوراتادين (كلاريتين، ألافيرت؛ فئة ب)، أما لعلاج الحساسية الشديدة فلا بد من استشارة الطبيب الذي قد يصف لك رذاذ الكورتيكوستيرويد الفموي بجرعة منخفضة إلى جانب مضادات الهيستامين سابقة الذكر.
- الإمساك: الأدوية المستخدمة في علاج الإمساك آمنة، ومع ذلك يجب استشارة الطبيب قبل تناولها، والأمثلة لهذه الأدوية عديدة، منها: سينيكوت، وسورفاك.
- الغثيان والإقياء: يُعد الغثيان أمرًا شائعًا في الشهور الثلاثة الأولى، ولا يلزمه العلاج غالبًا، لكن توجد بعض الأدوية التي يمكن للحامل استعمالها؛ لتقليل هذه الحالات، منها: ديمينهيدرينات (درامامين؛ فئة ب).
في حالات الغثيان والإقياء الشديدين قد يصف لك الطبيب أوندانسيترون (زوفران؛ فئة ب)، ودوكسيلامين سكسينات، وبيريدوكسين هيدروكلوريد (ديكليجيس؛ فئة أ)، وبالتأكيد يوجد العديد من الأدوية الأخرى الآمنة للحوامل، لكن تُعد هذه الأدوية -سابقة الذكر- هي الأشهر استخدامًا بالنسبة للحوامل.
ما الأدوية الخطيرة على الحامل؟
تهناك العديد من الأدوية التي يجب على الحامل الابتعاد عنها خلال فترة حملها، وذلك لما لها من أخطار تهدد صحتها وصحة جنينها، الآن سنورد لكم بعض من تلك الأدوية:
- كلورامفينيكول: هو من المضادات الحيوية ذات التأثيرات الخطيرة؛ إذ يسبب اضطرابات دموية، كما يؤدي لحدوث متلازمة الطفل الرمادي.
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- تخفيف الآلام أو الصداع: الأدوية المسكنة للآلام في مجملها آمنة، ويعد الأسيتامينوفين (تايلينول؛ فئة ب) هو أفضل الأدوية، وهو ذو نطاق واسع الاستخدام مع توثيق عدد قليل من الآثار الجانبية.
- حرقة المعدة و الارتجاع الحمضي: تُعد مضادات الحموضة الحاوية على حمض الألجينيك، والألمنيوم، والمغنيسيوم، والكالسيوم آمنة الاستعمال للحامل، ومن هذه الأدوية، نذكر: فاموتيدين (بيبسيد؛ فئة ب)، وسيميثيكون (ميلانتا؛ فئة ج).
- الحساسية الخفيفة والشديدة: لعلاج الحساسية الخفيفة يمكن استخدام مضادات الهيستامين والتي تُعد آمنة عمومًا، نرد منها: ديفينهيدرامين (بينادريل؛ فئة ب)، ولوراتادين (كلاريتين، ألافيرت؛ فئة ب)، أما لعلاج الحساسية الشديدة فلا بد من استشارة الطبيب الذي قد يصف لك رذاذ الكورتيكوستيرويد الفموي بجرعة منخفضة إلى جانب مضادات الهيستامين سابقة الذكر.
- الإمساك: الأدوية المستخدمة في علاج الإمساك آمنة، ومع ذلك يجب استشارة الطبيب قبل تناولها، والأمثلة لهذه الأدوية عديدة، منها: سينيكوت، وسورفاك.
- الغثيان والإقياء: يُعد الغثيان أمرًا شائعًا في الشهور الثلاثة الأولى، ولا يلزمه العلاج غالبًا، لكن توجد بعض الأدوية التي يمكن للحامل استعمالها؛ لتقليل هذه الحالات، منها: ديمينهيدرينات (درامامين؛ فئة ب).
في حالات الغثيان والإقياء الشديدين قد يصف لك الطبيب أوندانسيترون (زوفران؛ فئة ب)، ودوكسيلامين سكسينات، وبيريدوكسين هيدروكلوريد (ديكليجيس؛ فئة أ)، وبالتأكيد يوجد العديد من الأدوية الأخرى الآمنة للحوامل، لكن تُعد هذه الأدوية -سابقة الذكر- هي الأشهر استخدامًا بالنسبة للحوامل.
ما الأدوية الخطيرة على الحامل؟
تهناك العديد من الأدوية التي يجب على الحامل الابتعاد عنها خلال فترة حملها، وذلك لما لها من أخطار تهدد صحتها وصحة جنينها، الآن سنورد لكم بعض من تلك الأدوية:
- كلورامفينيكول: هو من المضادات الحيوية ذات التأثيرات الخطيرة؛ إذ يسبب اضطرابات دموية، كما يؤدي لحدوث متلازمة الطفل الرمادي.
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- الغثيان والإقياء: يُعد الغثيان أمرًا شائعًا في الشهور الثلاثة الأولى، ولا يلزمه العلاج غالبًا، لكن توجد بعض الأدوية التي يمكن للحامل استعمالها؛ لتقليل هذه الحالات، منها: ديمينهيدرينات (درامامين؛ فئة ب).
في حالات الغثيان والإقياء الشديدين قد يصف لك الطبيب أوندانسيترون (زوفران؛ فئة ب)، ودوكسيلامين سكسينات، وبيريدوكسين هيدروكلوريد (ديكليجيس؛ فئة أ)، وبالتأكيد يوجد العديد من الأدوية الأخرى الآمنة للحوامل، لكن تُعد هذه الأدوية -سابقة الذكر- هي الأشهر استخدامًا بالنسبة للحوامل.
ما الأدوية الخطيرة على الحامل؟
تهناك العديد من الأدوية التي يجب على الحامل الابتعاد عنها خلال فترة حملها، وذلك لما لها من أخطار تهدد صحتها وصحة جنينها، الآن سنورد لكم بعض من تلك الأدوية:
- كلورامفينيكول: هو من المضادات الحيوية ذات التأثيرات الخطيرة؛ إذ يسبب اضطرابات دموية، كما يؤدي لحدوث متلازمة الطفل الرمادي.
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- حرقة المعدة و الارتجاع الحمضي: تُعد مضادات الحموضة الحاوية على حمض الألجينيك، والألمنيوم، والمغنيسيوم، والكالسيوم آمنة الاستعمال للحامل، ومن هذه الأدوية، نذكر: فاموتيدين (بيبسيد؛ فئة ب)، وسيميثيكون (ميلانتا؛ فئة ج).
- الحساسية الخفيفة والشديدة: لعلاج الحساسية الخفيفة يمكن استخدام مضادات الهيستامين والتي تُعد آمنة عمومًا، نرد منها: ديفينهيدرامين (بينادريل؛ فئة ب)، ولوراتادين (كلاريتين، ألافيرت؛ فئة ب)، أما لعلاج الحساسية الشديدة فلا بد من استشارة الطبيب الذي قد يصف لك رذاذ الكورتيكوستيرويد الفموي بجرعة منخفضة إلى جانب مضادات الهيستامين سابقة الذكر.
- الإمساك: الأدوية المستخدمة في علاج الإمساك آمنة، ومع ذلك يجب استشارة الطبيب قبل تناولها، والأمثلة لهذه الأدوية عديدة، منها: سينيكوت، وسورفاك.
- الغثيان والإقياء: يُعد الغثيان أمرًا شائعًا في الشهور الثلاثة الأولى، ولا يلزمه العلاج غالبًا، لكن توجد بعض الأدوية التي يمكن للحامل استعمالها؛ لتقليل هذه الحالات، منها: ديمينهيدرينات (درامامين؛ فئة ب).
في حالات الغثيان والإقياء الشديدين قد يصف لك الطبيب أوندانسيترون (زوفران؛ فئة ب)، ودوكسيلامين سكسينات، وبيريدوكسين هيدروكلوريد (ديكليجيس؛ فئة أ)، وبالتأكيد يوجد العديد من الأدوية الأخرى الآمنة للحوامل، لكن تُعد هذه الأدوية -سابقة الذكر- هي الأشهر استخدامًا بالنسبة للحوامل.
ما الأدوية الخطيرة على الحامل؟
تهناك العديد من الأدوية التي يجب على الحامل الابتعاد عنها خلال فترة حملها، وذلك لما لها من أخطار تهدد صحتها وصحة جنينها، الآن سنورد لكم بعض من تلك الأدوية:
- كلورامفينيكول: هو من المضادات الحيوية ذات التأثيرات الخطيرة؛ إذ يسبب اضطرابات دموية، كما يؤدي لحدوث متلازمة الطفل الرمادي.
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- تخفيف الآلام أو الصداع: الأدوية المسكنة للآلام في مجملها آمنة، ويعد الأسيتامينوفين (تايلينول؛ فئة ب) هو أفضل الأدوية، وهو ذو نطاق واسع الاستخدام مع توثيق عدد قليل من الآثار الجانبية.
- حرقة المعدة و الارتجاع الحمضي: تُعد مضادات الحموضة الحاوية على حمض الألجينيك، والألمنيوم، والمغنيسيوم، والكالسيوم آمنة الاستعمال للحامل، ومن هذه الأدوية، نذكر: فاموتيدين (بيبسيد؛ فئة ب)، وسيميثيكون (ميلانتا؛ فئة ج).
- الحساسية الخفيفة والشديدة: لعلاج الحساسية الخفيفة يمكن استخدام مضادات الهيستامين والتي تُعد آمنة عمومًا، نرد منها: ديفينهيدرامين (بينادريل؛ فئة ب)، ولوراتادين (كلاريتين، ألافيرت؛ فئة ب)، أما لعلاج الحساسية الشديدة فلا بد من استشارة الطبيب الذي قد يصف لك رذاذ الكورتيكوستيرويد الفموي بجرعة منخفضة إلى جانب مضادات الهيستامين سابقة الذكر.
- الإمساك: الأدوية المستخدمة في علاج الإمساك آمنة، ومع ذلك يجب استشارة الطبيب قبل تناولها، والأمثلة لهذه الأدوية عديدة، منها: سينيكوت، وسورفاك.
- الغثيان والإقياء: يُعد الغثيان أمرًا شائعًا في الشهور الثلاثة الأولى، ولا يلزمه العلاج غالبًا، لكن توجد بعض الأدوية التي يمكن للحامل استعمالها؛ لتقليل هذه الحالات، منها: ديمينهيدرينات (درامامين؛ فئة ب).
في حالات الغثيان والإقياء الشديدين قد يصف لك الطبيب أوندانسيترون (زوفران؛ فئة ب)، ودوكسيلامين سكسينات، وبيريدوكسين هيدروكلوريد (ديكليجيس؛ فئة أ)، وبالتأكيد يوجد العديد من الأدوية الأخرى الآمنة للحوامل، لكن تُعد هذه الأدوية -سابقة الذكر- هي الأشهر استخدامًا بالنسبة للحوامل.
ما الأدوية الخطيرة على الحامل؟
تهناك العديد من الأدوية التي يجب على الحامل الابتعاد عنها خلال فترة حملها، وذلك لما لها من أخطار تهدد صحتها وصحة جنينها، الآن سنورد لكم بعض من تلك الأدوية:
- كلورامفينيكول: هو من المضادات الحيوية ذات التأثيرات الخطيرة؛ إذ يسبب اضطرابات دموية، كما يؤدي لحدوث متلازمة الطفل الرمادي.
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- الإمساك: الأدوية المستخدمة في علاج الإمساك آمنة، ومع ذلك يجب استشارة الطبيب قبل تناولها، والأمثلة لهذه الأدوية عديدة، منها: سينيكوت، وسورفاك.
- الغثيان والإقياء: يُعد الغثيان أمرًا شائعًا في الشهور الثلاثة الأولى، ولا يلزمه العلاج غالبًا، لكن توجد بعض الأدوية التي يمكن للحامل استعمالها؛ لتقليل هذه الحالات، منها: ديمينهيدرينات (درامامين؛ فئة ب).
في حالات الغثيان والإقياء الشديدين قد يصف لك الطبيب أوندانسيترون (زوفران؛ فئة ب)، ودوكسيلامين سكسينات، وبيريدوكسين هيدروكلوريد (ديكليجيس؛ فئة أ)، وبالتأكيد يوجد العديد من الأدوية الأخرى الآمنة للحوامل، لكن تُعد هذه الأدوية -سابقة الذكر- هي الأشهر استخدامًا بالنسبة للحوامل.
ما الأدوية الخطيرة على الحامل؟
تهناك العديد من الأدوية التي يجب على الحامل الابتعاد عنها خلال فترة حملها، وذلك لما لها من أخطار تهدد صحتها وصحة جنينها، الآن سنورد لكم بعض من تلك الأدوية:
- كلورامفينيكول: هو من المضادات الحيوية ذات التأثيرات الخطيرة؛ إذ يسبب اضطرابات دموية، كما يؤدي لحدوث متلازمة الطفل الرمادي.
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- حرقة المعدة و الارتجاع الحمضي: تُعد مضادات الحموضة الحاوية على حمض الألجينيك، والألمنيوم، والمغنيسيوم، والكالسيوم آمنة الاستعمال للحامل، ومن هذه الأدوية، نذكر: فاموتيدين (بيبسيد؛ فئة ب)، وسيميثيكون (ميلانتا؛ فئة ج).
- الحساسية الخفيفة والشديدة: لعلاج الحساسية الخفيفة يمكن استخدام مضادات الهيستامين والتي تُعد آمنة عمومًا، نرد منها: ديفينهيدرامين (بينادريل؛ فئة ب)، ولوراتادين (كلاريتين، ألافيرت؛ فئة ب)، أما لعلاج الحساسية الشديدة فلا بد من استشارة الطبيب الذي قد يصف لك رذاذ الكورتيكوستيرويد الفموي بجرعة منخفضة إلى جانب مضادات الهيستامين سابقة الذكر.
- الإمساك: الأدوية المستخدمة في علاج الإمساك آمنة، ومع ذلك يجب استشارة الطبيب قبل تناولها، والأمثلة لهذه الأدوية عديدة، منها: سينيكوت، وسورفاك.
- الغثيان والإقياء: يُعد الغثيان أمرًا شائعًا في الشهور الثلاثة الأولى، ولا يلزمه العلاج غالبًا، لكن توجد بعض الأدوية التي يمكن للحامل استعمالها؛ لتقليل هذه الحالات، منها: ديمينهيدرينات (درامامين؛ فئة ب).
في حالات الغثيان والإقياء الشديدين قد يصف لك الطبيب أوندانسيترون (زوفران؛ فئة ب)، ودوكسيلامين سكسينات، وبيريدوكسين هيدروكلوريد (ديكليجيس؛ فئة أ)، وبالتأكيد يوجد العديد من الأدوية الأخرى الآمنة للحوامل، لكن تُعد هذه الأدوية -سابقة الذكر- هي الأشهر استخدامًا بالنسبة للحوامل.
ما الأدوية الخطيرة على الحامل؟
تهناك العديد من الأدوية التي يجب على الحامل الابتعاد عنها خلال فترة حملها، وذلك لما لها من أخطار تهدد صحتها وصحة جنينها، الآن سنورد لكم بعض من تلك الأدوية:
- كلورامفينيكول: هو من المضادات الحيوية ذات التأثيرات الخطيرة؛ إذ يسبب اضطرابات دموية، كما يؤدي لحدوث متلازمة الطفل الرمادي.
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- تخفيف الآلام أو الصداع: الأدوية المسكنة للآلام في مجملها آمنة، ويعد الأسيتامينوفين (تايلينول؛ فئة ب) هو أفضل الأدوية، وهو ذو نطاق واسع الاستخدام مع توثيق عدد قليل من الآثار الجانبية.
- حرقة المعدة و الارتجاع الحمضي: تُعد مضادات الحموضة الحاوية على حمض الألجينيك، والألمنيوم، والمغنيسيوم، والكالسيوم آمنة الاستعمال للحامل، ومن هذه الأدوية، نذكر: فاموتيدين (بيبسيد؛ فئة ب)، وسيميثيكون (ميلانتا؛ فئة ج).
- الحساسية الخفيفة والشديدة: لعلاج الحساسية الخفيفة يمكن استخدام مضادات الهيستامين والتي تُعد آمنة عمومًا، نرد منها: ديفينهيدرامين (بينادريل؛ فئة ب)، ولوراتادين (كلاريتين، ألافيرت؛ فئة ب)، أما لعلاج الحساسية الشديدة فلا بد من استشارة الطبيب الذي قد يصف لك رذاذ الكورتيكوستيرويد الفموي بجرعة منخفضة إلى جانب مضادات الهيستامين سابقة الذكر.
- الإمساك: الأدوية المستخدمة في علاج الإمساك آمنة، ومع ذلك يجب استشارة الطبيب قبل تناولها، والأمثلة لهذه الأدوية عديدة، منها: سينيكوت، وسورفاك.
- الغثيان والإقياء: يُعد الغثيان أمرًا شائعًا في الشهور الثلاثة الأولى، ولا يلزمه العلاج غالبًا، لكن توجد بعض الأدوية التي يمكن للحامل استعمالها؛ لتقليل هذه الحالات، منها: ديمينهيدرينات (درامامين؛ فئة ب).
في حالات الغثيان والإقياء الشديدين قد يصف لك الطبيب أوندانسيترون (زوفران؛ فئة ب)، ودوكسيلامين سكسينات، وبيريدوكسين هيدروكلوريد (ديكليجيس؛ فئة أ)، وبالتأكيد يوجد العديد من الأدوية الأخرى الآمنة للحوامل، لكن تُعد هذه الأدوية -سابقة الذكر- هي الأشهر استخدامًا بالنسبة للحوامل.
ما الأدوية الخطيرة على الحامل؟
تهناك العديد من الأدوية التي يجب على الحامل الابتعاد عنها خلال فترة حملها، وذلك لما لها من أخطار تهدد صحتها وصحة جنينها، الآن سنورد لكم بعض من تلك الأدوية:
- كلورامفينيكول: هو من المضادات الحيوية ذات التأثيرات الخطيرة؛ إذ يسبب اضطرابات دموية، كما يؤدي لحدوث متلازمة الطفل الرمادي.
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- الحساسية الخفيفة والشديدة: لعلاج الحساسية الخفيفة يمكن استخدام مضادات الهيستامين والتي تُعد آمنة عمومًا، نرد منها: ديفينهيدرامين (بينادريل؛ فئة ب)، ولوراتادين (كلاريتين، ألافيرت؛ فئة ب)، أما لعلاج الحساسية الشديدة فلا بد من استشارة الطبيب الذي قد يصف لك رذاذ الكورتيكوستيرويد الفموي بجرعة منخفضة إلى جانب مضادات الهيستامين سابقة الذكر.
- الإمساك: الأدوية المستخدمة في علاج الإمساك آمنة، ومع ذلك يجب استشارة الطبيب قبل تناولها، والأمثلة لهذه الأدوية عديدة، منها: سينيكوت، وسورفاك.
- الغثيان والإقياء: يُعد الغثيان أمرًا شائعًا في الشهور الثلاثة الأولى، ولا يلزمه العلاج غالبًا، لكن توجد بعض الأدوية التي يمكن للحامل استعمالها؛ لتقليل هذه الحالات، منها: ديمينهيدرينات (درامامين؛ فئة ب).
في حالات الغثيان والإقياء الشديدين قد يصف لك الطبيب أوندانسيترون (زوفران؛ فئة ب)، ودوكسيلامين سكسينات، وبيريدوكسين هيدروكلوريد (ديكليجيس؛ فئة أ)، وبالتأكيد يوجد العديد من الأدوية الأخرى الآمنة للحوامل، لكن تُعد هذه الأدوية -سابقة الذكر- هي الأشهر استخدامًا بالنسبة للحوامل.
ما الأدوية الخطيرة على الحامل؟
تهناك العديد من الأدوية التي يجب على الحامل الابتعاد عنها خلال فترة حملها، وذلك لما لها من أخطار تهدد صحتها وصحة جنينها، الآن سنورد لكم بعض من تلك الأدوية:
- كلورامفينيكول: هو من المضادات الحيوية ذات التأثيرات الخطيرة؛ إذ يسبب اضطرابات دموية، كما يؤدي لحدوث متلازمة الطفل الرمادي.
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- حرقة المعدة و الارتجاع الحمضي: تُعد مضادات الحموضة الحاوية على حمض الألجينيك، والألمنيوم، والمغنيسيوم، والكالسيوم آمنة الاستعمال للحامل، ومن هذه الأدوية، نذكر: فاموتيدين (بيبسيد؛ فئة ب)، وسيميثيكون (ميلانتا؛ فئة ج).
- الحساسية الخفيفة والشديدة: لعلاج الحساسية الخفيفة يمكن استخدام مضادات الهيستامين والتي تُعد آمنة عمومًا، نرد منها: ديفينهيدرامين (بينادريل؛ فئة ب)، ولوراتادين (كلاريتين، ألافيرت؛ فئة ب)، أما لعلاج الحساسية الشديدة فلا بد من استشارة الطبيب الذي قد يصف لك رذاذ الكورتيكوستيرويد الفموي بجرعة منخفضة إلى جانب مضادات الهيستامين سابقة الذكر.
- الإمساك: الأدوية المستخدمة في علاج الإمساك آمنة، ومع ذلك يجب استشارة الطبيب قبل تناولها، والأمثلة لهذه الأدوية عديدة، منها: سينيكوت، وسورفاك.
- الغثيان والإقياء: يُعد الغثيان أمرًا شائعًا في الشهور الثلاثة الأولى، ولا يلزمه العلاج غالبًا، لكن توجد بعض الأدوية التي يمكن للحامل استعمالها؛ لتقليل هذه الحالات، منها: ديمينهيدرينات (درامامين؛ فئة ب).
في حالات الغثيان والإقياء الشديدين قد يصف لك الطبيب أوندانسيترون (زوفران؛ فئة ب)، ودوكسيلامين سكسينات، وبيريدوكسين هيدروكلوريد (ديكليجيس؛ فئة أ)، وبالتأكيد يوجد العديد من الأدوية الأخرى الآمنة للحوامل، لكن تُعد هذه الأدوية -سابقة الذكر- هي الأشهر استخدامًا بالنسبة للحوامل.
ما الأدوية الخطيرة على الحامل؟
تهناك العديد من الأدوية التي يجب على الحامل الابتعاد عنها خلال فترة حملها، وذلك لما لها من أخطار تهدد صحتها وصحة جنينها، الآن سنورد لكم بعض من تلك الأدوية:
- كلورامفينيكول: هو من المضادات الحيوية ذات التأثيرات الخطيرة؛ إذ يسبب اضطرابات دموية، كما يؤدي لحدوث متلازمة الطفل الرمادي.
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- تخفيف الآلام أو الصداع: الأدوية المسكنة للآلام في مجملها آمنة، ويعد الأسيتامينوفين (تايلينول؛ فئة ب) هو أفضل الأدوية، وهو ذو نطاق واسع الاستخدام مع توثيق عدد قليل من الآثار الجانبية.
- حرقة المعدة و الارتجاع الحمضي: تُعد مضادات الحموضة الحاوية على حمض الألجينيك، والألمنيوم، والمغنيسيوم، والكالسيوم آمنة الاستعمال للحامل، ومن هذه الأدوية، نذكر: فاموتيدين (بيبسيد؛ فئة ب)، وسيميثيكون (ميلانتا؛ فئة ج).
- الحساسية الخفيفة والشديدة: لعلاج الحساسية الخفيفة يمكن استخدام مضادات الهيستامين والتي تُعد آمنة عمومًا، نرد منها: ديفينهيدرامين (بينادريل؛ فئة ب)، ولوراتادين (كلاريتين، ألافيرت؛ فئة ب)، أما لعلاج الحساسية الشديدة فلا بد من استشارة الطبيب الذي قد يصف لك رذاذ الكورتيكوستيرويد الفموي بجرعة منخفضة إلى جانب مضادات الهيستامين سابقة الذكر.
- الإمساك: الأدوية المستخدمة في علاج الإمساك آمنة، ومع ذلك يجب استشارة الطبيب قبل تناولها، والأمثلة لهذه الأدوية عديدة، منها: سينيكوت، وسورفاك.
- الغثيان والإقياء: يُعد الغثيان أمرًا شائعًا في الشهور الثلاثة الأولى، ولا يلزمه العلاج غالبًا، لكن توجد بعض الأدوية التي يمكن للحامل استعمالها؛ لتقليل هذه الحالات، منها: ديمينهيدرينات (درامامين؛ فئة ب).
في حالات الغثيان والإقياء الشديدين قد يصف لك الطبيب أوندانسيترون (زوفران؛ فئة ب)، ودوكسيلامين سكسينات، وبيريدوكسين هيدروكلوريد (ديكليجيس؛ فئة أ)، وبالتأكيد يوجد العديد من الأدوية الأخرى الآمنة للحوامل، لكن تُعد هذه الأدوية -سابقة الذكر- هي الأشهر استخدامًا بالنسبة للحوامل.
ما الأدوية الخطيرة على الحامل؟
تهناك العديد من الأدوية التي يجب على الحامل الابتعاد عنها خلال فترة حملها، وذلك لما لها من أخطار تهدد صحتها وصحة جنينها، الآن سنورد لكم بعض من تلك الأدوية:
- كلورامفينيكول: هو من المضادات الحيوية ذات التأثيرات الخطيرة؛ إذ يسبب اضطرابات دموية، كما يؤدي لحدوث متلازمة الطفل الرمادي.
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- الحساسية الخفيفة والشديدة: لعلاج الحساسية الخفيفة يمكن استخدام مضادات الهيستامين والتي تُعد آمنة عمومًا، نرد منها: ديفينهيدرامين (بينادريل؛ فئة ب)، ولوراتادين (كلاريتين، ألافيرت؛ فئة ب)، أما لعلاج الحساسية الشديدة فلا بد من استشارة الطبيب الذي قد يصف لك رذاذ الكورتيكوستيرويد الفموي بجرعة منخفضة إلى جانب مضادات الهيستامين سابقة الذكر.
- الإمساك: الأدوية المستخدمة في علاج الإمساك آمنة، ومع ذلك يجب استشارة الطبيب قبل تناولها، والأمثلة لهذه الأدوية عديدة، منها: سينيكوت، وسورفاك.
- الغثيان والإقياء: يُعد الغثيان أمرًا شائعًا في الشهور الثلاثة الأولى، ولا يلزمه العلاج غالبًا، لكن توجد بعض الأدوية التي يمكن للحامل استعمالها؛ لتقليل هذه الحالات، منها: ديمينهيدرينات (درامامين؛ فئة ب).
في حالات الغثيان والإقياء الشديدين قد يصف لك الطبيب أوندانسيترون (زوفران؛ فئة ب)، ودوكسيلامين سكسينات، وبيريدوكسين هيدروكلوريد (ديكليجيس؛ فئة أ)، وبالتأكيد يوجد العديد من الأدوية الأخرى الآمنة للحوامل، لكن تُعد هذه الأدوية -سابقة الذكر- هي الأشهر استخدامًا بالنسبة للحوامل.
ما الأدوية الخطيرة على الحامل؟
تهناك العديد من الأدوية التي يجب على الحامل الابتعاد عنها خلال فترة حملها، وذلك لما لها من أخطار تهدد صحتها وصحة جنينها، الآن سنورد لكم بعض من تلك الأدوية:
- كلورامفينيكول: هو من المضادات الحيوية ذات التأثيرات الخطيرة؛ إذ يسبب اضطرابات دموية، كما يؤدي لحدوث متلازمة الطفل الرمادي.
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- حرقة المعدة و الارتجاع الحمضي: تُعد مضادات الحموضة الحاوية على حمض الألجينيك، والألمنيوم، والمغنيسيوم، والكالسيوم آمنة الاستعمال للحامل، ومن هذه الأدوية، نذكر: فاموتيدين (بيبسيد؛ فئة ب)، وسيميثيكون (ميلانتا؛ فئة ج).
- الحساسية الخفيفة والشديدة: لعلاج الحساسية الخفيفة يمكن استخدام مضادات الهيستامين والتي تُعد آمنة عمومًا، نرد منها: ديفينهيدرامين (بينادريل؛ فئة ب)، ولوراتادين (كلاريتين، ألافيرت؛ فئة ب)، أما لعلاج الحساسية الشديدة فلا بد من استشارة الطبيب الذي قد يصف لك رذاذ الكورتيكوستيرويد الفموي بجرعة منخفضة إلى جانب مضادات الهيستامين سابقة الذكر.
- الإمساك: الأدوية المستخدمة في علاج الإمساك آمنة، ومع ذلك يجب استشارة الطبيب قبل تناولها، والأمثلة لهذه الأدوية عديدة، منها: سينيكوت، وسورفاك.
- الغثيان والإقياء: يُعد الغثيان أمرًا شائعًا في الشهور الثلاثة الأولى، ولا يلزمه العلاج غالبًا، لكن توجد بعض الأدوية التي يمكن للحامل استعمالها؛ لتقليل هذه الحالات، منها: ديمينهيدرينات (درامامين؛ فئة ب).
في حالات الغثيان والإقياء الشديدين قد يصف لك الطبيب أوندانسيترون (زوفران؛ فئة ب)، ودوكسيلامين سكسينات، وبيريدوكسين هيدروكلوريد (ديكليجيس؛ فئة أ)، وبالتأكيد يوجد العديد من الأدوية الأخرى الآمنة للحوامل، لكن تُعد هذه الأدوية -سابقة الذكر- هي الأشهر استخدامًا بالنسبة للحوامل.
ما الأدوية الخطيرة على الحامل؟
تهناك العديد من الأدوية التي يجب على الحامل الابتعاد عنها خلال فترة حملها، وذلك لما لها من أخطار تهدد صحتها وصحة جنينها، الآن سنورد لكم بعض من تلك الأدوية:
- كلورامفينيكول: هو من المضادات الحيوية ذات التأثيرات الخطيرة؛ إذ يسبب اضطرابات دموية، كما يؤدي لحدوث متلازمة الطفل الرمادي.
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- تخفيف الآلام أو الصداع: الأدوية المسكنة للآلام في مجملها آمنة، ويعد الأسيتامينوفين (تايلينول؛ فئة ب) هو أفضل الأدوية، وهو ذو نطاق واسع الاستخدام مع توثيق عدد قليل من الآثار الجانبية.
- حرقة المعدة و الارتجاع الحمضي: تُعد مضادات الحموضة الحاوية على حمض الألجينيك، والألمنيوم، والمغنيسيوم، والكالسيوم آمنة الاستعمال للحامل، ومن هذه الأدوية، نذكر: فاموتيدين (بيبسيد؛ فئة ب)، وسيميثيكون (ميلانتا؛ فئة ج).
- الحساسية الخفيفة والشديدة: لعلاج الحساسية الخفيفة يمكن استخدام مضادات الهيستامين والتي تُعد آمنة عمومًا، نرد منها: ديفينهيدرامين (بينادريل؛ فئة ب)، ولوراتادين (كلاريتين، ألافيرت؛ فئة ب)، أما لعلاج الحساسية الشديدة فلا بد من استشارة الطبيب الذي قد يصف لك رذاذ الكورتيكوستيرويد الفموي بجرعة منخفضة إلى جانب مضادات الهيستامين سابقة الذكر.
- الإمساك: الأدوية المستخدمة في علاج الإمساك آمنة، ومع ذلك يجب استشارة الطبيب قبل تناولها، والأمثلة لهذه الأدوية عديدة، منها: سينيكوت، وسورفاك.
- الغثيان والإقياء: يُعد الغثيان أمرًا شائعًا في الشهور الثلاثة الأولى، ولا يلزمه العلاج غالبًا، لكن توجد بعض الأدوية التي يمكن للحامل استعمالها؛ لتقليل هذه الحالات، منها: ديمينهيدرينات (درامامين؛ فئة ب).
في حالات الغثيان والإقياء الشديدين قد يصف لك الطبيب أوندانسيترون (زوفران؛ فئة ب)، ودوكسيلامين سكسينات، وبيريدوكسين هيدروكلوريد (ديكليجيس؛ فئة أ)، وبالتأكيد يوجد العديد من الأدوية الأخرى الآمنة للحوامل، لكن تُعد هذه الأدوية -سابقة الذكر- هي الأشهر استخدامًا بالنسبة للحوامل.
ما الأدوية الخطيرة على الحامل؟
تهناك العديد من الأدوية التي يجب على الحامل الابتعاد عنها خلال فترة حملها، وذلك لما لها من أخطار تهدد صحتها وصحة جنينها، الآن سنورد لكم بعض من تلك الأدوية:
- كلورامفينيكول: هو من المضادات الحيوية ذات التأثيرات الخطيرة؛ إذ يسبب اضطرابات دموية، كما يؤدي لحدوث متلازمة الطفل الرمادي.
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- الحساسية الخفيفة والشديدة: لعلاج الحساسية الخفيفة يمكن استخدام مضادات الهيستامين والتي تُعد آمنة عمومًا، نرد منها: ديفينهيدرامين (بينادريل؛ فئة ب)، ولوراتادين (كلاريتين، ألافيرت؛ فئة ب)، أما لعلاج الحساسية الشديدة فلا بد من استشارة الطبيب الذي قد يصف لك رذاذ الكورتيكوستيرويد الفموي بجرعة منخفضة إلى جانب مضادات الهيستامين سابقة الذكر.
- الإمساك: الأدوية المستخدمة في علاج الإمساك آمنة، ومع ذلك يجب استشارة الطبيب قبل تناولها، والأمثلة لهذه الأدوية عديدة، منها: سينيكوت، وسورفاك.
- الغثيان والإقياء: يُعد الغثيان أمرًا شائعًا في الشهور الثلاثة الأولى، ولا يلزمه العلاج غالبًا، لكن توجد بعض الأدوية التي يمكن للحامل استعمالها؛ لتقليل هذه الحالات، منها: ديمينهيدرينات (درامامين؛ فئة ب).
في حالات الغثيان والإقياء الشديدين قد يصف لك الطبيب أوندانسيترون (زوفران؛ فئة ب)، ودوكسيلامين سكسينات، وبيريدوكسين هيدروكلوريد (ديكليجيس؛ فئة أ)، وبالتأكيد يوجد العديد من الأدوية الأخرى الآمنة للحوامل، لكن تُعد هذه الأدوية -سابقة الذكر- هي الأشهر استخدامًا بالنسبة للحوامل.
ما الأدوية الخطيرة على الحامل؟
تهناك العديد من الأدوية التي يجب على الحامل الابتعاد عنها خلال فترة حملها، وذلك لما لها من أخطار تهدد صحتها وصحة جنينها، الآن سنورد لكم بعض من تلك الأدوية:
- كلورامفينيكول: هو من المضادات الحيوية ذات التأثيرات الخطيرة؛ إذ يسبب اضطرابات دموية، كما يؤدي لحدوث متلازمة الطفل الرمادي.
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- حرقة المعدة و الارتجاع الحمضي: تُعد مضادات الحموضة الحاوية على حمض الألجينيك، والألمنيوم، والمغنيسيوم، والكالسيوم آمنة الاستعمال للحامل، ومن هذه الأدوية، نذكر: فاموتيدين (بيبسيد؛ فئة ب)، وسيميثيكون (ميلانتا؛ فئة ج).
- الحساسية الخفيفة والشديدة: لعلاج الحساسية الخفيفة يمكن استخدام مضادات الهيستامين والتي تُعد آمنة عمومًا، نرد منها: ديفينهيدرامين (بينادريل؛ فئة ب)، ولوراتادين (كلاريتين، ألافيرت؛ فئة ب)، أما لعلاج الحساسية الشديدة فلا بد من استشارة الطبيب الذي قد يصف لك رذاذ الكورتيكوستيرويد الفموي بجرعة منخفضة إلى جانب مضادات الهيستامين سابقة الذكر.
- الإمساك: الأدوية المستخدمة في علاج الإمساك آمنة، ومع ذلك يجب استشارة الطبيب قبل تناولها، والأمثلة لهذه الأدوية عديدة، منها: سينيكوت، وسورفاك.
- الغثيان والإقياء: يُعد الغثيان أمرًا شائعًا في الشهور الثلاثة الأولى، ولا يلزمه العلاج غالبًا، لكن توجد بعض الأدوية التي يمكن للحامل استعمالها؛ لتقليل هذه الحالات، منها: ديمينهيدرينات (درامامين؛ فئة ب).
في حالات الغثيان والإقياء الشديدين قد يصف لك الطبيب أوندانسيترون (زوفران؛ فئة ب)، ودوكسيلامين سكسينات، وبيريدوكسين هيدروكلوريد (ديكليجيس؛ فئة أ)، وبالتأكيد يوجد العديد من الأدوية الأخرى الآمنة للحوامل، لكن تُعد هذه الأدوية -سابقة الذكر- هي الأشهر استخدامًا بالنسبة للحوامل.
ما الأدوية الخطيرة على الحامل؟
تهناك العديد من الأدوية التي يجب على الحامل الابتعاد عنها خلال فترة حملها، وذلك لما لها من أخطار تهدد صحتها وصحة جنينها، الآن سنورد لكم بعض من تلك الأدوية:
- كلورامفينيكول: هو من المضادات الحيوية ذات التأثيرات الخطيرة؛ إذ يسبب اضطرابات دموية، كما يؤدي لحدوث متلازمة الطفل الرمادي.
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- تخفيف الآلام أو الصداع: الأدوية المسكنة للآلام في مجملها آمنة، ويعد الأسيتامينوفين (تايلينول؛ فئة ب) هو أفضل الأدوية، وهو ذو نطاق واسع الاستخدام مع توثيق عدد قليل من الآثار الجانبية.
- حرقة المعدة و الارتجاع الحمضي: تُعد مضادات الحموضة الحاوية على حمض الألجينيك، والألمنيوم، والمغنيسيوم، والكالسيوم آمنة الاستعمال للحامل، ومن هذه الأدوية، نذكر: فاموتيدين (بيبسيد؛ فئة ب)، وسيميثيكون (ميلانتا؛ فئة ج).
- الحساسية الخفيفة والشديدة: لعلاج الحساسية الخفيفة يمكن استخدام مضادات الهيستامين والتي تُعد آمنة عمومًا، نرد منها: ديفينهيدرامين (بينادريل؛ فئة ب)، ولوراتادين (كلاريتين، ألافيرت؛ فئة ب)، أما لعلاج الحساسية الشديدة فلا بد من استشارة الطبيب الذي قد يصف لك رذاذ الكورتيكوستيرويد الفموي بجرعة منخفضة إلى جانب مضادات الهيستامين سابقة الذكر.
- الإمساك: الأدوية المستخدمة في علاج الإمساك آمنة، ومع ذلك يجب استشارة الطبيب قبل تناولها، والأمثلة لهذه الأدوية عديدة، منها: سينيكوت، وسورفاك.
- الغثيان والإقياء: يُعد الغثيان أمرًا شائعًا في الشهور الثلاثة الأولى، ولا يلزمه العلاج غالبًا، لكن توجد بعض الأدوية التي يمكن للحامل استعمالها؛ لتقليل هذه الحالات، منها: ديمينهيدرينات (درامامين؛ فئة ب).
في حالات الغثيان والإقياء الشديدين قد يصف لك الطبيب أوندانسيترون (زوفران؛ فئة ب)، ودوكسيلامين سكسينات، وبيريدوكسين هيدروكلوريد (ديكليجيس؛ فئة أ)، وبالتأكيد يوجد العديد من الأدوية الأخرى الآمنة للحوامل، لكن تُعد هذه الأدوية -سابقة الذكر- هي الأشهر استخدامًا بالنسبة للحوامل.
ما الأدوية الخطيرة على الحامل؟
تهناك العديد من الأدوية التي يجب على الحامل الابتعاد عنها خلال فترة حملها، وذلك لما لها من أخطار تهدد صحتها وصحة جنينها، الآن سنورد لكم بعض من تلك الأدوية:
- كلورامفينيكول: هو من المضادات الحيوية ذات التأثيرات الخطيرة؛ إذ يسبب اضطرابات دموية، كما يؤدي لحدوث متلازمة الطفل الرمادي.
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- الحساسية الخفيفة والشديدة: لعلاج الحساسية الخفيفة يمكن استخدام مضادات الهيستامين والتي تُعد آمنة عمومًا، نرد منها: ديفينهيدرامين (بينادريل؛ فئة ب)، ولوراتادين (كلاريتين، ألافيرت؛ فئة ب)، أما لعلاج الحساسية الشديدة فلا بد من استشارة الطبيب الذي قد يصف لك رذاذ الكورتيكوستيرويد الفموي بجرعة منخفضة إلى جانب مضادات الهيستامين سابقة الذكر.
- الإمساك: الأدوية المستخدمة في علاج الإمساك آمنة، ومع ذلك يجب استشارة الطبيب قبل تناولها، والأمثلة لهذه الأدوية عديدة، منها: سينيكوت، وسورفاك.
- الغثيان والإقياء: يُعد الغثيان أمرًا شائعًا في الشهور الثلاثة الأولى، ولا يلزمه العلاج غالبًا، لكن توجد بعض الأدوية التي يمكن للحامل استعمالها؛ لتقليل هذه الحالات، منها: ديمينهيدرينات (درامامين؛ فئة ب).
في حالات الغثيان والإقياء الشديدين قد يصف لك الطبيب أوندانسيترون (زوفران؛ فئة ب)، ودوكسيلامين سكسينات، وبيريدوكسين هيدروكلوريد (ديكليجيس؛ فئة أ)، وبالتأكيد يوجد العديد من الأدوية الأخرى الآمنة للحوامل، لكن تُعد هذه الأدوية -سابقة الذكر- هي الأشهر استخدامًا بالنسبة للحوامل.
ما الأدوية الخطيرة على الحامل؟
تهناك العديد من الأدوية التي يجب على الحامل الابتعاد عنها خلال فترة حملها، وذلك لما لها من أخطار تهدد صحتها وصحة جنينها، الآن سنورد لكم بعض من تلك الأدوية:
- كلورامفينيكول: هو من المضادات الحيوية ذات التأثيرات الخطيرة؛ إذ يسبب اضطرابات دموية، كما يؤدي لحدوث متلازمة الطفل الرمادي.
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- حرقة المعدة و الارتجاع الحمضي: تُعد مضادات الحموضة الحاوية على حمض الألجينيك، والألمنيوم، والمغنيسيوم، والكالسيوم آمنة الاستعمال للحامل، ومن هذه الأدوية، نذكر: فاموتيدين (بيبسيد؛ فئة ب)، وسيميثيكون (ميلانتا؛ فئة ج).
- الحساسية الخفيفة والشديدة: لعلاج الحساسية الخفيفة يمكن استخدام مضادات الهيستامين والتي تُعد آمنة عمومًا، نرد منها: ديفينهيدرامين (بينادريل؛ فئة ب)، ولوراتادين (كلاريتين، ألافيرت؛ فئة ب)، أما لعلاج الحساسية الشديدة فلا بد من استشارة الطبيب الذي قد يصف لك رذاذ الكورتيكوستيرويد الفموي بجرعة منخفضة إلى جانب مضادات الهيستامين سابقة الذكر.
- الإمساك: الأدوية المستخدمة في علاج الإمساك آمنة، ومع ذلك يجب استشارة الطبيب قبل تناولها، والأمثلة لهذه الأدوية عديدة، منها: سينيكوت، وسورفاك.
- الغثيان والإقياء: يُعد الغثيان أمرًا شائعًا في الشهور الثلاثة الأولى، ولا يلزمه العلاج غالبًا، لكن توجد بعض الأدوية التي يمكن للحامل استعمالها؛ لتقليل هذه الحالات، منها: ديمينهيدرينات (درامامين؛ فئة ب).
في حالات الغثيان والإقياء الشديدين قد يصف لك الطبيب أوندانسيترون (زوفران؛ فئة ب)، ودوكسيلامين سكسينات، وبيريدوكسين هيدروكلوريد (ديكليجيس؛ فئة أ)، وبالتأكيد يوجد العديد من الأدوية الأخرى الآمنة للحوامل، لكن تُعد هذه الأدوية -سابقة الذكر- هي الأشهر استخدامًا بالنسبة للحوامل.
ما الأدوية الخطيرة على الحامل؟
تهناك العديد من الأدوية التي يجب على الحامل الابتعاد عنها خلال فترة حملها، وذلك لما لها من أخطار تهدد صحتها وصحة جنينها، الآن سنورد لكم بعض من تلك الأدوية:
- كلورامفينيكول: هو من المضادات الحيوية ذات التأثيرات الخطيرة؛ إذ يسبب اضطرابات دموية، كما يؤدي لحدوث متلازمة الطفل الرمادي.
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- تخفيف الآلام أو الصداع: الأدوية المسكنة للآلام في مجملها آمنة، ويعد الأسيتامينوفين (تايلينول؛ فئة ب) هو أفضل الأدوية، وهو ذو نطاق واسع الاستخدام مع توثيق عدد قليل من الآثار الجانبية.
- حرقة المعدة و الارتجاع الحمضي: تُعد مضادات الحموضة الحاوية على حمض الألجينيك، والألمنيوم، والمغنيسيوم، والكالسيوم آمنة الاستعمال للحامل، ومن هذه الأدوية، نذكر: فاموتيدين (بيبسيد؛ فئة ب)، وسيميثيكون (ميلانتا؛ فئة ج).
- الحساسية الخفيفة والشديدة: لعلاج الحساسية الخفيفة يمكن استخدام مضادات الهيستامين والتي تُعد آمنة عمومًا، نرد منها: ديفينهيدرامين (بينادريل؛ فئة ب)، ولوراتادين (كلاريتين، ألافيرت؛ فئة ب)، أما لعلاج الحساسية الشديدة فلا بد من استشارة الطبيب الذي قد يصف لك رذاذ الكورتيكوستيرويد الفموي بجرعة منخفضة إلى جانب مضادات الهيستامين سابقة الذكر.
- الإمساك: الأدوية المستخدمة في علاج الإمساك آمنة، ومع ذلك يجب استشارة الطبيب قبل تناولها، والأمثلة لهذه الأدوية عديدة، منها: سينيكوت، وسورفاك.
- الغثيان والإقياء: يُعد الغثيان أمرًا شائعًا في الشهور الثلاثة الأولى، ولا يلزمه العلاج غالبًا، لكن توجد بعض الأدوية التي يمكن للحامل استعمالها؛ لتقليل هذه الحالات، منها: ديمينهيدرينات (درامامين؛ فئة ب).
في حالات الغثيان والإقياء الشديدين قد يصف لك الطبيب أوندانسيترون (زوفران؛ فئة ب)، ودوكسيلامين سكسينات، وبيريدوكسين هيدروكلوريد (ديكليجيس؛ فئة أ)، وبالتأكيد يوجد العديد من الأدوية الأخرى الآمنة للحوامل، لكن تُعد هذه الأدوية -سابقة الذكر- هي الأشهر استخدامًا بالنسبة للحوامل.
ما الأدوية الخطيرة على الحامل؟
تهناك العديد من الأدوية التي يجب على الحامل الابتعاد عنها خلال فترة حملها، وذلك لما لها من أخطار تهدد صحتها وصحة جنينها، الآن سنورد لكم بعض من تلك الأدوية:
- كلورامفينيكول: هو من المضادات الحيوية ذات التأثيرات الخطيرة؛ إذ يسبب اضطرابات دموية، كما يؤدي لحدوث متلازمة الطفل الرمادي.
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- كلورامفينيكول: هو من المضادات الحيوية ذات التأثيرات الخطيرة؛ إذ يسبب اضطرابات دموية، كما يؤدي لحدوث متلازمة الطفل الرمادي.
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- الحساسية الخفيفة والشديدة: لعلاج الحساسية الخفيفة يمكن استخدام مضادات الهيستامين والتي تُعد آمنة عمومًا، نرد منها: ديفينهيدرامين (بينادريل؛ فئة ب)، ولوراتادين (كلاريتين، ألافيرت؛ فئة ب)، أما لعلاج الحساسية الشديدة فلا بد من استشارة الطبيب الذي قد يصف لك رذاذ الكورتيكوستيرويد الفموي بجرعة منخفضة إلى جانب مضادات الهيستامين سابقة الذكر.
- الإمساك: الأدوية المستخدمة في علاج الإمساك آمنة، ومع ذلك يجب استشارة الطبيب قبل تناولها، والأمثلة لهذه الأدوية عديدة، منها: سينيكوت، وسورفاك.
- الغثيان والإقياء: يُعد الغثيان أمرًا شائعًا في الشهور الثلاثة الأولى، ولا يلزمه العلاج غالبًا، لكن توجد بعض الأدوية التي يمكن للحامل استعمالها؛ لتقليل هذه الحالات، منها: ديمينهيدرينات (درامامين؛ فئة ب).
في حالات الغثيان والإقياء الشديدين قد يصف لك الطبيب أوندانسيترون (زوفران؛ فئة ب)، ودوكسيلامين سكسينات، وبيريدوكسين هيدروكلوريد (ديكليجيس؛ فئة أ)، وبالتأكيد يوجد العديد من الأدوية الأخرى الآمنة للحوامل، لكن تُعد هذه الأدوية -سابقة الذكر- هي الأشهر استخدامًا بالنسبة للحوامل.
ما الأدوية الخطيرة على الحامل؟
تهناك العديد من الأدوية التي يجب على الحامل الابتعاد عنها خلال فترة حملها، وذلك لما لها من أخطار تهدد صحتها وصحة جنينها، الآن سنورد لكم بعض من تلك الأدوية:
- كلورامفينيكول: هو من المضادات الحيوية ذات التأثيرات الخطيرة؛ إذ يسبب اضطرابات دموية، كما يؤدي لحدوث متلازمة الطفل الرمادي.
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- حرقة المعدة و الارتجاع الحمضي: تُعد مضادات الحموضة الحاوية على حمض الألجينيك، والألمنيوم، والمغنيسيوم، والكالسيوم آمنة الاستعمال للحامل، ومن هذه الأدوية، نذكر: فاموتيدين (بيبسيد؛ فئة ب)، وسيميثيكون (ميلانتا؛ فئة ج).
- الحساسية الخفيفة والشديدة: لعلاج الحساسية الخفيفة يمكن استخدام مضادات الهيستامين والتي تُعد آمنة عمومًا، نرد منها: ديفينهيدرامين (بينادريل؛ فئة ب)، ولوراتادين (كلاريتين، ألافيرت؛ فئة ب)، أما لعلاج الحساسية الشديدة فلا بد من استشارة الطبيب الذي قد يصف لك رذاذ الكورتيكوستيرويد الفموي بجرعة منخفضة إلى جانب مضادات الهيستامين سابقة الذكر.
- الإمساك: الأدوية المستخدمة في علاج الإمساك آمنة، ومع ذلك يجب استشارة الطبيب قبل تناولها، والأمثلة لهذه الأدوية عديدة، منها: سينيكوت، وسورفاك.
- الغثيان والإقياء: يُعد الغثيان أمرًا شائعًا في الشهور الثلاثة الأولى، ولا يلزمه العلاج غالبًا، لكن توجد بعض الأدوية التي يمكن للحامل استعمالها؛ لتقليل هذه الحالات، منها: ديمينهيدرينات (درامامين؛ فئة ب).
في حالات الغثيان والإقياء الشديدين قد يصف لك الطبيب أوندانسيترون (زوفران؛ فئة ب)، ودوكسيلامين سكسينات، وبيريدوكسين هيدروكلوريد (ديكليجيس؛ فئة أ)، وبالتأكيد يوجد العديد من الأدوية الأخرى الآمنة للحوامل، لكن تُعد هذه الأدوية -سابقة الذكر- هي الأشهر استخدامًا بالنسبة للحوامل.
ما الأدوية الخطيرة على الحامل؟
تهناك العديد من الأدوية التي يجب على الحامل الابتعاد عنها خلال فترة حملها، وذلك لما لها من أخطار تهدد صحتها وصحة جنينها، الآن سنورد لكم بعض من تلك الأدوية:
- كلورامفينيكول: هو من المضادات الحيوية ذات التأثيرات الخطيرة؛ إذ يسبب اضطرابات دموية، كما يؤدي لحدوث متلازمة الطفل الرمادي.
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- تخفيف الآلام أو الصداع: الأدوية المسكنة للآلام في مجملها آمنة، ويعد الأسيتامينوفين (تايلينول؛ فئة ب) هو أفضل الأدوية، وهو ذو نطاق واسع الاستخدام مع توثيق عدد قليل من الآثار الجانبية.
- حرقة المعدة و الارتجاع الحمضي: تُعد مضادات الحموضة الحاوية على حمض الألجينيك، والألمنيوم، والمغنيسيوم، والكالسيوم آمنة الاستعمال للحامل، ومن هذه الأدوية، نذكر: فاموتيدين (بيبسيد؛ فئة ب)، وسيميثيكون (ميلانتا؛ فئة ج).
- الحساسية الخفيفة والشديدة: لعلاج الحساسية الخفيفة يمكن استخدام مضادات الهيستامين والتي تُعد آمنة عمومًا، نرد منها: ديفينهيدرامين (بينادريل؛ فئة ب)، ولوراتادين (كلاريتين، ألافيرت؛ فئة ب)، أما لعلاج الحساسية الشديدة فلا بد من استشارة الطبيب الذي قد يصف لك رذاذ الكورتيكوستيرويد الفموي بجرعة منخفضة إلى جانب مضادات الهيستامين سابقة الذكر.
- الإمساك: الأدوية المستخدمة في علاج الإمساك آمنة، ومع ذلك يجب استشارة الطبيب قبل تناولها، والأمثلة لهذه الأدوية عديدة، منها: سينيكوت، وسورفاك.
- الغثيان والإقياء: يُعد الغثيان أمرًا شائعًا في الشهور الثلاثة الأولى، ولا يلزمه العلاج غالبًا، لكن توجد بعض الأدوية التي يمكن للحامل استعمالها؛ لتقليل هذه الحالات، منها: ديمينهيدرينات (درامامين؛ فئة ب).
في حالات الغثيان والإقياء الشديدين قد يصف لك الطبيب أوندانسيترون (زوفران؛ فئة ب)، ودوكسيلامين سكسينات، وبيريدوكسين هيدروكلوريد (ديكليجيس؛ فئة أ)، وبالتأكيد يوجد العديد من الأدوية الأخرى الآمنة للحوامل، لكن تُعد هذه الأدوية -سابقة الذكر- هي الأشهر استخدامًا بالنسبة للحوامل.
ما الأدوية الخطيرة على الحامل؟
تهناك العديد من الأدوية التي يجب على الحامل الابتعاد عنها خلال فترة حملها، وذلك لما لها من أخطار تهدد صحتها وصحة جنينها، الآن سنورد لكم بعض من تلك الأدوية:
- كلورامفينيكول: هو من المضادات الحيوية ذات التأثيرات الخطيرة؛ إذ يسبب اضطرابات دموية، كما يؤدي لحدوث متلازمة الطفل الرمادي.
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- الغثيان والإقياء: يُعد الغثيان أمرًا شائعًا في الشهور الثلاثة الأولى، ولا يلزمه العلاج غالبًا، لكن توجد بعض الأدوية التي يمكن للحامل استعمالها؛ لتقليل هذه الحالات، منها: ديمينهيدرينات (درامامين؛ فئة ب).
في حالات الغثيان والإقياء الشديدين قد يصف لك الطبيب أوندانسيترون (زوفران؛ فئة ب)، ودوكسيلامين سكسينات، وبيريدوكسين هيدروكلوريد (ديكليجيس؛ فئة أ)، وبالتأكيد يوجد العديد من الأدوية الأخرى الآمنة للحوامل، لكن تُعد هذه الأدوية -سابقة الذكر- هي الأشهر استخدامًا بالنسبة للحوامل.
ما الأدوية الخطيرة على الحامل؟
تهناك العديد من الأدوية التي يجب على الحامل الابتعاد عنها خلال فترة حملها، وذلك لما لها من أخطار تهدد صحتها وصحة جنينها، الآن سنورد لكم بعض من تلك الأدوية:
- كلورامفينيكول: هو من المضادات الحيوية ذات التأثيرات الخطيرة؛ إذ يسبب اضطرابات دموية، كما يؤدي لحدوث متلازمة الطفل الرمادي.
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- الحساسية الخفيفة والشديدة: لعلاج الحساسية الخفيفة يمكن استخدام مضادات الهيستامين والتي تُعد آمنة عمومًا، نرد منها: ديفينهيدرامين (بينادريل؛ فئة ب)، ولوراتادين (كلاريتين، ألافيرت؛ فئة ب)، أما لعلاج الحساسية الشديدة فلا بد من استشارة الطبيب الذي قد يصف لك رذاذ الكورتيكوستيرويد الفموي بجرعة منخفضة إلى جانب مضادات الهيستامين سابقة الذكر.
- الإمساك: الأدوية المستخدمة في علاج الإمساك آمنة، ومع ذلك يجب استشارة الطبيب قبل تناولها، والأمثلة لهذه الأدوية عديدة، منها: سينيكوت، وسورفاك.
- الغثيان والإقياء: يُعد الغثيان أمرًا شائعًا في الشهور الثلاثة الأولى، ولا يلزمه العلاج غالبًا، لكن توجد بعض الأدوية التي يمكن للحامل استعمالها؛ لتقليل هذه الحالات، منها: ديمينهيدرينات (درامامين؛ فئة ب).
في حالات الغثيان والإقياء الشديدين قد يصف لك الطبيب أوندانسيترون (زوفران؛ فئة ب)، ودوكسيلامين سكسينات، وبيريدوكسين هيدروكلوريد (ديكليجيس؛ فئة أ)، وبالتأكيد يوجد العديد من الأدوية الأخرى الآمنة للحوامل، لكن تُعد هذه الأدوية -سابقة الذكر- هي الأشهر استخدامًا بالنسبة للحوامل.
ما الأدوية الخطيرة على الحامل؟
تهناك العديد من الأدوية التي يجب على الحامل الابتعاد عنها خلال فترة حملها، وذلك لما لها من أخطار تهدد صحتها وصحة جنينها، الآن سنورد لكم بعض من تلك الأدوية:
- كلورامفينيكول: هو من المضادات الحيوية ذات التأثيرات الخطيرة؛ إذ يسبب اضطرابات دموية، كما يؤدي لحدوث متلازمة الطفل الرمادي.
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- حرقة المعدة و الارتجاع الحمضي: تُعد مضادات الحموضة الحاوية على حمض الألجينيك، والألمنيوم، والمغنيسيوم، والكالسيوم آمنة الاستعمال للحامل، ومن هذه الأدوية، نذكر: فاموتيدين (بيبسيد؛ فئة ب)، وسيميثيكون (ميلانتا؛ فئة ج).
- الحساسية الخفيفة والشديدة: لعلاج الحساسية الخفيفة يمكن استخدام مضادات الهيستامين والتي تُعد آمنة عمومًا، نرد منها: ديفينهيدرامين (بينادريل؛ فئة ب)، ولوراتادين (كلاريتين، ألافيرت؛ فئة ب)، أما لعلاج الحساسية الشديدة فلا بد من استشارة الطبيب الذي قد يصف لك رذاذ الكورتيكوستيرويد الفموي بجرعة منخفضة إلى جانب مضادات الهيستامين سابقة الذكر.
- الإمساك: الأدوية المستخدمة في علاج الإمساك آمنة، ومع ذلك يجب استشارة الطبيب قبل تناولها، والأمثلة لهذه الأدوية عديدة، منها: سينيكوت، وسورفاك.
- الغثيان والإقياء: يُعد الغثيان أمرًا شائعًا في الشهور الثلاثة الأولى، ولا يلزمه العلاج غالبًا، لكن توجد بعض الأدوية التي يمكن للحامل استعمالها؛ لتقليل هذه الحالات، منها: ديمينهيدرينات (درامامين؛ فئة ب).
في حالات الغثيان والإقياء الشديدين قد يصف لك الطبيب أوندانسيترون (زوفران؛ فئة ب)، ودوكسيلامين سكسينات، وبيريدوكسين هيدروكلوريد (ديكليجيس؛ فئة أ)، وبالتأكيد يوجد العديد من الأدوية الأخرى الآمنة للحوامل، لكن تُعد هذه الأدوية -سابقة الذكر- هي الأشهر استخدامًا بالنسبة للحوامل.
ما الأدوية الخطيرة على الحامل؟
تهناك العديد من الأدوية التي يجب على الحامل الابتعاد عنها خلال فترة حملها، وذلك لما لها من أخطار تهدد صحتها وصحة جنينها، الآن سنورد لكم بعض من تلك الأدوية:
- كلورامفينيكول: هو من المضادات الحيوية ذات التأثيرات الخطيرة؛ إذ يسبب اضطرابات دموية، كما يؤدي لحدوث متلازمة الطفل الرمادي.
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- تخفيف الآلام أو الصداع: الأدوية المسكنة للآلام في مجملها آمنة، ويعد الأسيتامينوفين (تايلينول؛ فئة ب) هو أفضل الأدوية، وهو ذو نطاق واسع الاستخدام مع توثيق عدد قليل من الآثار الجانبية.
- حرقة المعدة و الارتجاع الحمضي: تُعد مضادات الحموضة الحاوية على حمض الألجينيك، والألمنيوم، والمغنيسيوم، والكالسيوم آمنة الاستعمال للحامل، ومن هذه الأدوية، نذكر: فاموتيدين (بيبسيد؛ فئة ب)، وسيميثيكون (ميلانتا؛ فئة ج).
- الحساسية الخفيفة والشديدة: لعلاج الحساسية الخفيفة يمكن استخدام مضادات الهيستامين والتي تُعد آمنة عمومًا، نرد منها: ديفينهيدرامين (بينادريل؛ فئة ب)، ولوراتادين (كلاريتين، ألافيرت؛ فئة ب)، أما لعلاج الحساسية الشديدة فلا بد من استشارة الطبيب الذي قد يصف لك رذاذ الكورتيكوستيرويد الفموي بجرعة منخفضة إلى جانب مضادات الهيستامين سابقة الذكر.
- الإمساك: الأدوية المستخدمة في علاج الإمساك آمنة، ومع ذلك يجب استشارة الطبيب قبل تناولها، والأمثلة لهذه الأدوية عديدة، منها: سينيكوت، وسورفاك.
- الغثيان والإقياء: يُعد الغثيان أمرًا شائعًا في الشهور الثلاثة الأولى، ولا يلزمه العلاج غالبًا، لكن توجد بعض الأدوية التي يمكن للحامل استعمالها؛ لتقليل هذه الحالات، منها: ديمينهيدرينات (درامامين؛ فئة ب).
في حالات الغثيان والإقياء الشديدين قد يصف لك الطبيب أوندانسيترون (زوفران؛ فئة ب)، ودوكسيلامين سكسينات، وبيريدوكسين هيدروكلوريد (ديكليجيس؛ فئة أ)، وبالتأكيد يوجد العديد من الأدوية الأخرى الآمنة للحوامل، لكن تُعد هذه الأدوية -سابقة الذكر- هي الأشهر استخدامًا بالنسبة للحوامل.
ما الأدوية الخطيرة على الحامل؟
تهناك العديد من الأدوية التي يجب على الحامل الابتعاد عنها خلال فترة حملها، وذلك لما لها من أخطار تهدد صحتها وصحة جنينها، الآن سنورد لكم بعض من تلك الأدوية:
- كلورامفينيكول: هو من المضادات الحيوية ذات التأثيرات الخطيرة؛ إذ يسبب اضطرابات دموية، كما يؤدي لحدوث متلازمة الطفل الرمادي.
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- الإمساك: الأدوية المستخدمة في علاج الإمساك آمنة، ومع ذلك يجب استشارة الطبيب قبل تناولها، والأمثلة لهذه الأدوية عديدة، منها: سينيكوت، وسورفاك.
- الغثيان والإقياء: يُعد الغثيان أمرًا شائعًا في الشهور الثلاثة الأولى، ولا يلزمه العلاج غالبًا، لكن توجد بعض الأدوية التي يمكن للحامل استعمالها؛ لتقليل هذه الحالات، منها: ديمينهيدرينات (درامامين؛ فئة ب).
في حالات الغثيان والإقياء الشديدين قد يصف لك الطبيب أوندانسيترون (زوفران؛ فئة ب)، ودوكسيلامين سكسينات، وبيريدوكسين هيدروكلوريد (ديكليجيس؛ فئة أ)، وبالتأكيد يوجد العديد من الأدوية الأخرى الآمنة للحوامل، لكن تُعد هذه الأدوية -سابقة الذكر- هي الأشهر استخدامًا بالنسبة للحوامل.
ما الأدوية الخطيرة على الحامل؟
تهناك العديد من الأدوية التي يجب على الحامل الابتعاد عنها خلال فترة حملها، وذلك لما لها من أخطار تهدد صحتها وصحة جنينها، الآن سنورد لكم بعض من تلك الأدوية:
- كلورامفينيكول: هو من المضادات الحيوية ذات التأثيرات الخطيرة؛ إذ يسبب اضطرابات دموية، كما يؤدي لحدوث متلازمة الطفل الرمادي.
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- الحساسية الخفيفة والشديدة: لعلاج الحساسية الخفيفة يمكن استخدام مضادات الهيستامين والتي تُعد آمنة عمومًا، نرد منها: ديفينهيدرامين (بينادريل؛ فئة ب)، ولوراتادين (كلاريتين، ألافيرت؛ فئة ب)، أما لعلاج الحساسية الشديدة فلا بد من استشارة الطبيب الذي قد يصف لك رذاذ الكورتيكوستيرويد الفموي بجرعة منخفضة إلى جانب مضادات الهيستامين سابقة الذكر.
- الإمساك: الأدوية المستخدمة في علاج الإمساك آمنة، ومع ذلك يجب استشارة الطبيب قبل تناولها، والأمثلة لهذه الأدوية عديدة، منها: سينيكوت، وسورفاك.
- الغثيان والإقياء: يُعد الغثيان أمرًا شائعًا في الشهور الثلاثة الأولى، ولا يلزمه العلاج غالبًا، لكن توجد بعض الأدوية التي يمكن للحامل استعمالها؛ لتقليل هذه الحالات، منها: ديمينهيدرينات (درامامين؛ فئة ب).
في حالات الغثيان والإقياء الشديدين قد يصف لك الطبيب أوندانسيترون (زوفران؛ فئة ب)، ودوكسيلامين سكسينات، وبيريدوكسين هيدروكلوريد (ديكليجيس؛ فئة أ)، وبالتأكيد يوجد العديد من الأدوية الأخرى الآمنة للحوامل، لكن تُعد هذه الأدوية -سابقة الذكر- هي الأشهر استخدامًا بالنسبة للحوامل.
ما الأدوية الخطيرة على الحامل؟
تهناك العديد من الأدوية التي يجب على الحامل الابتعاد عنها خلال فترة حملها، وذلك لما لها من أخطار تهدد صحتها وصحة جنينها، الآن سنورد لكم بعض من تلك الأدوية:
- كلورامفينيكول: هو من المضادات الحيوية ذات التأثيرات الخطيرة؛ إذ يسبب اضطرابات دموية، كما يؤدي لحدوث متلازمة الطفل الرمادي.
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- حرقة المعدة و الارتجاع الحمضي: تُعد مضادات الحموضة الحاوية على حمض الألجينيك، والألمنيوم، والمغنيسيوم، والكالسيوم آمنة الاستعمال للحامل، ومن هذه الأدوية، نذكر: فاموتيدين (بيبسيد؛ فئة ب)، وسيميثيكون (ميلانتا؛ فئة ج).
- الحساسية الخفيفة والشديدة: لعلاج الحساسية الخفيفة يمكن استخدام مضادات الهيستامين والتي تُعد آمنة عمومًا، نرد منها: ديفينهيدرامين (بينادريل؛ فئة ب)، ولوراتادين (كلاريتين، ألافيرت؛ فئة ب)، أما لعلاج الحساسية الشديدة فلا بد من استشارة الطبيب الذي قد يصف لك رذاذ الكورتيكوستيرويد الفموي بجرعة منخفضة إلى جانب مضادات الهيستامين سابقة الذكر.
- الإمساك: الأدوية المستخدمة في علاج الإمساك آمنة، ومع ذلك يجب استشارة الطبيب قبل تناولها، والأمثلة لهذه الأدوية عديدة، منها: سينيكوت، وسورفاك.
- الغثيان والإقياء: يُعد الغثيان أمرًا شائعًا في الشهور الثلاثة الأولى، ولا يلزمه العلاج غالبًا، لكن توجد بعض الأدوية التي يمكن للحامل استعمالها؛ لتقليل هذه الحالات، منها: ديمينهيدرينات (درامامين؛ فئة ب).
في حالات الغثيان والإقياء الشديدين قد يصف لك الطبيب أوندانسيترون (زوفران؛ فئة ب)، ودوكسيلامين سكسينات، وبيريدوكسين هيدروكلوريد (ديكليجيس؛ فئة أ)، وبالتأكيد يوجد العديد من الأدوية الأخرى الآمنة للحوامل، لكن تُعد هذه الأدوية -سابقة الذكر- هي الأشهر استخدامًا بالنسبة للحوامل.
ما الأدوية الخطيرة على الحامل؟
تهناك العديد من الأدوية التي يجب على الحامل الابتعاد عنها خلال فترة حملها، وذلك لما لها من أخطار تهدد صحتها وصحة جنينها، الآن سنورد لكم بعض من تلك الأدوية:
- كلورامفينيكول: هو من المضادات الحيوية ذات التأثيرات الخطيرة؛ إذ يسبب اضطرابات دموية، كما يؤدي لحدوث متلازمة الطفل الرمادي.
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- تخفيف الآلام أو الصداع: الأدوية المسكنة للآلام في مجملها آمنة، ويعد الأسيتامينوفين (تايلينول؛ فئة ب) هو أفضل الأدوية، وهو ذو نطاق واسع الاستخدام مع توثيق عدد قليل من الآثار الجانبية.
- حرقة المعدة و الارتجاع الحمضي: تُعد مضادات الحموضة الحاوية على حمض الألجينيك، والألمنيوم، والمغنيسيوم، والكالسيوم آمنة الاستعمال للحامل، ومن هذه الأدوية، نذكر: فاموتيدين (بيبسيد؛ فئة ب)، وسيميثيكون (ميلانتا؛ فئة ج).
- الحساسية الخفيفة والشديدة: لعلاج الحساسية الخفيفة يمكن استخدام مضادات الهيستامين والتي تُعد آمنة عمومًا، نرد منها: ديفينهيدرامين (بينادريل؛ فئة ب)، ولوراتادين (كلاريتين، ألافيرت؛ فئة ب)، أما لعلاج الحساسية الشديدة فلا بد من استشارة الطبيب الذي قد يصف لك رذاذ الكورتيكوستيرويد الفموي بجرعة منخفضة إلى جانب مضادات الهيستامين سابقة الذكر.
- الإمساك: الأدوية المستخدمة في علاج الإمساك آمنة، ومع ذلك يجب استشارة الطبيب قبل تناولها، والأمثلة لهذه الأدوية عديدة، منها: سينيكوت، وسورفاك.
- الغثيان والإقياء: يُعد الغثيان أمرًا شائعًا في الشهور الثلاثة الأولى، ولا يلزمه العلاج غالبًا، لكن توجد بعض الأدوية التي يمكن للحامل استعمالها؛ لتقليل هذه الحالات، منها: ديمينهيدرينات (درامامين؛ فئة ب).
في حالات الغثيان والإقياء الشديدين قد يصف لك الطبيب أوندانسيترون (زوفران؛ فئة ب)، ودوكسيلامين سكسينات، وبيريدوكسين هيدروكلوريد (ديكليجيس؛ فئة أ)، وبالتأكيد يوجد العديد من الأدوية الأخرى الآمنة للحوامل، لكن تُعد هذه الأدوية -سابقة الذكر- هي الأشهر استخدامًا بالنسبة للحوامل.
ما الأدوية الخطيرة على الحامل؟
تهناك العديد من الأدوية التي يجب على الحامل الابتعاد عنها خلال فترة حملها، وذلك لما لها من أخطار تهدد صحتها وصحة جنينها، الآن سنورد لكم بعض من تلك الأدوية:
- كلورامفينيكول: هو من المضادات الحيوية ذات التأثيرات الخطيرة؛ إذ يسبب اضطرابات دموية، كما يؤدي لحدوث متلازمة الطفل الرمادي.
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- الإمساك: الأدوية المستخدمة في علاج الإمساك آمنة، ومع ذلك يجب استشارة الطبيب قبل تناولها، والأمثلة لهذه الأدوية عديدة، منها: سينيكوت، وسورفاك.
- الغثيان والإقياء: يُعد الغثيان أمرًا شائعًا في الشهور الثلاثة الأولى، ولا يلزمه العلاج غالبًا، لكن توجد بعض الأدوية التي يمكن للحامل استعمالها؛ لتقليل هذه الحالات، منها: ديمينهيدرينات (درامامين؛ فئة ب).
في حالات الغثيان والإقياء الشديدين قد يصف لك الطبيب أوندانسيترون (زوفران؛ فئة ب)، ودوكسيلامين سكسينات، وبيريدوكسين هيدروكلوريد (ديكليجيس؛ فئة أ)، وبالتأكيد يوجد العديد من الأدوية الأخرى الآمنة للحوامل، لكن تُعد هذه الأدوية -سابقة الذكر- هي الأشهر استخدامًا بالنسبة للحوامل.
ما الأدوية الخطيرة على الحامل؟
تهناك العديد من الأدوية التي يجب على الحامل الابتعاد عنها خلال فترة حملها، وذلك لما لها من أخطار تهدد صحتها وصحة جنينها، الآن سنورد لكم بعض من تلك الأدوية:
- كلورامفينيكول: هو من المضادات الحيوية ذات التأثيرات الخطيرة؛ إذ يسبب اضطرابات دموية، كما يؤدي لحدوث متلازمة الطفل الرمادي.
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- الحساسية الخفيفة والشديدة: لعلاج الحساسية الخفيفة يمكن استخدام مضادات الهيستامين والتي تُعد آمنة عمومًا، نرد منها: ديفينهيدرامين (بينادريل؛ فئة ب)، ولوراتادين (كلاريتين، ألافيرت؛ فئة ب)، أما لعلاج الحساسية الشديدة فلا بد من استشارة الطبيب الذي قد يصف لك رذاذ الكورتيكوستيرويد الفموي بجرعة منخفضة إلى جانب مضادات الهيستامين سابقة الذكر.
- الإمساك: الأدوية المستخدمة في علاج الإمساك آمنة، ومع ذلك يجب استشارة الطبيب قبل تناولها، والأمثلة لهذه الأدوية عديدة، منها: سينيكوت، وسورفاك.
- الغثيان والإقياء: يُعد الغثيان أمرًا شائعًا في الشهور الثلاثة الأولى، ولا يلزمه العلاج غالبًا، لكن توجد بعض الأدوية التي يمكن للحامل استعمالها؛ لتقليل هذه الحالات، منها: ديمينهيدرينات (درامامين؛ فئة ب).
في حالات الغثيان والإقياء الشديدين قد يصف لك الطبيب أوندانسيترون (زوفران؛ فئة ب)، ودوكسيلامين سكسينات، وبيريدوكسين هيدروكلوريد (ديكليجيس؛ فئة أ)، وبالتأكيد يوجد العديد من الأدوية الأخرى الآمنة للحوامل، لكن تُعد هذه الأدوية -سابقة الذكر- هي الأشهر استخدامًا بالنسبة للحوامل.
ما الأدوية الخطيرة على الحامل؟
تهناك العديد من الأدوية التي يجب على الحامل الابتعاد عنها خلال فترة حملها، وذلك لما لها من أخطار تهدد صحتها وصحة جنينها، الآن سنورد لكم بعض من تلك الأدوية:
- كلورامفينيكول: هو من المضادات الحيوية ذات التأثيرات الخطيرة؛ إذ يسبب اضطرابات دموية، كما يؤدي لحدوث متلازمة الطفل الرمادي.
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- حرقة المعدة و الارتجاع الحمضي: تُعد مضادات الحموضة الحاوية على حمض الألجينيك، والألمنيوم، والمغنيسيوم، والكالسيوم آمنة الاستعمال للحامل، ومن هذه الأدوية، نذكر: فاموتيدين (بيبسيد؛ فئة ب)، وسيميثيكون (ميلانتا؛ فئة ج).
- الحساسية الخفيفة والشديدة: لعلاج الحساسية الخفيفة يمكن استخدام مضادات الهيستامين والتي تُعد آمنة عمومًا، نرد منها: ديفينهيدرامين (بينادريل؛ فئة ب)، ولوراتادين (كلاريتين، ألافيرت؛ فئة ب)، أما لعلاج الحساسية الشديدة فلا بد من استشارة الطبيب الذي قد يصف لك رذاذ الكورتيكوستيرويد الفموي بجرعة منخفضة إلى جانب مضادات الهيستامين سابقة الذكر.
- الإمساك: الأدوية المستخدمة في علاج الإمساك آمنة، ومع ذلك يجب استشارة الطبيب قبل تناولها، والأمثلة لهذه الأدوية عديدة، منها: سينيكوت، وسورفاك.
- الغثيان والإقياء: يُعد الغثيان أمرًا شائعًا في الشهور الثلاثة الأولى، ولا يلزمه العلاج غالبًا، لكن توجد بعض الأدوية التي يمكن للحامل استعمالها؛ لتقليل هذه الحالات، منها: ديمينهيدرينات (درامامين؛ فئة ب).
في حالات الغثيان والإقياء الشديدين قد يصف لك الطبيب أوندانسيترون (زوفران؛ فئة ب)، ودوكسيلامين سكسينات، وبيريدوكسين هيدروكلوريد (ديكليجيس؛ فئة أ)، وبالتأكيد يوجد العديد من الأدوية الأخرى الآمنة للحوامل، لكن تُعد هذه الأدوية -سابقة الذكر- هي الأشهر استخدامًا بالنسبة للحوامل.
ما الأدوية الخطيرة على الحامل؟
تهناك العديد من الأدوية التي يجب على الحامل الابتعاد عنها خلال فترة حملها، وذلك لما لها من أخطار تهدد صحتها وصحة جنينها، الآن سنورد لكم بعض من تلك الأدوية:
- كلورامفينيكول: هو من المضادات الحيوية ذات التأثيرات الخطيرة؛ إذ يسبب اضطرابات دموية، كما يؤدي لحدوث متلازمة الطفل الرمادي.
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- تخفيف الآلام أو الصداع: الأدوية المسكنة للآلام في مجملها آمنة، ويعد الأسيتامينوفين (تايلينول؛ فئة ب) هو أفضل الأدوية، وهو ذو نطاق واسع الاستخدام مع توثيق عدد قليل من الآثار الجانبية.
- حرقة المعدة و الارتجاع الحمضي: تُعد مضادات الحموضة الحاوية على حمض الألجينيك، والألمنيوم، والمغنيسيوم، والكالسيوم آمنة الاستعمال للحامل، ومن هذه الأدوية، نذكر: فاموتيدين (بيبسيد؛ فئة ب)، وسيميثيكون (ميلانتا؛ فئة ج).
- الحساسية الخفيفة والشديدة: لعلاج الحساسية الخفيفة يمكن استخدام مضادات الهيستامين والتي تُعد آمنة عمومًا، نرد منها: ديفينهيدرامين (بينادريل؛ فئة ب)، ولوراتادين (كلاريتين، ألافيرت؛ فئة ب)، أما لعلاج الحساسية الشديدة فلا بد من استشارة الطبيب الذي قد يصف لك رذاذ الكورتيكوستيرويد الفموي بجرعة منخفضة إلى جانب مضادات الهيستامين سابقة الذكر.
- الإمساك: الأدوية المستخدمة في علاج الإمساك آمنة، ومع ذلك يجب استشارة الطبيب قبل تناولها، والأمثلة لهذه الأدوية عديدة، منها: سينيكوت، وسورفاك.
- الغثيان والإقياء: يُعد الغثيان أمرًا شائعًا في الشهور الثلاثة الأولى، ولا يلزمه العلاج غالبًا، لكن توجد بعض الأدوية التي يمكن للحامل استعمالها؛ لتقليل هذه الحالات، منها: ديمينهيدرينات (درامامين؛ فئة ب).
في حالات الغثيان والإقياء الشديدين قد يصف لك الطبيب أوندانسيترون (زوفران؛ فئة ب)، ودوكسيلامين سكسينات، وبيريدوكسين هيدروكلوريد (ديكليجيس؛ فئة أ)، وبالتأكيد يوجد العديد من الأدوية الأخرى الآمنة للحوامل، لكن تُعد هذه الأدوية -سابقة الذكر- هي الأشهر استخدامًا بالنسبة للحوامل.
ما الأدوية الخطيرة على الحامل؟
تهناك العديد من الأدوية التي يجب على الحامل الابتعاد عنها خلال فترة حملها، وذلك لما لها من أخطار تهدد صحتها وصحة جنينها، الآن سنورد لكم بعض من تلك الأدوية:
- كلورامفينيكول: هو من المضادات الحيوية ذات التأثيرات الخطيرة؛ إذ يسبب اضطرابات دموية، كما يؤدي لحدوث متلازمة الطفل الرمادي.
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- الإمساك: الأدوية المستخدمة في علاج الإمساك آمنة، ومع ذلك يجب استشارة الطبيب قبل تناولها، والأمثلة لهذه الأدوية عديدة، منها: سينيكوت، وسورفاك.
- الغثيان والإقياء: يُعد الغثيان أمرًا شائعًا في الشهور الثلاثة الأولى، ولا يلزمه العلاج غالبًا، لكن توجد بعض الأدوية التي يمكن للحامل استعمالها؛ لتقليل هذه الحالات، منها: ديمينهيدرينات (درامامين؛ فئة ب).
في حالات الغثيان والإقياء الشديدين قد يصف لك الطبيب أوندانسيترون (زوفران؛ فئة ب)، ودوكسيلامين سكسينات، وبيريدوكسين هيدروكلوريد (ديكليجيس؛ فئة أ)، وبالتأكيد يوجد العديد من الأدوية الأخرى الآمنة للحوامل، لكن تُعد هذه الأدوية -سابقة الذكر- هي الأشهر استخدامًا بالنسبة للحوامل.
ما الأدوية الخطيرة على الحامل؟
تهناك العديد من الأدوية التي يجب على الحامل الابتعاد عنها خلال فترة حملها، وذلك لما لها من أخطار تهدد صحتها وصحة جنينها، الآن سنورد لكم بعض من تلك الأدوية:
- كلورامفينيكول: هو من المضادات الحيوية ذات التأثيرات الخطيرة؛ إذ يسبب اضطرابات دموية، كما يؤدي لحدوث متلازمة الطفل الرمادي.
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- الحساسية الخفيفة والشديدة: لعلاج الحساسية الخفيفة يمكن استخدام مضادات الهيستامين والتي تُعد آمنة عمومًا، نرد منها: ديفينهيدرامين (بينادريل؛ فئة ب)، ولوراتادين (كلاريتين، ألافيرت؛ فئة ب)، أما لعلاج الحساسية الشديدة فلا بد من استشارة الطبيب الذي قد يصف لك رذاذ الكورتيكوستيرويد الفموي بجرعة منخفضة إلى جانب مضادات الهيستامين سابقة الذكر.
- الإمساك: الأدوية المستخدمة في علاج الإمساك آمنة، ومع ذلك يجب استشارة الطبيب قبل تناولها، والأمثلة لهذه الأدوية عديدة، منها: سينيكوت، وسورفاك.
- الغثيان والإقياء: يُعد الغثيان أمرًا شائعًا في الشهور الثلاثة الأولى، ولا يلزمه العلاج غالبًا، لكن توجد بعض الأدوية التي يمكن للحامل استعمالها؛ لتقليل هذه الحالات، منها: ديمينهيدرينات (درامامين؛ فئة ب).
في حالات الغثيان والإقياء الشديدين قد يصف لك الطبيب أوندانسيترون (زوفران؛ فئة ب)، ودوكسيلامين سكسينات، وبيريدوكسين هيدروكلوريد (ديكليجيس؛ فئة أ)، وبالتأكيد يوجد العديد من الأدوية الأخرى الآمنة للحوامل، لكن تُعد هذه الأدوية -سابقة الذكر- هي الأشهر استخدامًا بالنسبة للحوامل.
ما الأدوية الخطيرة على الحامل؟
تهناك العديد من الأدوية التي يجب على الحامل الابتعاد عنها خلال فترة حملها، وذلك لما لها من أخطار تهدد صحتها وصحة جنينها، الآن سنورد لكم بعض من تلك الأدوية:
- كلورامفينيكول: هو من المضادات الحيوية ذات التأثيرات الخطيرة؛ إذ يسبب اضطرابات دموية، كما يؤدي لحدوث متلازمة الطفل الرمادي.
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- حرقة المعدة و الارتجاع الحمضي: تُعد مضادات الحموضة الحاوية على حمض الألجينيك، والألمنيوم، والمغنيسيوم، والكالسيوم آمنة الاستعمال للحامل، ومن هذه الأدوية، نذكر: فاموتيدين (بيبسيد؛ فئة ب)، وسيميثيكون (ميلانتا؛ فئة ج).
- الحساسية الخفيفة والشديدة: لعلاج الحساسية الخفيفة يمكن استخدام مضادات الهيستامين والتي تُعد آمنة عمومًا، نرد منها: ديفينهيدرامين (بينادريل؛ فئة ب)، ولوراتادين (كلاريتين، ألافيرت؛ فئة ب)، أما لعلاج الحساسية الشديدة فلا بد من استشارة الطبيب الذي قد يصف لك رذاذ الكورتيكوستيرويد الفموي بجرعة منخفضة إلى جانب مضادات الهيستامين سابقة الذكر.
- الإمساك: الأدوية المستخدمة في علاج الإمساك آمنة، ومع ذلك يجب استشارة الطبيب قبل تناولها، والأمثلة لهذه الأدوية عديدة، منها: سينيكوت، وسورفاك.
- الغثيان والإقياء: يُعد الغثيان أمرًا شائعًا في الشهور الثلاثة الأولى، ولا يلزمه العلاج غالبًا، لكن توجد بعض الأدوية التي يمكن للحامل استعمالها؛ لتقليل هذه الحالات، منها: ديمينهيدرينات (درامامين؛ فئة ب).
في حالات الغثيان والإقياء الشديدين قد يصف لك الطبيب أوندانسيترون (زوفران؛ فئة ب)، ودوكسيلامين سكسينات، وبيريدوكسين هيدروكلوريد (ديكليجيس؛ فئة أ)، وبالتأكيد يوجد العديد من الأدوية الأخرى الآمنة للحوامل، لكن تُعد هذه الأدوية -سابقة الذكر- هي الأشهر استخدامًا بالنسبة للحوامل.
ما الأدوية الخطيرة على الحامل؟
تهناك العديد من الأدوية التي يجب على الحامل الابتعاد عنها خلال فترة حملها، وذلك لما لها من أخطار تهدد صحتها وصحة جنينها، الآن سنورد لكم بعض من تلك الأدوية:
- كلورامفينيكول: هو من المضادات الحيوية ذات التأثيرات الخطيرة؛ إذ يسبب اضطرابات دموية، كما يؤدي لحدوث متلازمة الطفل الرمادي.
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- تخفيف الآلام أو الصداع: الأدوية المسكنة للآلام في مجملها آمنة، ويعد الأسيتامينوفين (تايلينول؛ فئة ب) هو أفضل الأدوية، وهو ذو نطاق واسع الاستخدام مع توثيق عدد قليل من الآثار الجانبية.
- حرقة المعدة و الارتجاع الحمضي: تُعد مضادات الحموضة الحاوية على حمض الألجينيك، والألمنيوم، والمغنيسيوم، والكالسيوم آمنة الاستعمال للحامل، ومن هذه الأدوية، نذكر: فاموتيدين (بيبسيد؛ فئة ب)، وسيميثيكون (ميلانتا؛ فئة ج).
- الحساسية الخفيفة والشديدة: لعلاج الحساسية الخفيفة يمكن استخدام مضادات الهيستامين والتي تُعد آمنة عمومًا، نرد منها: ديفينهيدرامين (بينادريل؛ فئة ب)، ولوراتادين (كلاريتين، ألافيرت؛ فئة ب)، أما لعلاج الحساسية الشديدة فلا بد من استشارة الطبيب الذي قد يصف لك رذاذ الكورتيكوستيرويد الفموي بجرعة منخفضة إلى جانب مضادات الهيستامين سابقة الذكر.
- الإمساك: الأدوية المستخدمة في علاج الإمساك آمنة، ومع ذلك يجب استشارة الطبيب قبل تناولها، والأمثلة لهذه الأدوية عديدة، منها: سينيكوت، وسورفاك.
- الغثيان والإقياء: يُعد الغثيان أمرًا شائعًا في الشهور الثلاثة الأولى، ولا يلزمه العلاج غالبًا، لكن توجد بعض الأدوية التي يمكن للحامل استعمالها؛ لتقليل هذه الحالات، منها: ديمينهيدرينات (درامامين؛ فئة ب).
في حالات الغثيان والإقياء الشديدين قد يصف لك الطبيب أوندانسيترون (زوفران؛ فئة ب)، ودوكسيلامين سكسينات، وبيريدوكسين هيدروكلوريد (ديكليجيس؛ فئة أ)، وبالتأكيد يوجد العديد من الأدوية الأخرى الآمنة للحوامل، لكن تُعد هذه الأدوية -سابقة الذكر- هي الأشهر استخدامًا بالنسبة للحوامل.
ما الأدوية الخطيرة على الحامل؟
تهناك العديد من الأدوية التي يجب على الحامل الابتعاد عنها خلال فترة حملها، وذلك لما لها من أخطار تهدد صحتها وصحة جنينها، الآن سنورد لكم بعض من تلك الأدوية:
- كلورامفينيكول: هو من المضادات الحيوية ذات التأثيرات الخطيرة؛ إذ يسبب اضطرابات دموية، كما يؤدي لحدوث متلازمة الطفل الرمادي.
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- الإمساك: الأدوية المستخدمة في علاج الإمساك آمنة، ومع ذلك يجب استشارة الطبيب قبل تناولها، والأمثلة لهذه الأدوية عديدة، منها: سينيكوت، وسورفاك.
- الغثيان والإقياء: يُعد الغثيان أمرًا شائعًا في الشهور الثلاثة الأولى، ولا يلزمه العلاج غالبًا، لكن توجد بعض الأدوية التي يمكن للحامل استعمالها؛ لتقليل هذه الحالات، منها: ديمينهيدرينات (درامامين؛ فئة ب).
في حالات الغثيان والإقياء الشديدين قد يصف لك الطبيب أوندانسيترون (زوفران؛ فئة ب)، ودوكسيلامين سكسينات، وبيريدوكسين هيدروكلوريد (ديكليجيس؛ فئة أ)، وبالتأكيد يوجد العديد من الأدوية الأخرى الآمنة للحوامل، لكن تُعد هذه الأدوية -سابقة الذكر- هي الأشهر استخدامًا بالنسبة للحوامل.
ما الأدوية الخطيرة على الحامل؟
تهناك العديد من الأدوية التي يجب على الحامل الابتعاد عنها خلال فترة حملها، وذلك لما لها من أخطار تهدد صحتها وصحة جنينها، الآن سنورد لكم بعض من تلك الأدوية:
- كلورامفينيكول: هو من المضادات الحيوية ذات التأثيرات الخطيرة؛ إذ يسبب اضطرابات دموية، كما يؤدي لحدوث متلازمة الطفل الرمادي.
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- الحساسية الخفيفة والشديدة: لعلاج الحساسية الخفيفة يمكن استخدام مضادات الهيستامين والتي تُعد آمنة عمومًا، نرد منها: ديفينهيدرامين (بينادريل؛ فئة ب)، ولوراتادين (كلاريتين، ألافيرت؛ فئة ب)، أما لعلاج الحساسية الشديدة فلا بد من استشارة الطبيب الذي قد يصف لك رذاذ الكورتيكوستيرويد الفموي بجرعة منخفضة إلى جانب مضادات الهيستامين سابقة الذكر.
- الإمساك: الأدوية المستخدمة في علاج الإمساك آمنة، ومع ذلك يجب استشارة الطبيب قبل تناولها، والأمثلة لهذه الأدوية عديدة، منها: سينيكوت، وسورفاك.
- الغثيان والإقياء: يُعد الغثيان أمرًا شائعًا في الشهور الثلاثة الأولى، ولا يلزمه العلاج غالبًا، لكن توجد بعض الأدوية التي يمكن للحامل استعمالها؛ لتقليل هذه الحالات، منها: ديمينهيدرينات (درامامين؛ فئة ب).
في حالات الغثيان والإقياء الشديدين قد يصف لك الطبيب أوندانسيترون (زوفران؛ فئة ب)، ودوكسيلامين سكسينات، وبيريدوكسين هيدروكلوريد (ديكليجيس؛ فئة أ)، وبالتأكيد يوجد العديد من الأدوية الأخرى الآمنة للحوامل، لكن تُعد هذه الأدوية -سابقة الذكر- هي الأشهر استخدامًا بالنسبة للحوامل.
ما الأدوية الخطيرة على الحامل؟
تهناك العديد من الأدوية التي يجب على الحامل الابتعاد عنها خلال فترة حملها، وذلك لما لها من أخطار تهدد صحتها وصحة جنينها، الآن سنورد لكم بعض من تلك الأدوية:
- كلورامفينيكول: هو من المضادات الحيوية ذات التأثيرات الخطيرة؛ إذ يسبب اضطرابات دموية، كما يؤدي لحدوث متلازمة الطفل الرمادي.
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- حرقة المعدة و الارتجاع الحمضي: تُعد مضادات الحموضة الحاوية على حمض الألجينيك، والألمنيوم، والمغنيسيوم، والكالسيوم آمنة الاستعمال للحامل، ومن هذه الأدوية، نذكر: فاموتيدين (بيبسيد؛ فئة ب)، وسيميثيكون (ميلانتا؛ فئة ج).
- الحساسية الخفيفة والشديدة: لعلاج الحساسية الخفيفة يمكن استخدام مضادات الهيستامين والتي تُعد آمنة عمومًا، نرد منها: ديفينهيدرامين (بينادريل؛ فئة ب)، ولوراتادين (كلاريتين، ألافيرت؛ فئة ب)، أما لعلاج الحساسية الشديدة فلا بد من استشارة الطبيب الذي قد يصف لك رذاذ الكورتيكوستيرويد الفموي بجرعة منخفضة إلى جانب مضادات الهيستامين سابقة الذكر.
- الإمساك: الأدوية المستخدمة في علاج الإمساك آمنة، ومع ذلك يجب استشارة الطبيب قبل تناولها، والأمثلة لهذه الأدوية عديدة، منها: سينيكوت، وسورفاك.
- الغثيان والإقياء: يُعد الغثيان أمرًا شائعًا في الشهور الثلاثة الأولى، ولا يلزمه العلاج غالبًا، لكن توجد بعض الأدوية التي يمكن للحامل استعمالها؛ لتقليل هذه الحالات، منها: ديمينهيدرينات (درامامين؛ فئة ب).
في حالات الغثيان والإقياء الشديدين قد يصف لك الطبيب أوندانسيترون (زوفران؛ فئة ب)، ودوكسيلامين سكسينات، وبيريدوكسين هيدروكلوريد (ديكليجيس؛ فئة أ)، وبالتأكيد يوجد العديد من الأدوية الأخرى الآمنة للحوامل، لكن تُعد هذه الأدوية -سابقة الذكر- هي الأشهر استخدامًا بالنسبة للحوامل.
ما الأدوية الخطيرة على الحامل؟
تهناك العديد من الأدوية التي يجب على الحامل الابتعاد عنها خلال فترة حملها، وذلك لما لها من أخطار تهدد صحتها وصحة جنينها، الآن سنورد لكم بعض من تلك الأدوية:
- كلورامفينيكول: هو من المضادات الحيوية ذات التأثيرات الخطيرة؛ إذ يسبب اضطرابات دموية، كما يؤدي لحدوث متلازمة الطفل الرمادي.
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- تخفيف الآلام أو الصداع: الأدوية المسكنة للآلام في مجملها آمنة، ويعد الأسيتامينوفين (تايلينول؛ فئة ب) هو أفضل الأدوية، وهو ذو نطاق واسع الاستخدام مع توثيق عدد قليل من الآثار الجانبية.
- حرقة المعدة و الارتجاع الحمضي: تُعد مضادات الحموضة الحاوية على حمض الألجينيك، والألمنيوم، والمغنيسيوم، والكالسيوم آمنة الاستعمال للحامل، ومن هذه الأدوية، نذكر: فاموتيدين (بيبسيد؛ فئة ب)، وسيميثيكون (ميلانتا؛ فئة ج).
- الحساسية الخفيفة والشديدة: لعلاج الحساسية الخفيفة يمكن استخدام مضادات الهيستامين والتي تُعد آمنة عمومًا، نرد منها: ديفينهيدرامين (بينادريل؛ فئة ب)، ولوراتادين (كلاريتين، ألافيرت؛ فئة ب)، أما لعلاج الحساسية الشديدة فلا بد من استشارة الطبيب الذي قد يصف لك رذاذ الكورتيكوستيرويد الفموي بجرعة منخفضة إلى جانب مضادات الهيستامين سابقة الذكر.
- الإمساك: الأدوية المستخدمة في علاج الإمساك آمنة، ومع ذلك يجب استشارة الطبيب قبل تناولها، والأمثلة لهذه الأدوية عديدة، منها: سينيكوت، وسورفاك.
- الغثيان والإقياء: يُعد الغثيان أمرًا شائعًا في الشهور الثلاثة الأولى، ولا يلزمه العلاج غالبًا، لكن توجد بعض الأدوية التي يمكن للحامل استعمالها؛ لتقليل هذه الحالات، منها: ديمينهيدرينات (درامامين؛ فئة ب).
في حالات الغثيان والإقياء الشديدين قد يصف لك الطبيب أوندانسيترون (زوفران؛ فئة ب)، ودوكسيلامين سكسينات، وبيريدوكسين هيدروكلوريد (ديكليجيس؛ فئة أ)، وبالتأكيد يوجد العديد من الأدوية الأخرى الآمنة للحوامل، لكن تُعد هذه الأدوية -سابقة الذكر- هي الأشهر استخدامًا بالنسبة للحوامل.
ما الأدوية الخطيرة على الحامل؟
تهناك العديد من الأدوية التي يجب على الحامل الابتعاد عنها خلال فترة حملها، وذلك لما لها من أخطار تهدد صحتها وصحة جنينها، الآن سنورد لكم بعض من تلك الأدوية:
- كلورامفينيكول: هو من المضادات الحيوية ذات التأثيرات الخطيرة؛ إذ يسبب اضطرابات دموية، كما يؤدي لحدوث متلازمة الطفل الرمادي.
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- كلورامفينيكول: هو من المضادات الحيوية ذات التأثيرات الخطيرة؛ إذ يسبب اضطرابات دموية، كما يؤدي لحدوث متلازمة الطفل الرمادي.
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- الإمساك: الأدوية المستخدمة في علاج الإمساك آمنة، ومع ذلك يجب استشارة الطبيب قبل تناولها، والأمثلة لهذه الأدوية عديدة، منها: سينيكوت، وسورفاك.
- الغثيان والإقياء: يُعد الغثيان أمرًا شائعًا في الشهور الثلاثة الأولى، ولا يلزمه العلاج غالبًا، لكن توجد بعض الأدوية التي يمكن للحامل استعمالها؛ لتقليل هذه الحالات، منها: ديمينهيدرينات (درامامين؛ فئة ب).
في حالات الغثيان والإقياء الشديدين قد يصف لك الطبيب أوندانسيترون (زوفران؛ فئة ب)، ودوكسيلامين سكسينات، وبيريدوكسين هيدروكلوريد (ديكليجيس؛ فئة أ)، وبالتأكيد يوجد العديد من الأدوية الأخرى الآمنة للحوامل، لكن تُعد هذه الأدوية -سابقة الذكر- هي الأشهر استخدامًا بالنسبة للحوامل.
ما الأدوية الخطيرة على الحامل؟
تهناك العديد من الأدوية التي يجب على الحامل الابتعاد عنها خلال فترة حملها، وذلك لما لها من أخطار تهدد صحتها وصحة جنينها، الآن سنورد لكم بعض من تلك الأدوية:
- كلورامفينيكول: هو من المضادات الحيوية ذات التأثيرات الخطيرة؛ إذ يسبب اضطرابات دموية، كما يؤدي لحدوث متلازمة الطفل الرمادي.
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- الحساسية الخفيفة والشديدة: لعلاج الحساسية الخفيفة يمكن استخدام مضادات الهيستامين والتي تُعد آمنة عمومًا، نرد منها: ديفينهيدرامين (بينادريل؛ فئة ب)، ولوراتادين (كلاريتين، ألافيرت؛ فئة ب)، أما لعلاج الحساسية الشديدة فلا بد من استشارة الطبيب الذي قد يصف لك رذاذ الكورتيكوستيرويد الفموي بجرعة منخفضة إلى جانب مضادات الهيستامين سابقة الذكر.
- الإمساك: الأدوية المستخدمة في علاج الإمساك آمنة، ومع ذلك يجب استشارة الطبيب قبل تناولها، والأمثلة لهذه الأدوية عديدة، منها: سينيكوت، وسورفاك.
- الغثيان والإقياء: يُعد الغثيان أمرًا شائعًا في الشهور الثلاثة الأولى، ولا يلزمه العلاج غالبًا، لكن توجد بعض الأدوية التي يمكن للحامل استعمالها؛ لتقليل هذه الحالات، منها: ديمينهيدرينات (درامامين؛ فئة ب).
في حالات الغثيان والإقياء الشديدين قد يصف لك الطبيب أوندانسيترون (زوفران؛ فئة ب)، ودوكسيلامين سكسينات، وبيريدوكسين هيدروكلوريد (ديكليجيس؛ فئة أ)، وبالتأكيد يوجد العديد من الأدوية الأخرى الآمنة للحوامل، لكن تُعد هذه الأدوية -سابقة الذكر- هي الأشهر استخدامًا بالنسبة للحوامل.
ما الأدوية الخطيرة على الحامل؟
تهناك العديد من الأدوية التي يجب على الحامل الابتعاد عنها خلال فترة حملها، وذلك لما لها من أخطار تهدد صحتها وصحة جنينها، الآن سنورد لكم بعض من تلك الأدوية:
- كلورامفينيكول: هو من المضادات الحيوية ذات التأثيرات الخطيرة؛ إذ يسبب اضطرابات دموية، كما يؤدي لحدوث متلازمة الطفل الرمادي.
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- حرقة المعدة و الارتجاع الحمضي: تُعد مضادات الحموضة الحاوية على حمض الألجينيك، والألمنيوم، والمغنيسيوم، والكالسيوم آمنة الاستعمال للحامل، ومن هذه الأدوية، نذكر: فاموتيدين (بيبسيد؛ فئة ب)، وسيميثيكون (ميلانتا؛ فئة ج).
- الحساسية الخفيفة والشديدة: لعلاج الحساسية الخفيفة يمكن استخدام مضادات الهيستامين والتي تُعد آمنة عمومًا، نرد منها: ديفينهيدرامين (بينادريل؛ فئة ب)، ولوراتادين (كلاريتين، ألافيرت؛ فئة ب)، أما لعلاج الحساسية الشديدة فلا بد من استشارة الطبيب الذي قد يصف لك رذاذ الكورتيكوستيرويد الفموي بجرعة منخفضة إلى جانب مضادات الهيستامين سابقة الذكر.
- الإمساك: الأدوية المستخدمة في علاج الإمساك آمنة، ومع ذلك يجب استشارة الطبيب قبل تناولها، والأمثلة لهذه الأدوية عديدة، منها: سينيكوت، وسورفاك.
- الغثيان والإقياء: يُعد الغثيان أمرًا شائعًا في الشهور الثلاثة الأولى، ولا يلزمه العلاج غالبًا، لكن توجد بعض الأدوية التي يمكن للحامل استعمالها؛ لتقليل هذه الحالات، منها: ديمينهيدرينات (درامامين؛ فئة ب).
في حالات الغثيان والإقياء الشديدين قد يصف لك الطبيب أوندانسيترون (زوفران؛ فئة ب)، ودوكسيلامين سكسينات، وبيريدوكسين هيدروكلوريد (ديكليجيس؛ فئة أ)، وبالتأكيد يوجد العديد من الأدوية الأخرى الآمنة للحوامل، لكن تُعد هذه الأدوية -سابقة الذكر- هي الأشهر استخدامًا بالنسبة للحوامل.
ما الأدوية الخطيرة على الحامل؟
تهناك العديد من الأدوية التي يجب على الحامل الابتعاد عنها خلال فترة حملها، وذلك لما لها من أخطار تهدد صحتها وصحة جنينها، الآن سنورد لكم بعض من تلك الأدوية:
- كلورامفينيكول: هو من المضادات الحيوية ذات التأثيرات الخطيرة؛ إذ يسبب اضطرابات دموية، كما يؤدي لحدوث متلازمة الطفل الرمادي.
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- تخفيف الآلام أو الصداع: الأدوية المسكنة للآلام في مجملها آمنة، ويعد الأسيتامينوفين (تايلينول؛ فئة ب) هو أفضل الأدوية، وهو ذو نطاق واسع الاستخدام مع توثيق عدد قليل من الآثار الجانبية.
- حرقة المعدة و الارتجاع الحمضي: تُعد مضادات الحموضة الحاوية على حمض الألجينيك، والألمنيوم، والمغنيسيوم، والكالسيوم آمنة الاستعمال للحامل، ومن هذه الأدوية، نذكر: فاموتيدين (بيبسيد؛ فئة ب)، وسيميثيكون (ميلانتا؛ فئة ج).
- الحساسية الخفيفة والشديدة: لعلاج الحساسية الخفيفة يمكن استخدام مضادات الهيستامين والتي تُعد آمنة عمومًا، نرد منها: ديفينهيدرامين (بينادريل؛ فئة ب)، ولوراتادين (كلاريتين، ألافيرت؛ فئة ب)، أما لعلاج الحساسية الشديدة فلا بد من استشارة الطبيب الذي قد يصف لك رذاذ الكورتيكوستيرويد الفموي بجرعة منخفضة إلى جانب مضادات الهيستامين سابقة الذكر.
- الإمساك: الأدوية المستخدمة في علاج الإمساك آمنة، ومع ذلك يجب استشارة الطبيب قبل تناولها، والأمثلة لهذه الأدوية عديدة، منها: سينيكوت، وسورفاك.
- الغثيان والإقياء: يُعد الغثيان أمرًا شائعًا في الشهور الثلاثة الأولى، ولا يلزمه العلاج غالبًا، لكن توجد بعض الأدوية التي يمكن للحامل استعمالها؛ لتقليل هذه الحالات، منها: ديمينهيدرينات (درامامين؛ فئة ب).
في حالات الغثيان والإقياء الشديدين قد يصف لك الطبيب أوندانسيترون (زوفران؛ فئة ب)، ودوكسيلامين سكسينات، وبيريدوكسين هيدروكلوريد (ديكليجيس؛ فئة أ)، وبالتأكيد يوجد العديد من الأدوية الأخرى الآمنة للحوامل، لكن تُعد هذه الأدوية -سابقة الذكر- هي الأشهر استخدامًا بالنسبة للحوامل.
ما الأدوية الخطيرة على الحامل؟
تهناك العديد من الأدوية التي يجب على الحامل الابتعاد عنها خلال فترة حملها، وذلك لما لها من أخطار تهدد صحتها وصحة جنينها، الآن سنورد لكم بعض من تلك الأدوية:
- كلورامفينيكول: هو من المضادات الحيوية ذات التأثيرات الخطيرة؛ إذ يسبب اضطرابات دموية، كما يؤدي لحدوث متلازمة الطفل الرمادي.
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- الغثيان والإقياء: يُعد الغثيان أمرًا شائعًا في الشهور الثلاثة الأولى، ولا يلزمه العلاج غالبًا، لكن توجد بعض الأدوية التي يمكن للحامل استعمالها؛ لتقليل هذه الحالات، منها: ديمينهيدرينات (درامامين؛ فئة ب).
في حالات الغثيان والإقياء الشديدين قد يصف لك الطبيب أوندانسيترون (زوفران؛ فئة ب)، ودوكسيلامين سكسينات، وبيريدوكسين هيدروكلوريد (ديكليجيس؛ فئة أ)، وبالتأكيد يوجد العديد من الأدوية الأخرى الآمنة للحوامل، لكن تُعد هذه الأدوية -سابقة الذكر- هي الأشهر استخدامًا بالنسبة للحوامل.
ما الأدوية الخطيرة على الحامل؟
تهناك العديد من الأدوية التي يجب على الحامل الابتعاد عنها خلال فترة حملها، وذلك لما لها من أخطار تهدد صحتها وصحة جنينها، الآن سنورد لكم بعض من تلك الأدوية:
- كلورامفينيكول: هو من المضادات الحيوية ذات التأثيرات الخطيرة؛ إذ يسبب اضطرابات دموية، كما يؤدي لحدوث متلازمة الطفل الرمادي.
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- الإمساك: الأدوية المستخدمة في علاج الإمساك آمنة، ومع ذلك يجب استشارة الطبيب قبل تناولها، والأمثلة لهذه الأدوية عديدة، منها: سينيكوت، وسورفاك.
- الغثيان والإقياء: يُعد الغثيان أمرًا شائعًا في الشهور الثلاثة الأولى، ولا يلزمه العلاج غالبًا، لكن توجد بعض الأدوية التي يمكن للحامل استعمالها؛ لتقليل هذه الحالات، منها: ديمينهيدرينات (درامامين؛ فئة ب).
في حالات الغثيان والإقياء الشديدين قد يصف لك الطبيب أوندانسيترون (زوفران؛ فئة ب)، ودوكسيلامين سكسينات، وبيريدوكسين هيدروكلوريد (ديكليجيس؛ فئة أ)، وبالتأكيد يوجد العديد من الأدوية الأخرى الآمنة للحوامل، لكن تُعد هذه الأدوية -سابقة الذكر- هي الأشهر استخدامًا بالنسبة للحوامل.
ما الأدوية الخطيرة على الحامل؟
تهناك العديد من الأدوية التي يجب على الحامل الابتعاد عنها خلال فترة حملها، وذلك لما لها من أخطار تهدد صحتها وصحة جنينها، الآن سنورد لكم بعض من تلك الأدوية:
- كلورامفينيكول: هو من المضادات الحيوية ذات التأثيرات الخطيرة؛ إذ يسبب اضطرابات دموية، كما يؤدي لحدوث متلازمة الطفل الرمادي.
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- الحساسية الخفيفة والشديدة: لعلاج الحساسية الخفيفة يمكن استخدام مضادات الهيستامين والتي تُعد آمنة عمومًا، نرد منها: ديفينهيدرامين (بينادريل؛ فئة ب)، ولوراتادين (كلاريتين، ألافيرت؛ فئة ب)، أما لعلاج الحساسية الشديدة فلا بد من استشارة الطبيب الذي قد يصف لك رذاذ الكورتيكوستيرويد الفموي بجرعة منخفضة إلى جانب مضادات الهيستامين سابقة الذكر.
- الإمساك: الأدوية المستخدمة في علاج الإمساك آمنة، ومع ذلك يجب استشارة الطبيب قبل تناولها، والأمثلة لهذه الأدوية عديدة، منها: سينيكوت، وسورفاك.
- الغثيان والإقياء: يُعد الغثيان أمرًا شائعًا في الشهور الثلاثة الأولى، ولا يلزمه العلاج غالبًا، لكن توجد بعض الأدوية التي يمكن للحامل استعمالها؛ لتقليل هذه الحالات، منها: ديمينهيدرينات (درامامين؛ فئة ب).
في حالات الغثيان والإقياء الشديدين قد يصف لك الطبيب أوندانسيترون (زوفران؛ فئة ب)، ودوكسيلامين سكسينات، وبيريدوكسين هيدروكلوريد (ديكليجيس؛ فئة أ)، وبالتأكيد يوجد العديد من الأدوية الأخرى الآمنة للحوامل، لكن تُعد هذه الأدوية -سابقة الذكر- هي الأشهر استخدامًا بالنسبة للحوامل.
ما الأدوية الخطيرة على الحامل؟
تهناك العديد من الأدوية التي يجب على الحامل الابتعاد عنها خلال فترة حملها، وذلك لما لها من أخطار تهدد صحتها وصحة جنينها، الآن سنورد لكم بعض من تلك الأدوية:
- كلورامفينيكول: هو من المضادات الحيوية ذات التأثيرات الخطيرة؛ إذ يسبب اضطرابات دموية، كما يؤدي لحدوث متلازمة الطفل الرمادي.
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- حرقة المعدة و الارتجاع الحمضي: تُعد مضادات الحموضة الحاوية على حمض الألجينيك، والألمنيوم، والمغنيسيوم، والكالسيوم آمنة الاستعمال للحامل، ومن هذه الأدوية، نذكر: فاموتيدين (بيبسيد؛ فئة ب)، وسيميثيكون (ميلانتا؛ فئة ج).
- الحساسية الخفيفة والشديدة: لعلاج الحساسية الخفيفة يمكن استخدام مضادات الهيستامين والتي تُعد آمنة عمومًا، نرد منها: ديفينهيدرامين (بينادريل؛ فئة ب)، ولوراتادين (كلاريتين، ألافيرت؛ فئة ب)، أما لعلاج الحساسية الشديدة فلا بد من استشارة الطبيب الذي قد يصف لك رذاذ الكورتيكوستيرويد الفموي بجرعة منخفضة إلى جانب مضادات الهيستامين سابقة الذكر.
- الإمساك: الأدوية المستخدمة في علاج الإمساك آمنة، ومع ذلك يجب استشارة الطبيب قبل تناولها، والأمثلة لهذه الأدوية عديدة، منها: سينيكوت، وسورفاك.
- الغثيان والإقياء: يُعد الغثيان أمرًا شائعًا في الشهور الثلاثة الأولى، ولا يلزمه العلاج غالبًا، لكن توجد بعض الأدوية التي يمكن للحامل استعمالها؛ لتقليل هذه الحالات، منها: ديمينهيدرينات (درامامين؛ فئة ب).
في حالات الغثيان والإقياء الشديدين قد يصف لك الطبيب أوندانسيترون (زوفران؛ فئة ب)، ودوكسيلامين سكسينات، وبيريدوكسين هيدروكلوريد (ديكليجيس؛ فئة أ)، وبالتأكيد يوجد العديد من الأدوية الأخرى الآمنة للحوامل، لكن تُعد هذه الأدوية -سابقة الذكر- هي الأشهر استخدامًا بالنسبة للحوامل.
ما الأدوية الخطيرة على الحامل؟
تهناك العديد من الأدوية التي يجب على الحامل الابتعاد عنها خلال فترة حملها، وذلك لما لها من أخطار تهدد صحتها وصحة جنينها، الآن سنورد لكم بعض من تلك الأدوية:
- كلورامفينيكول: هو من المضادات الحيوية ذات التأثيرات الخطيرة؛ إذ يسبب اضطرابات دموية، كما يؤدي لحدوث متلازمة الطفل الرمادي.
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- تخفيف الآلام أو الصداع: الأدوية المسكنة للآلام في مجملها آمنة، ويعد الأسيتامينوفين (تايلينول؛ فئة ب) هو أفضل الأدوية، وهو ذو نطاق واسع الاستخدام مع توثيق عدد قليل من الآثار الجانبية.
- حرقة المعدة و الارتجاع الحمضي: تُعد مضادات الحموضة الحاوية على حمض الألجينيك، والألمنيوم، والمغنيسيوم، والكالسيوم آمنة الاستعمال للحامل، ومن هذه الأدوية، نذكر: فاموتيدين (بيبسيد؛ فئة ب)، وسيميثيكون (ميلانتا؛ فئة ج).
- الحساسية الخفيفة والشديدة: لعلاج الحساسية الخفيفة يمكن استخدام مضادات الهيستامين والتي تُعد آمنة عمومًا، نرد منها: ديفينهيدرامين (بينادريل؛ فئة ب)، ولوراتادين (كلاريتين، ألافيرت؛ فئة ب)، أما لعلاج الحساسية الشديدة فلا بد من استشارة الطبيب الذي قد يصف لك رذاذ الكورتيكوستيرويد الفموي بجرعة منخفضة إلى جانب مضادات الهيستامين سابقة الذكر.
- الإمساك: الأدوية المستخدمة في علاج الإمساك آمنة، ومع ذلك يجب استشارة الطبيب قبل تناولها، والأمثلة لهذه الأدوية عديدة، منها: سينيكوت، وسورفاك.
- الغثيان والإقياء: يُعد الغثيان أمرًا شائعًا في الشهور الثلاثة الأولى، ولا يلزمه العلاج غالبًا، لكن توجد بعض الأدوية التي يمكن للحامل استعمالها؛ لتقليل هذه الحالات، منها: ديمينهيدرينات (درامامين؛ فئة ب).
في حالات الغثيان والإقياء الشديدين قد يصف لك الطبيب أوندانسيترون (زوفران؛ فئة ب)، ودوكسيلامين سكسينات، وبيريدوكسين هيدروكلوريد (ديكليجيس؛ فئة أ)، وبالتأكيد يوجد العديد من الأدوية الأخرى الآمنة للحوامل، لكن تُعد هذه الأدوية -سابقة الذكر- هي الأشهر استخدامًا بالنسبة للحوامل.
ما الأدوية الخطيرة على الحامل؟
تهناك العديد من الأدوية التي يجب على الحامل الابتعاد عنها خلال فترة حملها، وذلك لما لها من أخطار تهدد صحتها وصحة جنينها، الآن سنورد لكم بعض من تلك الأدوية:
- كلورامفينيكول: هو من المضادات الحيوية ذات التأثيرات الخطيرة؛ إذ يسبب اضطرابات دموية، كما يؤدي لحدوث متلازمة الطفل الرمادي.
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- الغثيان والإقياء: يُعد الغثيان أمرًا شائعًا في الشهور الثلاثة الأولى، ولا يلزمه العلاج غالبًا، لكن توجد بعض الأدوية التي يمكن للحامل استعمالها؛ لتقليل هذه الحالات، منها: ديمينهيدرينات (درامامين؛ فئة ب).
في حالات الغثيان والإقياء الشديدين قد يصف لك الطبيب أوندانسيترون (زوفران؛ فئة ب)، ودوكسيلامين سكسينات، وبيريدوكسين هيدروكلوريد (ديكليجيس؛ فئة أ)، وبالتأكيد يوجد العديد من الأدوية الأخرى الآمنة للحوامل، لكن تُعد هذه الأدوية -سابقة الذكر- هي الأشهر استخدامًا بالنسبة للحوامل.
ما الأدوية الخطيرة على الحامل؟
تهناك العديد من الأدوية التي يجب على الحامل الابتعاد عنها خلال فترة حملها، وذلك لما لها من أخطار تهدد صحتها وصحة جنينها، الآن سنورد لكم بعض من تلك الأدوية:
- كلورامفينيكول: هو من المضادات الحيوية ذات التأثيرات الخطيرة؛ إذ يسبب اضطرابات دموية، كما يؤدي لحدوث متلازمة الطفل الرمادي.
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- الإمساك: الأدوية المستخدمة في علاج الإمساك آمنة، ومع ذلك يجب استشارة الطبيب قبل تناولها، والأمثلة لهذه الأدوية عديدة، منها: سينيكوت، وسورفاك.
- الغثيان والإقياء: يُعد الغثيان أمرًا شائعًا في الشهور الثلاثة الأولى، ولا يلزمه العلاج غالبًا، لكن توجد بعض الأدوية التي يمكن للحامل استعمالها؛ لتقليل هذه الحالات، منها: ديمينهيدرينات (درامامين؛ فئة ب).
في حالات الغثيان والإقياء الشديدين قد يصف لك الطبيب أوندانسيترون (زوفران؛ فئة ب)، ودوكسيلامين سكسينات، وبيريدوكسين هيدروكلوريد (ديكليجيس؛ فئة أ)، وبالتأكيد يوجد العديد من الأدوية الأخرى الآمنة للحوامل، لكن تُعد هذه الأدوية -سابقة الذكر- هي الأشهر استخدامًا بالنسبة للحوامل.
ما الأدوية الخطيرة على الحامل؟
تهناك العديد من الأدوية التي يجب على الحامل الابتعاد عنها خلال فترة حملها، وذلك لما لها من أخطار تهدد صحتها وصحة جنينها، الآن سنورد لكم بعض من تلك الأدوية:
- كلورامفينيكول: هو من المضادات الحيوية ذات التأثيرات الخطيرة؛ إذ يسبب اضطرابات دموية، كما يؤدي لحدوث متلازمة الطفل الرمادي.
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- الحساسية الخفيفة والشديدة: لعلاج الحساسية الخفيفة يمكن استخدام مضادات الهيستامين والتي تُعد آمنة عمومًا، نرد منها: ديفينهيدرامين (بينادريل؛ فئة ب)، ولوراتادين (كلاريتين، ألافيرت؛ فئة ب)، أما لعلاج الحساسية الشديدة فلا بد من استشارة الطبيب الذي قد يصف لك رذاذ الكورتيكوستيرويد الفموي بجرعة منخفضة إلى جانب مضادات الهيستامين سابقة الذكر.
- الإمساك: الأدوية المستخدمة في علاج الإمساك آمنة، ومع ذلك يجب استشارة الطبيب قبل تناولها، والأمثلة لهذه الأدوية عديدة، منها: سينيكوت، وسورفاك.
- الغثيان والإقياء: يُعد الغثيان أمرًا شائعًا في الشهور الثلاثة الأولى، ولا يلزمه العلاج غالبًا، لكن توجد بعض الأدوية التي يمكن للحامل استعمالها؛ لتقليل هذه الحالات، منها: ديمينهيدرينات (درامامين؛ فئة ب).
في حالات الغثيان والإقياء الشديدين قد يصف لك الطبيب أوندانسيترون (زوفران؛ فئة ب)، ودوكسيلامين سكسينات، وبيريدوكسين هيدروكلوريد (ديكليجيس؛ فئة أ)، وبالتأكيد يوجد العديد من الأدوية الأخرى الآمنة للحوامل، لكن تُعد هذه الأدوية -سابقة الذكر- هي الأشهر استخدامًا بالنسبة للحوامل.
ما الأدوية الخطيرة على الحامل؟
تهناك العديد من الأدوية التي يجب على الحامل الابتعاد عنها خلال فترة حملها، وذلك لما لها من أخطار تهدد صحتها وصحة جنينها، الآن سنورد لكم بعض من تلك الأدوية:
- كلورامفينيكول: هو من المضادات الحيوية ذات التأثيرات الخطيرة؛ إذ يسبب اضطرابات دموية، كما يؤدي لحدوث متلازمة الطفل الرمادي.
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- حرقة المعدة و الارتجاع الحمضي: تُعد مضادات الحموضة الحاوية على حمض الألجينيك، والألمنيوم، والمغنيسيوم، والكالسيوم آمنة الاستعمال للحامل، ومن هذه الأدوية، نذكر: فاموتيدين (بيبسيد؛ فئة ب)، وسيميثيكون (ميلانتا؛ فئة ج).
- الحساسية الخفيفة والشديدة: لعلاج الحساسية الخفيفة يمكن استخدام مضادات الهيستامين والتي تُعد آمنة عمومًا، نرد منها: ديفينهيدرامين (بينادريل؛ فئة ب)، ولوراتادين (كلاريتين، ألافيرت؛ فئة ب)، أما لعلاج الحساسية الشديدة فلا بد من استشارة الطبيب الذي قد يصف لك رذاذ الكورتيكوستيرويد الفموي بجرعة منخفضة إلى جانب مضادات الهيستامين سابقة الذكر.
- الإمساك: الأدوية المستخدمة في علاج الإمساك آمنة، ومع ذلك يجب استشارة الطبيب قبل تناولها، والأمثلة لهذه الأدوية عديدة، منها: سينيكوت، وسورفاك.
- الغثيان والإقياء: يُعد الغثيان أمرًا شائعًا في الشهور الثلاثة الأولى، ولا يلزمه العلاج غالبًا، لكن توجد بعض الأدوية التي يمكن للحامل استعمالها؛ لتقليل هذه الحالات، منها: ديمينهيدرينات (درامامين؛ فئة ب).
في حالات الغثيان والإقياء الشديدين قد يصف لك الطبيب أوندانسيترون (زوفران؛ فئة ب)، ودوكسيلامين سكسينات، وبيريدوكسين هيدروكلوريد (ديكليجيس؛ فئة أ)، وبالتأكيد يوجد العديد من الأدوية الأخرى الآمنة للحوامل، لكن تُعد هذه الأدوية -سابقة الذكر- هي الأشهر استخدامًا بالنسبة للحوامل.
ما الأدوية الخطيرة على الحامل؟
تهناك العديد من الأدوية التي يجب على الحامل الابتعاد عنها خلال فترة حملها، وذلك لما لها من أخطار تهدد صحتها وصحة جنينها، الآن سنورد لكم بعض من تلك الأدوية:
- كلورامفينيكول: هو من المضادات الحيوية ذات التأثيرات الخطيرة؛ إذ يسبب اضطرابات دموية، كما يؤدي لحدوث متلازمة الطفل الرمادي.
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- تخفيف الآلام أو الصداع: الأدوية المسكنة للآلام في مجملها آمنة، ويعد الأسيتامينوفين (تايلينول؛ فئة ب) هو أفضل الأدوية، وهو ذو نطاق واسع الاستخدام مع توثيق عدد قليل من الآثار الجانبية.
- حرقة المعدة و الارتجاع الحمضي: تُعد مضادات الحموضة الحاوية على حمض الألجينيك، والألمنيوم، والمغنيسيوم، والكالسيوم آمنة الاستعمال للحامل، ومن هذه الأدوية، نذكر: فاموتيدين (بيبسيد؛ فئة ب)، وسيميثيكون (ميلانتا؛ فئة ج).
- الحساسية الخفيفة والشديدة: لعلاج الحساسية الخفيفة يمكن استخدام مضادات الهيستامين والتي تُعد آمنة عمومًا، نرد منها: ديفينهيدرامين (بينادريل؛ فئة ب)، ولوراتادين (كلاريتين، ألافيرت؛ فئة ب)، أما لعلاج الحساسية الشديدة فلا بد من استشارة الطبيب الذي قد يصف لك رذاذ الكورتيكوستيرويد الفموي بجرعة منخفضة إلى جانب مضادات الهيستامين سابقة الذكر.
- الإمساك: الأدوية المستخدمة في علاج الإمساك آمنة، ومع ذلك يجب استشارة الطبيب قبل تناولها، والأمثلة لهذه الأدوية عديدة، منها: سينيكوت، وسورفاك.
- الغثيان والإقياء: يُعد الغثيان أمرًا شائعًا في الشهور الثلاثة الأولى، ولا يلزمه العلاج غالبًا، لكن توجد بعض الأدوية التي يمكن للحامل استعمالها؛ لتقليل هذه الحالات، منها: ديمينهيدرينات (درامامين؛ فئة ب).
في حالات الغثيان والإقياء الشديدين قد يصف لك الطبيب أوندانسيترون (زوفران؛ فئة ب)، ودوكسيلامين سكسينات، وبيريدوكسين هيدروكلوريد (ديكليجيس؛ فئة أ)، وبالتأكيد يوجد العديد من الأدوية الأخرى الآمنة للحوامل، لكن تُعد هذه الأدوية -سابقة الذكر- هي الأشهر استخدامًا بالنسبة للحوامل.
ما الأدوية الخطيرة على الحامل؟
تهناك العديد من الأدوية التي يجب على الحامل الابتعاد عنها خلال فترة حملها، وذلك لما لها من أخطار تهدد صحتها وصحة جنينها، الآن سنورد لكم بعض من تلك الأدوية:
- كلورامفينيكول: هو من المضادات الحيوية ذات التأثيرات الخطيرة؛ إذ يسبب اضطرابات دموية، كما يؤدي لحدوث متلازمة الطفل الرمادي.
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- الغثيان والإقياء: يُعد الغثيان أمرًا شائعًا في الشهور الثلاثة الأولى، ولا يلزمه العلاج غالبًا، لكن توجد بعض الأدوية التي يمكن للحامل استعمالها؛ لتقليل هذه الحالات، منها: ديمينهيدرينات (درامامين؛ فئة ب).
في حالات الغثيان والإقياء الشديدين قد يصف لك الطبيب أوندانسيترون (زوفران؛ فئة ب)، ودوكسيلامين سكسينات، وبيريدوكسين هيدروكلوريد (ديكليجيس؛ فئة أ)، وبالتأكيد يوجد العديد من الأدوية الأخرى الآمنة للحوامل، لكن تُعد هذه الأدوية -سابقة الذكر- هي الأشهر استخدامًا بالنسبة للحوامل.
ما الأدوية الخطيرة على الحامل؟
تهناك العديد من الأدوية التي يجب على الحامل الابتعاد عنها خلال فترة حملها، وذلك لما لها من أخطار تهدد صحتها وصحة جنينها، الآن سنورد لكم بعض من تلك الأدوية:
- كلورامفينيكول: هو من المضادات الحيوية ذات التأثيرات الخطيرة؛ إذ يسبب اضطرابات دموية، كما يؤدي لحدوث متلازمة الطفل الرمادي.
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- الإمساك: الأدوية المستخدمة في علاج الإمساك آمنة، ومع ذلك يجب استشارة الطبيب قبل تناولها، والأمثلة لهذه الأدوية عديدة، منها: سينيكوت، وسورفاك.
- الغثيان والإقياء: يُعد الغثيان أمرًا شائعًا في الشهور الثلاثة الأولى، ولا يلزمه العلاج غالبًا، لكن توجد بعض الأدوية التي يمكن للحامل استعمالها؛ لتقليل هذه الحالات، منها: ديمينهيدرينات (درامامين؛ فئة ب).
في حالات الغثيان والإقياء الشديدين قد يصف لك الطبيب أوندانسيترون (زوفران؛ فئة ب)، ودوكسيلامين سكسينات، وبيريدوكسين هيدروكلوريد (ديكليجيس؛ فئة أ)، وبالتأكيد يوجد العديد من الأدوية الأخرى الآمنة للحوامل، لكن تُعد هذه الأدوية -سابقة الذكر- هي الأشهر استخدامًا بالنسبة للحوامل.
ما الأدوية الخطيرة على الحامل؟
تهناك العديد من الأدوية التي يجب على الحامل الابتعاد عنها خلال فترة حملها، وذلك لما لها من أخطار تهدد صحتها وصحة جنينها، الآن سنورد لكم بعض من تلك الأدوية:
- كلورامفينيكول: هو من المضادات الحيوية ذات التأثيرات الخطيرة؛ إذ يسبب اضطرابات دموية، كما يؤدي لحدوث متلازمة الطفل الرمادي.
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- الحساسية الخفيفة والشديدة: لعلاج الحساسية الخفيفة يمكن استخدام مضادات الهيستامين والتي تُعد آمنة عمومًا، نرد منها: ديفينهيدرامين (بينادريل؛ فئة ب)، ولوراتادين (كلاريتين، ألافيرت؛ فئة ب)، أما لعلاج الحساسية الشديدة فلا بد من استشارة الطبيب الذي قد يصف لك رذاذ الكورتيكوستيرويد الفموي بجرعة منخفضة إلى جانب مضادات الهيستامين سابقة الذكر.
- الإمساك: الأدوية المستخدمة في علاج الإمساك آمنة، ومع ذلك يجب استشارة الطبيب قبل تناولها، والأمثلة لهذه الأدوية عديدة، منها: سينيكوت، وسورفاك.
- الغثيان والإقياء: يُعد الغثيان أمرًا شائعًا في الشهور الثلاثة الأولى، ولا يلزمه العلاج غالبًا، لكن توجد بعض الأدوية التي يمكن للحامل استعمالها؛ لتقليل هذه الحالات، منها: ديمينهيدرينات (درامامين؛ فئة ب).
في حالات الغثيان والإقياء الشديدين قد يصف لك الطبيب أوندانسيترون (زوفران؛ فئة ب)، ودوكسيلامين سكسينات، وبيريدوكسين هيدروكلوريد (ديكليجيس؛ فئة أ)، وبالتأكيد يوجد العديد من الأدوية الأخرى الآمنة للحوامل، لكن تُعد هذه الأدوية -سابقة الذكر- هي الأشهر استخدامًا بالنسبة للحوامل.
ما الأدوية الخطيرة على الحامل؟
تهناك العديد من الأدوية التي يجب على الحامل الابتعاد عنها خلال فترة حملها، وذلك لما لها من أخطار تهدد صحتها وصحة جنينها، الآن سنورد لكم بعض من تلك الأدوية:
- كلورامفينيكول: هو من المضادات الحيوية ذات التأثيرات الخطيرة؛ إذ يسبب اضطرابات دموية، كما يؤدي لحدوث متلازمة الطفل الرمادي.
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- حرقة المعدة و الارتجاع الحمضي: تُعد مضادات الحموضة الحاوية على حمض الألجينيك، والألمنيوم، والمغنيسيوم، والكالسيوم آمنة الاستعمال للحامل، ومن هذه الأدوية، نذكر: فاموتيدين (بيبسيد؛ فئة ب)، وسيميثيكون (ميلانتا؛ فئة ج).
- الحساسية الخفيفة والشديدة: لعلاج الحساسية الخفيفة يمكن استخدام مضادات الهيستامين والتي تُعد آمنة عمومًا، نرد منها: ديفينهيدرامين (بينادريل؛ فئة ب)، ولوراتادين (كلاريتين، ألافيرت؛ فئة ب)، أما لعلاج الحساسية الشديدة فلا بد من استشارة الطبيب الذي قد يصف لك رذاذ الكورتيكوستيرويد الفموي بجرعة منخفضة إلى جانب مضادات الهيستامين سابقة الذكر.
- الإمساك: الأدوية المستخدمة في علاج الإمساك آمنة، ومع ذلك يجب استشارة الطبيب قبل تناولها، والأمثلة لهذه الأدوية عديدة، منها: سينيكوت، وسورفاك.
- الغثيان والإقياء: يُعد الغثيان أمرًا شائعًا في الشهور الثلاثة الأولى، ولا يلزمه العلاج غالبًا، لكن توجد بعض الأدوية التي يمكن للحامل استعمالها؛ لتقليل هذه الحالات، منها: ديمينهيدرينات (درامامين؛ فئة ب).
في حالات الغثيان والإقياء الشديدين قد يصف لك الطبيب أوندانسيترون (زوفران؛ فئة ب)، ودوكسيلامين سكسينات، وبيريدوكسين هيدروكلوريد (ديكليجيس؛ فئة أ)، وبالتأكيد يوجد العديد من الأدوية الأخرى الآمنة للحوامل، لكن تُعد هذه الأدوية -سابقة الذكر- هي الأشهر استخدامًا بالنسبة للحوامل.
ما الأدوية الخطيرة على الحامل؟
تهناك العديد من الأدوية التي يجب على الحامل الابتعاد عنها خلال فترة حملها، وذلك لما لها من أخطار تهدد صحتها وصحة جنينها، الآن سنورد لكم بعض من تلك الأدوية:
- كلورامفينيكول: هو من المضادات الحيوية ذات التأثيرات الخطيرة؛ إذ يسبب اضطرابات دموية، كما يؤدي لحدوث متلازمة الطفل الرمادي.
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- تخفيف الآلام أو الصداع: الأدوية المسكنة للآلام في مجملها آمنة، ويعد الأسيتامينوفين (تايلينول؛ فئة ب) هو أفضل الأدوية، وهو ذو نطاق واسع الاستخدام مع توثيق عدد قليل من الآثار الجانبية.
- حرقة المعدة و الارتجاع الحمضي: تُعد مضادات الحموضة الحاوية على حمض الألجينيك، والألمنيوم، والمغنيسيوم، والكالسيوم آمنة الاستعمال للحامل، ومن هذه الأدوية، نذكر: فاموتيدين (بيبسيد؛ فئة ب)، وسيميثيكون (ميلانتا؛ فئة ج).
- الحساسية الخفيفة والشديدة: لعلاج الحساسية الخفيفة يمكن استخدام مضادات الهيستامين والتي تُعد آمنة عمومًا، نرد منها: ديفينهيدرامين (بينادريل؛ فئة ب)، ولوراتادين (كلاريتين، ألافيرت؛ فئة ب)، أما لعلاج الحساسية الشديدة فلا بد من استشارة الطبيب الذي قد يصف لك رذاذ الكورتيكوستيرويد الفموي بجرعة منخفضة إلى جانب مضادات الهيستامين سابقة الذكر.
- الإمساك: الأدوية المستخدمة في علاج الإمساك آمنة، ومع ذلك يجب استشارة الطبيب قبل تناولها، والأمثلة لهذه الأدوية عديدة، منها: سينيكوت، وسورفاك.
- الغثيان والإقياء: يُعد الغثيان أمرًا شائعًا في الشهور الثلاثة الأولى، ولا يلزمه العلاج غالبًا، لكن توجد بعض الأدوية التي يمكن للحامل استعمالها؛ لتقليل هذه الحالات، منها: ديمينهيدرينات (درامامين؛ فئة ب).
في حالات الغثيان والإقياء الشديدين قد يصف لك الطبيب أوندانسيترون (زوفران؛ فئة ب)، ودوكسيلامين سكسينات، وبيريدوكسين هيدروكلوريد (ديكليجيس؛ فئة أ)، وبالتأكيد يوجد العديد من الأدوية الأخرى الآمنة للحوامل، لكن تُعد هذه الأدوية -سابقة الذكر- هي الأشهر استخدامًا بالنسبة للحوامل.
ما الأدوية الخطيرة على الحامل؟
تهناك العديد من الأدوية التي يجب على الحامل الابتعاد عنها خلال فترة حملها، وذلك لما لها من أخطار تهدد صحتها وصحة جنينها، الآن سنورد لكم بعض من تلك الأدوية:
- كلورامفينيكول: هو من المضادات الحيوية ذات التأثيرات الخطيرة؛ إذ يسبب اضطرابات دموية، كما يؤدي لحدوث متلازمة الطفل الرمادي.
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- الغثيان والإقياء: يُعد الغثيان أمرًا شائعًا في الشهور الثلاثة الأولى، ولا يلزمه العلاج غالبًا، لكن توجد بعض الأدوية التي يمكن للحامل استعمالها؛ لتقليل هذه الحالات، منها: ديمينهيدرينات (درامامين؛ فئة ب).
في حالات الغثيان والإقياء الشديدين قد يصف لك الطبيب أوندانسيترون (زوفران؛ فئة ب)، ودوكسيلامين سكسينات، وبيريدوكسين هيدروكلوريد (ديكليجيس؛ فئة أ)، وبالتأكيد يوجد العديد من الأدوية الأخرى الآمنة للحوامل، لكن تُعد هذه الأدوية -سابقة الذكر- هي الأشهر استخدامًا بالنسبة للحوامل.
ما الأدوية الخطيرة على الحامل؟
تهناك العديد من الأدوية التي يجب على الحامل الابتعاد عنها خلال فترة حملها، وذلك لما لها من أخطار تهدد صحتها وصحة جنينها، الآن سنورد لكم بعض من تلك الأدوية:
- كلورامفينيكول: هو من المضادات الحيوية ذات التأثيرات الخطيرة؛ إذ يسبب اضطرابات دموية، كما يؤدي لحدوث متلازمة الطفل الرمادي.
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- الإمساك: الأدوية المستخدمة في علاج الإمساك آمنة، ومع ذلك يجب استشارة الطبيب قبل تناولها، والأمثلة لهذه الأدوية عديدة، منها: سينيكوت، وسورفاك.
- الغثيان والإقياء: يُعد الغثيان أمرًا شائعًا في الشهور الثلاثة الأولى، ولا يلزمه العلاج غالبًا، لكن توجد بعض الأدوية التي يمكن للحامل استعمالها؛ لتقليل هذه الحالات، منها: ديمينهيدرينات (درامامين؛ فئة ب).
في حالات الغثيان والإقياء الشديدين قد يصف لك الطبيب أوندانسيترون (زوفران؛ فئة ب)، ودوكسيلامين سكسينات، وبيريدوكسين هيدروكلوريد (ديكليجيس؛ فئة أ)، وبالتأكيد يوجد العديد من الأدوية الأخرى الآمنة للحوامل، لكن تُعد هذه الأدوية -سابقة الذكر- هي الأشهر استخدامًا بالنسبة للحوامل.
ما الأدوية الخطيرة على الحامل؟
تهناك العديد من الأدوية التي يجب على الحامل الابتعاد عنها خلال فترة حملها، وذلك لما لها من أخطار تهدد صحتها وصحة جنينها، الآن سنورد لكم بعض من تلك الأدوية:
- كلورامفينيكول: هو من المضادات الحيوية ذات التأثيرات الخطيرة؛ إذ يسبب اضطرابات دموية، كما يؤدي لحدوث متلازمة الطفل الرمادي.
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- الحساسية الخفيفة والشديدة: لعلاج الحساسية الخفيفة يمكن استخدام مضادات الهيستامين والتي تُعد آمنة عمومًا، نرد منها: ديفينهيدرامين (بينادريل؛ فئة ب)، ولوراتادين (كلاريتين، ألافيرت؛ فئة ب)، أما لعلاج الحساسية الشديدة فلا بد من استشارة الطبيب الذي قد يصف لك رذاذ الكورتيكوستيرويد الفموي بجرعة منخفضة إلى جانب مضادات الهيستامين سابقة الذكر.
- الإمساك: الأدوية المستخدمة في علاج الإمساك آمنة، ومع ذلك يجب استشارة الطبيب قبل تناولها، والأمثلة لهذه الأدوية عديدة، منها: سينيكوت، وسورفاك.
- الغثيان والإقياء: يُعد الغثيان أمرًا شائعًا في الشهور الثلاثة الأولى، ولا يلزمه العلاج غالبًا، لكن توجد بعض الأدوية التي يمكن للحامل استعمالها؛ لتقليل هذه الحالات، منها: ديمينهيدرينات (درامامين؛ فئة ب).
في حالات الغثيان والإقياء الشديدين قد يصف لك الطبيب أوندانسيترون (زوفران؛ فئة ب)، ودوكسيلامين سكسينات، وبيريدوكسين هيدروكلوريد (ديكليجيس؛ فئة أ)، وبالتأكيد يوجد العديد من الأدوية الأخرى الآمنة للحوامل، لكن تُعد هذه الأدوية -سابقة الذكر- هي الأشهر استخدامًا بالنسبة للحوامل.
ما الأدوية الخطيرة على الحامل؟
تهناك العديد من الأدوية التي يجب على الحامل الابتعاد عنها خلال فترة حملها، وذلك لما لها من أخطار تهدد صحتها وصحة جنينها، الآن سنورد لكم بعض من تلك الأدوية:
- كلورامفينيكول: هو من المضادات الحيوية ذات التأثيرات الخطيرة؛ إذ يسبب اضطرابات دموية، كما يؤدي لحدوث متلازمة الطفل الرمادي.
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- حرقة المعدة و الارتجاع الحمضي: تُعد مضادات الحموضة الحاوية على حمض الألجينيك، والألمنيوم، والمغنيسيوم، والكالسيوم آمنة الاستعمال للحامل، ومن هذه الأدوية، نذكر: فاموتيدين (بيبسيد؛ فئة ب)، وسيميثيكون (ميلانتا؛ فئة ج).
- الحساسية الخفيفة والشديدة: لعلاج الحساسية الخفيفة يمكن استخدام مضادات الهيستامين والتي تُعد آمنة عمومًا، نرد منها: ديفينهيدرامين (بينادريل؛ فئة ب)، ولوراتادين (كلاريتين، ألافيرت؛ فئة ب)، أما لعلاج الحساسية الشديدة فلا بد من استشارة الطبيب الذي قد يصف لك رذاذ الكورتيكوستيرويد الفموي بجرعة منخفضة إلى جانب مضادات الهيستامين سابقة الذكر.
- الإمساك: الأدوية المستخدمة في علاج الإمساك آمنة، ومع ذلك يجب استشارة الطبيب قبل تناولها، والأمثلة لهذه الأدوية عديدة، منها: سينيكوت، وسورفاك.
- الغثيان والإقياء: يُعد الغثيان أمرًا شائعًا في الشهور الثلاثة الأولى، ولا يلزمه العلاج غالبًا، لكن توجد بعض الأدوية التي يمكن للحامل استعمالها؛ لتقليل هذه الحالات، منها: ديمينهيدرينات (درامامين؛ فئة ب).
في حالات الغثيان والإقياء الشديدين قد يصف لك الطبيب أوندانسيترون (زوفران؛ فئة ب)، ودوكسيلامين سكسينات، وبيريدوكسين هيدروكلوريد (ديكليجيس؛ فئة أ)، وبالتأكيد يوجد العديد من الأدوية الأخرى الآمنة للحوامل، لكن تُعد هذه الأدوية -سابقة الذكر- هي الأشهر استخدامًا بالنسبة للحوامل.
ما الأدوية الخطيرة على الحامل؟
تهناك العديد من الأدوية التي يجب على الحامل الابتعاد عنها خلال فترة حملها، وذلك لما لها من أخطار تهدد صحتها وصحة جنينها، الآن سنورد لكم بعض من تلك الأدوية:
- كلورامفينيكول: هو من المضادات الحيوية ذات التأثيرات الخطيرة؛ إذ يسبب اضطرابات دموية، كما يؤدي لحدوث متلازمة الطفل الرمادي.
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- تخفيف الآلام أو الصداع: الأدوية المسكنة للآلام في مجملها آمنة، ويعد الأسيتامينوفين (تايلينول؛ فئة ب) هو أفضل الأدوية، وهو ذو نطاق واسع الاستخدام مع توثيق عدد قليل من الآثار الجانبية.
- حرقة المعدة و الارتجاع الحمضي: تُعد مضادات الحموضة الحاوية على حمض الألجينيك، والألمنيوم، والمغنيسيوم، والكالسيوم آمنة الاستعمال للحامل، ومن هذه الأدوية، نذكر: فاموتيدين (بيبسيد؛ فئة ب)، وسيميثيكون (ميلانتا؛ فئة ج).
- الحساسية الخفيفة والشديدة: لعلاج الحساسية الخفيفة يمكن استخدام مضادات الهيستامين والتي تُعد آمنة عمومًا، نرد منها: ديفينهيدرامين (بينادريل؛ فئة ب)، ولوراتادين (كلاريتين، ألافيرت؛ فئة ب)، أما لعلاج الحساسية الشديدة فلا بد من استشارة الطبيب الذي قد يصف لك رذاذ الكورتيكوستيرويد الفموي بجرعة منخفضة إلى جانب مضادات الهيستامين سابقة الذكر.
- الإمساك: الأدوية المستخدمة في علاج الإمساك آمنة، ومع ذلك يجب استشارة الطبيب قبل تناولها، والأمثلة لهذه الأدوية عديدة، منها: سينيكوت، وسورفاك.
- الغثيان والإقياء: يُعد الغثيان أمرًا شائعًا في الشهور الثلاثة الأولى، ولا يلزمه العلاج غالبًا، لكن توجد بعض الأدوية التي يمكن للحامل استعمالها؛ لتقليل هذه الحالات، منها: ديمينهيدرينات (درامامين؛ فئة ب).
في حالات الغثيان والإقياء الشديدين قد يصف لك الطبيب أوندانسيترون (زوفران؛ فئة ب)، ودوكسيلامين سكسينات، وبيريدوكسين هيدروكلوريد (ديكليجيس؛ فئة أ)، وبالتأكيد يوجد العديد من الأدوية الأخرى الآمنة للحوامل، لكن تُعد هذه الأدوية -سابقة الذكر- هي الأشهر استخدامًا بالنسبة للحوامل.
ما الأدوية الخطيرة على الحامل؟
تهناك العديد من الأدوية التي يجب على الحامل الابتعاد عنها خلال فترة حملها، وذلك لما لها من أخطار تهدد صحتها وصحة جنينها، الآن سنورد لكم بعض من تلك الأدوية:
- كلورامفينيكول: هو من المضادات الحيوية ذات التأثيرات الخطيرة؛ إذ يسبب اضطرابات دموية، كما يؤدي لحدوث متلازمة الطفل الرمادي.
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- كلورامفينيكول: هو من المضادات الحيوية ذات التأثيرات الخطيرة؛ إذ يسبب اضطرابات دموية، كما يؤدي لحدوث متلازمة الطفل الرمادي.
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- الغثيان والإقياء: يُعد الغثيان أمرًا شائعًا في الشهور الثلاثة الأولى، ولا يلزمه العلاج غالبًا، لكن توجد بعض الأدوية التي يمكن للحامل استعمالها؛ لتقليل هذه الحالات، منها: ديمينهيدرينات (درامامين؛ فئة ب).
في حالات الغثيان والإقياء الشديدين قد يصف لك الطبيب أوندانسيترون (زوفران؛ فئة ب)، ودوكسيلامين سكسينات، وبيريدوكسين هيدروكلوريد (ديكليجيس؛ فئة أ)، وبالتأكيد يوجد العديد من الأدوية الأخرى الآمنة للحوامل، لكن تُعد هذه الأدوية -سابقة الذكر- هي الأشهر استخدامًا بالنسبة للحوامل.
ما الأدوية الخطيرة على الحامل؟
تهناك العديد من الأدوية التي يجب على الحامل الابتعاد عنها خلال فترة حملها، وذلك لما لها من أخطار تهدد صحتها وصحة جنينها، الآن سنورد لكم بعض من تلك الأدوية:
- كلورامفينيكول: هو من المضادات الحيوية ذات التأثيرات الخطيرة؛ إذ يسبب اضطرابات دموية، كما يؤدي لحدوث متلازمة الطفل الرمادي.
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- الإمساك: الأدوية المستخدمة في علاج الإمساك آمنة، ومع ذلك يجب استشارة الطبيب قبل تناولها، والأمثلة لهذه الأدوية عديدة، منها: سينيكوت، وسورفاك.
- الغثيان والإقياء: يُعد الغثيان أمرًا شائعًا في الشهور الثلاثة الأولى، ولا يلزمه العلاج غالبًا، لكن توجد بعض الأدوية التي يمكن للحامل استعمالها؛ لتقليل هذه الحالات، منها: ديمينهيدرينات (درامامين؛ فئة ب).
في حالات الغثيان والإقياء الشديدين قد يصف لك الطبيب أوندانسيترون (زوفران؛ فئة ب)، ودوكسيلامين سكسينات، وبيريدوكسين هيدروكلوريد (ديكليجيس؛ فئة أ)، وبالتأكيد يوجد العديد من الأدوية الأخرى الآمنة للحوامل، لكن تُعد هذه الأدوية -سابقة الذكر- هي الأشهر استخدامًا بالنسبة للحوامل.
ما الأدوية الخطيرة على الحامل؟
تهناك العديد من الأدوية التي يجب على الحامل الابتعاد عنها خلال فترة حملها، وذلك لما لها من أخطار تهدد صحتها وصحة جنينها، الآن سنورد لكم بعض من تلك الأدوية:
- كلورامفينيكول: هو من المضادات الحيوية ذات التأثيرات الخطيرة؛ إذ يسبب اضطرابات دموية، كما يؤدي لحدوث متلازمة الطفل الرمادي.
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- الحساسية الخفيفة والشديدة: لعلاج الحساسية الخفيفة يمكن استخدام مضادات الهيستامين والتي تُعد آمنة عمومًا، نرد منها: ديفينهيدرامين (بينادريل؛ فئة ب)، ولوراتادين (كلاريتين، ألافيرت؛ فئة ب)، أما لعلاج الحساسية الشديدة فلا بد من استشارة الطبيب الذي قد يصف لك رذاذ الكورتيكوستيرويد الفموي بجرعة منخفضة إلى جانب مضادات الهيستامين سابقة الذكر.
- الإمساك: الأدوية المستخدمة في علاج الإمساك آمنة، ومع ذلك يجب استشارة الطبيب قبل تناولها، والأمثلة لهذه الأدوية عديدة، منها: سينيكوت، وسورفاك.
- الغثيان والإقياء: يُعد الغثيان أمرًا شائعًا في الشهور الثلاثة الأولى، ولا يلزمه العلاج غالبًا، لكن توجد بعض الأدوية التي يمكن للحامل استعمالها؛ لتقليل هذه الحالات، منها: ديمينهيدرينات (درامامين؛ فئة ب).
في حالات الغثيان والإقياء الشديدين قد يصف لك الطبيب أوندانسيترون (زوفران؛ فئة ب)، ودوكسيلامين سكسينات، وبيريدوكسين هيدروكلوريد (ديكليجيس؛ فئة أ)، وبالتأكيد يوجد العديد من الأدوية الأخرى الآمنة للحوامل، لكن تُعد هذه الأدوية -سابقة الذكر- هي الأشهر استخدامًا بالنسبة للحوامل.
ما الأدوية الخطيرة على الحامل؟
تهناك العديد من الأدوية التي يجب على الحامل الابتعاد عنها خلال فترة حملها، وذلك لما لها من أخطار تهدد صحتها وصحة جنينها، الآن سنورد لكم بعض من تلك الأدوية:
- كلورامفينيكول: هو من المضادات الحيوية ذات التأثيرات الخطيرة؛ إذ يسبب اضطرابات دموية، كما يؤدي لحدوث متلازمة الطفل الرمادي.
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- حرقة المعدة و الارتجاع الحمضي: تُعد مضادات الحموضة الحاوية على حمض الألجينيك، والألمنيوم، والمغنيسيوم، والكالسيوم آمنة الاستعمال للحامل، ومن هذه الأدوية، نذكر: فاموتيدين (بيبسيد؛ فئة ب)، وسيميثيكون (ميلانتا؛ فئة ج).
- الحساسية الخفيفة والشديدة: لعلاج الحساسية الخفيفة يمكن استخدام مضادات الهيستامين والتي تُعد آمنة عمومًا، نرد منها: ديفينهيدرامين (بينادريل؛ فئة ب)، ولوراتادين (كلاريتين، ألافيرت؛ فئة ب)، أما لعلاج الحساسية الشديدة فلا بد من استشارة الطبيب الذي قد يصف لك رذاذ الكورتيكوستيرويد الفموي بجرعة منخفضة إلى جانب مضادات الهيستامين سابقة الذكر.
- الإمساك: الأدوية المستخدمة في علاج الإمساك آمنة، ومع ذلك يجب استشارة الطبيب قبل تناولها، والأمثلة لهذه الأدوية عديدة، منها: سينيكوت، وسورفاك.
- الغثيان والإقياء: يُعد الغثيان أمرًا شائعًا في الشهور الثلاثة الأولى، ولا يلزمه العلاج غالبًا، لكن توجد بعض الأدوية التي يمكن للحامل استعمالها؛ لتقليل هذه الحالات، منها: ديمينهيدرينات (درامامين؛ فئة ب).
في حالات الغثيان والإقياء الشديدين قد يصف لك الطبيب أوندانسيترون (زوفران؛ فئة ب)، ودوكسيلامين سكسينات، وبيريدوكسين هيدروكلوريد (ديكليجيس؛ فئة أ)، وبالتأكيد يوجد العديد من الأدوية الأخرى الآمنة للحوامل، لكن تُعد هذه الأدوية -سابقة الذكر- هي الأشهر استخدامًا بالنسبة للحوامل.
ما الأدوية الخطيرة على الحامل؟
تهناك العديد من الأدوية التي يجب على الحامل الابتعاد عنها خلال فترة حملها، وذلك لما لها من أخطار تهدد صحتها وصحة جنينها، الآن سنورد لكم بعض من تلك الأدوية:
- كلورامفينيكول: هو من المضادات الحيوية ذات التأثيرات الخطيرة؛ إذ يسبب اضطرابات دموية، كما يؤدي لحدوث متلازمة الطفل الرمادي.
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- تخفيف الآلام أو الصداع: الأدوية المسكنة للآلام في مجملها آمنة، ويعد الأسيتامينوفين (تايلينول؛ فئة ب) هو أفضل الأدوية، وهو ذو نطاق واسع الاستخدام مع توثيق عدد قليل من الآثار الجانبية.
- حرقة المعدة و الارتجاع الحمضي: تُعد مضادات الحموضة الحاوية على حمض الألجينيك، والألمنيوم، والمغنيسيوم، والكالسيوم آمنة الاستعمال للحامل، ومن هذه الأدوية، نذكر: فاموتيدين (بيبسيد؛ فئة ب)، وسيميثيكون (ميلانتا؛ فئة ج).
- الحساسية الخفيفة والشديدة: لعلاج الحساسية الخفيفة يمكن استخدام مضادات الهيستامين والتي تُعد آمنة عمومًا، نرد منها: ديفينهيدرامين (بينادريل؛ فئة ب)، ولوراتادين (كلاريتين، ألافيرت؛ فئة ب)، أما لعلاج الحساسية الشديدة فلا بد من استشارة الطبيب الذي قد يصف لك رذاذ الكورتيكوستيرويد الفموي بجرعة منخفضة إلى جانب مضادات الهيستامين سابقة الذكر.
- الإمساك: الأدوية المستخدمة في علاج الإمساك آمنة، ومع ذلك يجب استشارة الطبيب قبل تناولها، والأمثلة لهذه الأدوية عديدة، منها: سينيكوت، وسورفاك.
- الغثيان والإقياء: يُعد الغثيان أمرًا شائعًا في الشهور الثلاثة الأولى، ولا يلزمه العلاج غالبًا، لكن توجد بعض الأدوية التي يمكن للحامل استعمالها؛ لتقليل هذه الحالات، منها: ديمينهيدرينات (درامامين؛ فئة ب).
في حالات الغثيان والإقياء الشديدين قد يصف لك الطبيب أوندانسيترون (زوفران؛ فئة ب)، ودوكسيلامين سكسينات، وبيريدوكسين هيدروكلوريد (ديكليجيس؛ فئة أ)، وبالتأكيد يوجد العديد من الأدوية الأخرى الآمنة للحوامل، لكن تُعد هذه الأدوية -سابقة الذكر- هي الأشهر استخدامًا بالنسبة للحوامل.
ما الأدوية الخطيرة على الحامل؟
تهناك العديد من الأدوية التي يجب على الحامل الابتعاد عنها خلال فترة حملها، وذلك لما لها من أخطار تهدد صحتها وصحة جنينها، الآن سنورد لكم بعض من تلك الأدوية:
- كلورامفينيكول: هو من المضادات الحيوية ذات التأثيرات الخطيرة؛ إذ يسبب اضطرابات دموية، كما يؤدي لحدوث متلازمة الطفل الرمادي.
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- كلورامفينيكول: هو من المضادات الحيوية ذات التأثيرات الخطيرة؛ إذ يسبب اضطرابات دموية، كما يؤدي لحدوث متلازمة الطفل الرمادي.
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- الغثيان والإقياء: يُعد الغثيان أمرًا شائعًا في الشهور الثلاثة الأولى، ولا يلزمه العلاج غالبًا، لكن توجد بعض الأدوية التي يمكن للحامل استعمالها؛ لتقليل هذه الحالات، منها: ديمينهيدرينات (درامامين؛ فئة ب).
في حالات الغثيان والإقياء الشديدين قد يصف لك الطبيب أوندانسيترون (زوفران؛ فئة ب)، ودوكسيلامين سكسينات، وبيريدوكسين هيدروكلوريد (ديكليجيس؛ فئة أ)، وبالتأكيد يوجد العديد من الأدوية الأخرى الآمنة للحوامل، لكن تُعد هذه الأدوية -سابقة الذكر- هي الأشهر استخدامًا بالنسبة للحوامل.
ما الأدوية الخطيرة على الحامل؟
تهناك العديد من الأدوية التي يجب على الحامل الابتعاد عنها خلال فترة حملها، وذلك لما لها من أخطار تهدد صحتها وصحة جنينها، الآن سنورد لكم بعض من تلك الأدوية:
- كلورامفينيكول: هو من المضادات الحيوية ذات التأثيرات الخطيرة؛ إذ يسبب اضطرابات دموية، كما يؤدي لحدوث متلازمة الطفل الرمادي.
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- الإمساك: الأدوية المستخدمة في علاج الإمساك آمنة، ومع ذلك يجب استشارة الطبيب قبل تناولها، والأمثلة لهذه الأدوية عديدة، منها: سينيكوت، وسورفاك.
- الغثيان والإقياء: يُعد الغثيان أمرًا شائعًا في الشهور الثلاثة الأولى، ولا يلزمه العلاج غالبًا، لكن توجد بعض الأدوية التي يمكن للحامل استعمالها؛ لتقليل هذه الحالات، منها: ديمينهيدرينات (درامامين؛ فئة ب).
في حالات الغثيان والإقياء الشديدين قد يصف لك الطبيب أوندانسيترون (زوفران؛ فئة ب)، ودوكسيلامين سكسينات، وبيريدوكسين هيدروكلوريد (ديكليجيس؛ فئة أ)، وبالتأكيد يوجد العديد من الأدوية الأخرى الآمنة للحوامل، لكن تُعد هذه الأدوية -سابقة الذكر- هي الأشهر استخدامًا بالنسبة للحوامل.
ما الأدوية الخطيرة على الحامل؟
تهناك العديد من الأدوية التي يجب على الحامل الابتعاد عنها خلال فترة حملها، وذلك لما لها من أخطار تهدد صحتها وصحة جنينها، الآن سنورد لكم بعض من تلك الأدوية:
- كلورامفينيكول: هو من المضادات الحيوية ذات التأثيرات الخطيرة؛ إذ يسبب اضطرابات دموية، كما يؤدي لحدوث متلازمة الطفل الرمادي.
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- الحساسية الخفيفة والشديدة: لعلاج الحساسية الخفيفة يمكن استخدام مضادات الهيستامين والتي تُعد آمنة عمومًا، نرد منها: ديفينهيدرامين (بينادريل؛ فئة ب)، ولوراتادين (كلاريتين، ألافيرت؛ فئة ب)، أما لعلاج الحساسية الشديدة فلا بد من استشارة الطبيب الذي قد يصف لك رذاذ الكورتيكوستيرويد الفموي بجرعة منخفضة إلى جانب مضادات الهيستامين سابقة الذكر.
- الإمساك: الأدوية المستخدمة في علاج الإمساك آمنة، ومع ذلك يجب استشارة الطبيب قبل تناولها، والأمثلة لهذه الأدوية عديدة، منها: سينيكوت، وسورفاك.
- الغثيان والإقياء: يُعد الغثيان أمرًا شائعًا في الشهور الثلاثة الأولى، ولا يلزمه العلاج غالبًا، لكن توجد بعض الأدوية التي يمكن للحامل استعمالها؛ لتقليل هذه الحالات، منها: ديمينهيدرينات (درامامين؛ فئة ب).
في حالات الغثيان والإقياء الشديدين قد يصف لك الطبيب أوندانسيترون (زوفران؛ فئة ب)، ودوكسيلامين سكسينات، وبيريدوكسين هيدروكلوريد (ديكليجيس؛ فئة أ)، وبالتأكيد يوجد العديد من الأدوية الأخرى الآمنة للحوامل، لكن تُعد هذه الأدوية -سابقة الذكر- هي الأشهر استخدامًا بالنسبة للحوامل.
ما الأدوية الخطيرة على الحامل؟
تهناك العديد من الأدوية التي يجب على الحامل الابتعاد عنها خلال فترة حملها، وذلك لما لها من أخطار تهدد صحتها وصحة جنينها، الآن سنورد لكم بعض من تلك الأدوية:
- كلورامفينيكول: هو من المضادات الحيوية ذات التأثيرات الخطيرة؛ إذ يسبب اضطرابات دموية، كما يؤدي لحدوث متلازمة الطفل الرمادي.
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- حرقة المعدة و الارتجاع الحمضي: تُعد مضادات الحموضة الحاوية على حمض الألجينيك، والألمنيوم، والمغنيسيوم، والكالسيوم آمنة الاستعمال للحامل، ومن هذه الأدوية، نذكر: فاموتيدين (بيبسيد؛ فئة ب)، وسيميثيكون (ميلانتا؛ فئة ج).
- الحساسية الخفيفة والشديدة: لعلاج الحساسية الخفيفة يمكن استخدام مضادات الهيستامين والتي تُعد آمنة عمومًا، نرد منها: ديفينهيدرامين (بينادريل؛ فئة ب)، ولوراتادين (كلاريتين، ألافيرت؛ فئة ب)، أما لعلاج الحساسية الشديدة فلا بد من استشارة الطبيب الذي قد يصف لك رذاذ الكورتيكوستيرويد الفموي بجرعة منخفضة إلى جانب مضادات الهيستامين سابقة الذكر.
- الإمساك: الأدوية المستخدمة في علاج الإمساك آمنة، ومع ذلك يجب استشارة الطبيب قبل تناولها، والأمثلة لهذه الأدوية عديدة، منها: سينيكوت، وسورفاك.
- الغثيان والإقياء: يُعد الغثيان أمرًا شائعًا في الشهور الثلاثة الأولى، ولا يلزمه العلاج غالبًا، لكن توجد بعض الأدوية التي يمكن للحامل استعمالها؛ لتقليل هذه الحالات، منها: ديمينهيدرينات (درامامين؛ فئة ب).
في حالات الغثيان والإقياء الشديدين قد يصف لك الطبيب أوندانسيترون (زوفران؛ فئة ب)، ودوكسيلامين سكسينات، وبيريدوكسين هيدروكلوريد (ديكليجيس؛ فئة أ)، وبالتأكيد يوجد العديد من الأدوية الأخرى الآمنة للحوامل، لكن تُعد هذه الأدوية -سابقة الذكر- هي الأشهر استخدامًا بالنسبة للحوامل.
ما الأدوية الخطيرة على الحامل؟
تهناك العديد من الأدوية التي يجب على الحامل الابتعاد عنها خلال فترة حملها، وذلك لما لها من أخطار تهدد صحتها وصحة جنينها، الآن سنورد لكم بعض من تلك الأدوية:
- كلورامفينيكول: هو من المضادات الحيوية ذات التأثيرات الخطيرة؛ إذ يسبب اضطرابات دموية، كما يؤدي لحدوث متلازمة الطفل الرمادي.
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- تخفيف الآلام أو الصداع: الأدوية المسكنة للآلام في مجملها آمنة، ويعد الأسيتامينوفين (تايلينول؛ فئة ب) هو أفضل الأدوية، وهو ذو نطاق واسع الاستخدام مع توثيق عدد قليل من الآثار الجانبية.
- حرقة المعدة و الارتجاع الحمضي: تُعد مضادات الحموضة الحاوية على حمض الألجينيك، والألمنيوم، والمغنيسيوم، والكالسيوم آمنة الاستعمال للحامل، ومن هذه الأدوية، نذكر: فاموتيدين (بيبسيد؛ فئة ب)، وسيميثيكون (ميلانتا؛ فئة ج).
- الحساسية الخفيفة والشديدة: لعلاج الحساسية الخفيفة يمكن استخدام مضادات الهيستامين والتي تُعد آمنة عمومًا، نرد منها: ديفينهيدرامين (بينادريل؛ فئة ب)، ولوراتادين (كلاريتين، ألافيرت؛ فئة ب)، أما لعلاج الحساسية الشديدة فلا بد من استشارة الطبيب الذي قد يصف لك رذاذ الكورتيكوستيرويد الفموي بجرعة منخفضة إلى جانب مضادات الهيستامين سابقة الذكر.
- الإمساك: الأدوية المستخدمة في علاج الإمساك آمنة، ومع ذلك يجب استشارة الطبيب قبل تناولها، والأمثلة لهذه الأدوية عديدة، منها: سينيكوت، وسورفاك.
- الغثيان والإقياء: يُعد الغثيان أمرًا شائعًا في الشهور الثلاثة الأولى، ولا يلزمه العلاج غالبًا، لكن توجد بعض الأدوية التي يمكن للحامل استعمالها؛ لتقليل هذه الحالات، منها: ديمينهيدرينات (درامامين؛ فئة ب).
في حالات الغثيان والإقياء الشديدين قد يصف لك الطبيب أوندانسيترون (زوفران؛ فئة ب)، ودوكسيلامين سكسينات، وبيريدوكسين هيدروكلوريد (ديكليجيس؛ فئة أ)، وبالتأكيد يوجد العديد من الأدوية الأخرى الآمنة للحوامل، لكن تُعد هذه الأدوية -سابقة الذكر- هي الأشهر استخدامًا بالنسبة للحوامل.
ما الأدوية الخطيرة على الحامل؟
تهناك العديد من الأدوية التي يجب على الحامل الابتعاد عنها خلال فترة حملها، وذلك لما لها من أخطار تهدد صحتها وصحة جنينها، الآن سنورد لكم بعض من تلك الأدوية:
- كلورامفينيكول: هو من المضادات الحيوية ذات التأثيرات الخطيرة؛ إذ يسبب اضطرابات دموية، كما يؤدي لحدوث متلازمة الطفل الرمادي.
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- كلورامفينيكول: هو من المضادات الحيوية ذات التأثيرات الخطيرة؛ إذ يسبب اضطرابات دموية، كما يؤدي لحدوث متلازمة الطفل الرمادي.
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- الغثيان والإقياء: يُعد الغثيان أمرًا شائعًا في الشهور الثلاثة الأولى، ولا يلزمه العلاج غالبًا، لكن توجد بعض الأدوية التي يمكن للحامل استعمالها؛ لتقليل هذه الحالات، منها: ديمينهيدرينات (درامامين؛ فئة ب).
في حالات الغثيان والإقياء الشديدين قد يصف لك الطبيب أوندانسيترون (زوفران؛ فئة ب)، ودوكسيلامين سكسينات، وبيريدوكسين هيدروكلوريد (ديكليجيس؛ فئة أ)، وبالتأكيد يوجد العديد من الأدوية الأخرى الآمنة للحوامل، لكن تُعد هذه الأدوية -سابقة الذكر- هي الأشهر استخدامًا بالنسبة للحوامل.
ما الأدوية الخطيرة على الحامل؟
تهناك العديد من الأدوية التي يجب على الحامل الابتعاد عنها خلال فترة حملها، وذلك لما لها من أخطار تهدد صحتها وصحة جنينها، الآن سنورد لكم بعض من تلك الأدوية:
- كلورامفينيكول: هو من المضادات الحيوية ذات التأثيرات الخطيرة؛ إذ يسبب اضطرابات دموية، كما يؤدي لحدوث متلازمة الطفل الرمادي.
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- الإمساك: الأدوية المستخدمة في علاج الإمساك آمنة، ومع ذلك يجب استشارة الطبيب قبل تناولها، والأمثلة لهذه الأدوية عديدة، منها: سينيكوت، وسورفاك.
- الغثيان والإقياء: يُعد الغثيان أمرًا شائعًا في الشهور الثلاثة الأولى، ولا يلزمه العلاج غالبًا، لكن توجد بعض الأدوية التي يمكن للحامل استعمالها؛ لتقليل هذه الحالات، منها: ديمينهيدرينات (درامامين؛ فئة ب).
في حالات الغثيان والإقياء الشديدين قد يصف لك الطبيب أوندانسيترون (زوفران؛ فئة ب)، ودوكسيلامين سكسينات، وبيريدوكسين هيدروكلوريد (ديكليجيس؛ فئة أ)، وبالتأكيد يوجد العديد من الأدوية الأخرى الآمنة للحوامل، لكن تُعد هذه الأدوية -سابقة الذكر- هي الأشهر استخدامًا بالنسبة للحوامل.
ما الأدوية الخطيرة على الحامل؟
تهناك العديد من الأدوية التي يجب على الحامل الابتعاد عنها خلال فترة حملها، وذلك لما لها من أخطار تهدد صحتها وصحة جنينها، الآن سنورد لكم بعض من تلك الأدوية:
- كلورامفينيكول: هو من المضادات الحيوية ذات التأثيرات الخطيرة؛ إذ يسبب اضطرابات دموية، كما يؤدي لحدوث متلازمة الطفل الرمادي.
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- الحساسية الخفيفة والشديدة: لعلاج الحساسية الخفيفة يمكن استخدام مضادات الهيستامين والتي تُعد آمنة عمومًا، نرد منها: ديفينهيدرامين (بينادريل؛ فئة ب)، ولوراتادين (كلاريتين، ألافيرت؛ فئة ب)، أما لعلاج الحساسية الشديدة فلا بد من استشارة الطبيب الذي قد يصف لك رذاذ الكورتيكوستيرويد الفموي بجرعة منخفضة إلى جانب مضادات الهيستامين سابقة الذكر.
- الإمساك: الأدوية المستخدمة في علاج الإمساك آمنة، ومع ذلك يجب استشارة الطبيب قبل تناولها، والأمثلة لهذه الأدوية عديدة، منها: سينيكوت، وسورفاك.
- الغثيان والإقياء: يُعد الغثيان أمرًا شائعًا في الشهور الثلاثة الأولى، ولا يلزمه العلاج غالبًا، لكن توجد بعض الأدوية التي يمكن للحامل استعمالها؛ لتقليل هذه الحالات، منها: ديمينهيدرينات (درامامين؛ فئة ب).
في حالات الغثيان والإقياء الشديدين قد يصف لك الطبيب أوندانسيترون (زوفران؛ فئة ب)، ودوكسيلامين سكسينات، وبيريدوكسين هيدروكلوريد (ديكليجيس؛ فئة أ)، وبالتأكيد يوجد العديد من الأدوية الأخرى الآمنة للحوامل، لكن تُعد هذه الأدوية -سابقة الذكر- هي الأشهر استخدامًا بالنسبة للحوامل.
ما الأدوية الخطيرة على الحامل؟
تهناك العديد من الأدوية التي يجب على الحامل الابتعاد عنها خلال فترة حملها، وذلك لما لها من أخطار تهدد صحتها وصحة جنينها، الآن سنورد لكم بعض من تلك الأدوية:
- كلورامفينيكول: هو من المضادات الحيوية ذات التأثيرات الخطيرة؛ إذ يسبب اضطرابات دموية، كما يؤدي لحدوث متلازمة الطفل الرمادي.
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- حرقة المعدة و الارتجاع الحمضي: تُعد مضادات الحموضة الحاوية على حمض الألجينيك، والألمنيوم، والمغنيسيوم، والكالسيوم آمنة الاستعمال للحامل، ومن هذه الأدوية، نذكر: فاموتيدين (بيبسيد؛ فئة ب)، وسيميثيكون (ميلانتا؛ فئة ج).
- الحساسية الخفيفة والشديدة: لعلاج الحساسية الخفيفة يمكن استخدام مضادات الهيستامين والتي تُعد آمنة عمومًا، نرد منها: ديفينهيدرامين (بينادريل؛ فئة ب)، ولوراتادين (كلاريتين، ألافيرت؛ فئة ب)، أما لعلاج الحساسية الشديدة فلا بد من استشارة الطبيب الذي قد يصف لك رذاذ الكورتيكوستيرويد الفموي بجرعة منخفضة إلى جانب مضادات الهيستامين سابقة الذكر.
- الإمساك: الأدوية المستخدمة في علاج الإمساك آمنة، ومع ذلك يجب استشارة الطبيب قبل تناولها، والأمثلة لهذه الأدوية عديدة، منها: سينيكوت، وسورفاك.
- الغثيان والإقياء: يُعد الغثيان أمرًا شائعًا في الشهور الثلاثة الأولى، ولا يلزمه العلاج غالبًا، لكن توجد بعض الأدوية التي يمكن للحامل استعمالها؛ لتقليل هذه الحالات، منها: ديمينهيدرينات (درامامين؛ فئة ب).
في حالات الغثيان والإقياء الشديدين قد يصف لك الطبيب أوندانسيترون (زوفران؛ فئة ب)، ودوكسيلامين سكسينات، وبيريدوكسين هيدروكلوريد (ديكليجيس؛ فئة أ)، وبالتأكيد يوجد العديد من الأدوية الأخرى الآمنة للحوامل، لكن تُعد هذه الأدوية -سابقة الذكر- هي الأشهر استخدامًا بالنسبة للحوامل.
ما الأدوية الخطيرة على الحامل؟
تهناك العديد من الأدوية التي يجب على الحامل الابتعاد عنها خلال فترة حملها، وذلك لما لها من أخطار تهدد صحتها وصحة جنينها، الآن سنورد لكم بعض من تلك الأدوية:
- كلورامفينيكول: هو من المضادات الحيوية ذات التأثيرات الخطيرة؛ إذ يسبب اضطرابات دموية، كما يؤدي لحدوث متلازمة الطفل الرمادي.
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- تخفيف الآلام أو الصداع: الأدوية المسكنة للآلام في مجملها آمنة، ويعد الأسيتامينوفين (تايلينول؛ فئة ب) هو أفضل الأدوية، وهو ذو نطاق واسع الاستخدام مع توثيق عدد قليل من الآثار الجانبية.
- حرقة المعدة و الارتجاع الحمضي: تُعد مضادات الحموضة الحاوية على حمض الألجينيك، والألمنيوم، والمغنيسيوم، والكالسيوم آمنة الاستعمال للحامل، ومن هذه الأدوية، نذكر: فاموتيدين (بيبسيد؛ فئة ب)، وسيميثيكون (ميلانتا؛ فئة ج).
- الحساسية الخفيفة والشديدة: لعلاج الحساسية الخفيفة يمكن استخدام مضادات الهيستامين والتي تُعد آمنة عمومًا، نرد منها: ديفينهيدرامين (بينادريل؛ فئة ب)، ولوراتادين (كلاريتين، ألافيرت؛ فئة ب)، أما لعلاج الحساسية الشديدة فلا بد من استشارة الطبيب الذي قد يصف لك رذاذ الكورتيكوستيرويد الفموي بجرعة منخفضة إلى جانب مضادات الهيستامين سابقة الذكر.
- الإمساك: الأدوية المستخدمة في علاج الإمساك آمنة، ومع ذلك يجب استشارة الطبيب قبل تناولها، والأمثلة لهذه الأدوية عديدة، منها: سينيكوت، وسورفاك.
- الغثيان والإقياء: يُعد الغثيان أمرًا شائعًا في الشهور الثلاثة الأولى، ولا يلزمه العلاج غالبًا، لكن توجد بعض الأدوية التي يمكن للحامل استعمالها؛ لتقليل هذه الحالات، منها: ديمينهيدرينات (درامامين؛ فئة ب).
في حالات الغثيان والإقياء الشديدين قد يصف لك الطبيب أوندانسيترون (زوفران؛ فئة ب)، ودوكسيلامين سكسينات، وبيريدوكسين هيدروكلوريد (ديكليجيس؛ فئة أ)، وبالتأكيد يوجد العديد من الأدوية الأخرى الآمنة للحوامل، لكن تُعد هذه الأدوية -سابقة الذكر- هي الأشهر استخدامًا بالنسبة للحوامل.
ما الأدوية الخطيرة على الحامل؟
تهناك العديد من الأدوية التي يجب على الحامل الابتعاد عنها خلال فترة حملها، وذلك لما لها من أخطار تهدد صحتها وصحة جنينها، الآن سنورد لكم بعض من تلك الأدوية:
- كلورامفينيكول: هو من المضادات الحيوية ذات التأثيرات الخطيرة؛ إذ يسبب اضطرابات دموية، كما يؤدي لحدوث متلازمة الطفل الرمادي.
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- كلورامفينيكول: هو من المضادات الحيوية ذات التأثيرات الخطيرة؛ إذ يسبب اضطرابات دموية، كما يؤدي لحدوث متلازمة الطفل الرمادي.
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- الغثيان والإقياء: يُعد الغثيان أمرًا شائعًا في الشهور الثلاثة الأولى، ولا يلزمه العلاج غالبًا، لكن توجد بعض الأدوية التي يمكن للحامل استعمالها؛ لتقليل هذه الحالات، منها: ديمينهيدرينات (درامامين؛ فئة ب).
في حالات الغثيان والإقياء الشديدين قد يصف لك الطبيب أوندانسيترون (زوفران؛ فئة ب)، ودوكسيلامين سكسينات، وبيريدوكسين هيدروكلوريد (ديكليجيس؛ فئة أ)، وبالتأكيد يوجد العديد من الأدوية الأخرى الآمنة للحوامل، لكن تُعد هذه الأدوية -سابقة الذكر- هي الأشهر استخدامًا بالنسبة للحوامل.
ما الأدوية الخطيرة على الحامل؟
تهناك العديد من الأدوية التي يجب على الحامل الابتعاد عنها خلال فترة حملها، وذلك لما لها من أخطار تهدد صحتها وصحة جنينها، الآن سنورد لكم بعض من تلك الأدوية:
- كلورامفينيكول: هو من المضادات الحيوية ذات التأثيرات الخطيرة؛ إذ يسبب اضطرابات دموية، كما يؤدي لحدوث متلازمة الطفل الرمادي.
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- الإمساك: الأدوية المستخدمة في علاج الإمساك آمنة، ومع ذلك يجب استشارة الطبيب قبل تناولها، والأمثلة لهذه الأدوية عديدة، منها: سينيكوت، وسورفاك.
- الغثيان والإقياء: يُعد الغثيان أمرًا شائعًا في الشهور الثلاثة الأولى، ولا يلزمه العلاج غالبًا، لكن توجد بعض الأدوية التي يمكن للحامل استعمالها؛ لتقليل هذه الحالات، منها: ديمينهيدرينات (درامامين؛ فئة ب).
في حالات الغثيان والإقياء الشديدين قد يصف لك الطبيب أوندانسيترون (زوفران؛ فئة ب)، ودوكسيلامين سكسينات، وبيريدوكسين هيدروكلوريد (ديكليجيس؛ فئة أ)، وبالتأكيد يوجد العديد من الأدوية الأخرى الآمنة للحوامل، لكن تُعد هذه الأدوية -سابقة الذكر- هي الأشهر استخدامًا بالنسبة للحوامل.
ما الأدوية الخطيرة على الحامل؟
تهناك العديد من الأدوية التي يجب على الحامل الابتعاد عنها خلال فترة حملها، وذلك لما لها من أخطار تهدد صحتها وصحة جنينها، الآن سنورد لكم بعض من تلك الأدوية:
- كلورامفينيكول: هو من المضادات الحيوية ذات التأثيرات الخطيرة؛ إذ يسبب اضطرابات دموية، كما يؤدي لحدوث متلازمة الطفل الرمادي.
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- الحساسية الخفيفة والشديدة: لعلاج الحساسية الخفيفة يمكن استخدام مضادات الهيستامين والتي تُعد آمنة عمومًا، نرد منها: ديفينهيدرامين (بينادريل؛ فئة ب)، ولوراتادين (كلاريتين، ألافيرت؛ فئة ب)، أما لعلاج الحساسية الشديدة فلا بد من استشارة الطبيب الذي قد يصف لك رذاذ الكورتيكوستيرويد الفموي بجرعة منخفضة إلى جانب مضادات الهيستامين سابقة الذكر.
- الإمساك: الأدوية المستخدمة في علاج الإمساك آمنة، ومع ذلك يجب استشارة الطبيب قبل تناولها، والأمثلة لهذه الأدوية عديدة، منها: سينيكوت، وسورفاك.
- الغثيان والإقياء: يُعد الغثيان أمرًا شائعًا في الشهور الثلاثة الأولى، ولا يلزمه العلاج غالبًا، لكن توجد بعض الأدوية التي يمكن للحامل استعمالها؛ لتقليل هذه الحالات، منها: ديمينهيدرينات (درامامين؛ فئة ب).
في حالات الغثيان والإقياء الشديدين قد يصف لك الطبيب أوندانسيترون (زوفران؛ فئة ب)، ودوكسيلامين سكسينات، وبيريدوكسين هيدروكلوريد (ديكليجيس؛ فئة أ)، وبالتأكيد يوجد العديد من الأدوية الأخرى الآمنة للحوامل، لكن تُعد هذه الأدوية -سابقة الذكر- هي الأشهر استخدامًا بالنسبة للحوامل.
ما الأدوية الخطيرة على الحامل؟
تهناك العديد من الأدوية التي يجب على الحامل الابتعاد عنها خلال فترة حملها، وذلك لما لها من أخطار تهدد صحتها وصحة جنينها، الآن سنورد لكم بعض من تلك الأدوية:
- كلورامفينيكول: هو من المضادات الحيوية ذات التأثيرات الخطيرة؛ إذ يسبب اضطرابات دموية، كما يؤدي لحدوث متلازمة الطفل الرمادي.
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- حرقة المعدة و الارتجاع الحمضي: تُعد مضادات الحموضة الحاوية على حمض الألجينيك، والألمنيوم، والمغنيسيوم، والكالسيوم آمنة الاستعمال للحامل، ومن هذه الأدوية، نذكر: فاموتيدين (بيبسيد؛ فئة ب)، وسيميثيكون (ميلانتا؛ فئة ج).
- الحساسية الخفيفة والشديدة: لعلاج الحساسية الخفيفة يمكن استخدام مضادات الهيستامين والتي تُعد آمنة عمومًا، نرد منها: ديفينهيدرامين (بينادريل؛ فئة ب)، ولوراتادين (كلاريتين، ألافيرت؛ فئة ب)، أما لعلاج الحساسية الشديدة فلا بد من استشارة الطبيب الذي قد يصف لك رذاذ الكورتيكوستيرويد الفموي بجرعة منخفضة إلى جانب مضادات الهيستامين سابقة الذكر.
- الإمساك: الأدوية المستخدمة في علاج الإمساك آمنة، ومع ذلك يجب استشارة الطبيب قبل تناولها، والأمثلة لهذه الأدوية عديدة، منها: سينيكوت، وسورفاك.
- الغثيان والإقياء: يُعد الغثيان أمرًا شائعًا في الشهور الثلاثة الأولى، ولا يلزمه العلاج غالبًا، لكن توجد بعض الأدوية التي يمكن للحامل استعمالها؛ لتقليل هذه الحالات، منها: ديمينهيدرينات (درامامين؛ فئة ب).
في حالات الغثيان والإقياء الشديدين قد يصف لك الطبيب أوندانسيترون (زوفران؛ فئة ب)، ودوكسيلامين سكسينات، وبيريدوكسين هيدروكلوريد (ديكليجيس؛ فئة أ)، وبالتأكيد يوجد العديد من الأدوية الأخرى الآمنة للحوامل، لكن تُعد هذه الأدوية -سابقة الذكر- هي الأشهر استخدامًا بالنسبة للحوامل.
ما الأدوية الخطيرة على الحامل؟
تهناك العديد من الأدوية التي يجب على الحامل الابتعاد عنها خلال فترة حملها، وذلك لما لها من أخطار تهدد صحتها وصحة جنينها، الآن سنورد لكم بعض من تلك الأدوية:
- كلورامفينيكول: هو من المضادات الحيوية ذات التأثيرات الخطيرة؛ إذ يسبب اضطرابات دموية، كما يؤدي لحدوث متلازمة الطفل الرمادي.
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- تخفيف الآلام أو الصداع: الأدوية المسكنة للآلام في مجملها آمنة، ويعد الأسيتامينوفين (تايلينول؛ فئة ب) هو أفضل الأدوية، وهو ذو نطاق واسع الاستخدام مع توثيق عدد قليل من الآثار الجانبية.
- حرقة المعدة و الارتجاع الحمضي: تُعد مضادات الحموضة الحاوية على حمض الألجينيك، والألمنيوم، والمغنيسيوم، والكالسيوم آمنة الاستعمال للحامل، ومن هذه الأدوية، نذكر: فاموتيدين (بيبسيد؛ فئة ب)، وسيميثيكون (ميلانتا؛ فئة ج).
- الحساسية الخفيفة والشديدة: لعلاج الحساسية الخفيفة يمكن استخدام مضادات الهيستامين والتي تُعد آمنة عمومًا، نرد منها: ديفينهيدرامين (بينادريل؛ فئة ب)، ولوراتادين (كلاريتين، ألافيرت؛ فئة ب)، أما لعلاج الحساسية الشديدة فلا بد من استشارة الطبيب الذي قد يصف لك رذاذ الكورتيكوستيرويد الفموي بجرعة منخفضة إلى جانب مضادات الهيستامين سابقة الذكر.
- الإمساك: الأدوية المستخدمة في علاج الإمساك آمنة، ومع ذلك يجب استشارة الطبيب قبل تناولها، والأمثلة لهذه الأدوية عديدة، منها: سينيكوت، وسورفاك.
- الغثيان والإقياء: يُعد الغثيان أمرًا شائعًا في الشهور الثلاثة الأولى، ولا يلزمه العلاج غالبًا، لكن توجد بعض الأدوية التي يمكن للحامل استعمالها؛ لتقليل هذه الحالات، منها: ديمينهيدرينات (درامامين؛ فئة ب).
في حالات الغثيان والإقياء الشديدين قد يصف لك الطبيب أوندانسيترون (زوفران؛ فئة ب)، ودوكسيلامين سكسينات، وبيريدوكسين هيدروكلوريد (ديكليجيس؛ فئة أ)، وبالتأكيد يوجد العديد من الأدوية الأخرى الآمنة للحوامل، لكن تُعد هذه الأدوية -سابقة الذكر- هي الأشهر استخدامًا بالنسبة للحوامل.
ما الأدوية الخطيرة على الحامل؟
تهناك العديد من الأدوية التي يجب على الحامل الابتعاد عنها خلال فترة حملها، وذلك لما لها من أخطار تهدد صحتها وصحة جنينها، الآن سنورد لكم بعض من تلك الأدوية:
- كلورامفينيكول: هو من المضادات الحيوية ذات التأثيرات الخطيرة؛ إذ يسبب اضطرابات دموية، كما يؤدي لحدوث متلازمة الطفل الرمادي.
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- كلورامفينيكول: هو من المضادات الحيوية ذات التأثيرات الخطيرة؛ إذ يسبب اضطرابات دموية، كما يؤدي لحدوث متلازمة الطفل الرمادي.
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- الغثيان والإقياء: يُعد الغثيان أمرًا شائعًا في الشهور الثلاثة الأولى، ولا يلزمه العلاج غالبًا، لكن توجد بعض الأدوية التي يمكن للحامل استعمالها؛ لتقليل هذه الحالات، منها: ديمينهيدرينات (درامامين؛ فئة ب).
في حالات الغثيان والإقياء الشديدين قد يصف لك الطبيب أوندانسيترون (زوفران؛ فئة ب)، ودوكسيلامين سكسينات، وبيريدوكسين هيدروكلوريد (ديكليجيس؛ فئة أ)، وبالتأكيد يوجد العديد من الأدوية الأخرى الآمنة للحوامل، لكن تُعد هذه الأدوية -سابقة الذكر- هي الأشهر استخدامًا بالنسبة للحوامل.
ما الأدوية الخطيرة على الحامل؟
تهناك العديد من الأدوية التي يجب على الحامل الابتعاد عنها خلال فترة حملها، وذلك لما لها من أخطار تهدد صحتها وصحة جنينها، الآن سنورد لكم بعض من تلك الأدوية:
- كلورامفينيكول: هو من المضادات الحيوية ذات التأثيرات الخطيرة؛ إذ يسبب اضطرابات دموية، كما يؤدي لحدوث متلازمة الطفل الرمادي.
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- الإمساك: الأدوية المستخدمة في علاج الإمساك آمنة، ومع ذلك يجب استشارة الطبيب قبل تناولها، والأمثلة لهذه الأدوية عديدة، منها: سينيكوت، وسورفاك.
- الغثيان والإقياء: يُعد الغثيان أمرًا شائعًا في الشهور الثلاثة الأولى، ولا يلزمه العلاج غالبًا، لكن توجد بعض الأدوية التي يمكن للحامل استعمالها؛ لتقليل هذه الحالات، منها: ديمينهيدرينات (درامامين؛ فئة ب).
في حالات الغثيان والإقياء الشديدين قد يصف لك الطبيب أوندانسيترون (زوفران؛ فئة ب)، ودوكسيلامين سكسينات، وبيريدوكسين هيدروكلوريد (ديكليجيس؛ فئة أ)، وبالتأكيد يوجد العديد من الأدوية الأخرى الآمنة للحوامل، لكن تُعد هذه الأدوية -سابقة الذكر- هي الأشهر استخدامًا بالنسبة للحوامل.
ما الأدوية الخطيرة على الحامل؟
تهناك العديد من الأدوية التي يجب على الحامل الابتعاد عنها خلال فترة حملها، وذلك لما لها من أخطار تهدد صحتها وصحة جنينها، الآن سنورد لكم بعض من تلك الأدوية:
- كلورامفينيكول: هو من المضادات الحيوية ذات التأثيرات الخطيرة؛ إذ يسبب اضطرابات دموية، كما يؤدي لحدوث متلازمة الطفل الرمادي.
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- الحساسية الخفيفة والشديدة: لعلاج الحساسية الخفيفة يمكن استخدام مضادات الهيستامين والتي تُعد آمنة عمومًا، نرد منها: ديفينهيدرامين (بينادريل؛ فئة ب)، ولوراتادين (كلاريتين، ألافيرت؛ فئة ب)، أما لعلاج الحساسية الشديدة فلا بد من استشارة الطبيب الذي قد يصف لك رذاذ الكورتيكوستيرويد الفموي بجرعة منخفضة إلى جانب مضادات الهيستامين سابقة الذكر.
- الإمساك: الأدوية المستخدمة في علاج الإمساك آمنة، ومع ذلك يجب استشارة الطبيب قبل تناولها، والأمثلة لهذه الأدوية عديدة، منها: سينيكوت، وسورفاك.
- الغثيان والإقياء: يُعد الغثيان أمرًا شائعًا في الشهور الثلاثة الأولى، ولا يلزمه العلاج غالبًا، لكن توجد بعض الأدوية التي يمكن للحامل استعمالها؛ لتقليل هذه الحالات، منها: ديمينهيدرينات (درامامين؛ فئة ب).
في حالات الغثيان والإقياء الشديدين قد يصف لك الطبيب أوندانسيترون (زوفران؛ فئة ب)، ودوكسيلامين سكسينات، وبيريدوكسين هيدروكلوريد (ديكليجيس؛ فئة أ)، وبالتأكيد يوجد العديد من الأدوية الأخرى الآمنة للحوامل، لكن تُعد هذه الأدوية -سابقة الذكر- هي الأشهر استخدامًا بالنسبة للحوامل.
ما الأدوية الخطيرة على الحامل؟
تهناك العديد من الأدوية التي يجب على الحامل الابتعاد عنها خلال فترة حملها، وذلك لما لها من أخطار تهدد صحتها وصحة جنينها، الآن سنورد لكم بعض من تلك الأدوية:
- كلورامفينيكول: هو من المضادات الحيوية ذات التأثيرات الخطيرة؛ إذ يسبب اضطرابات دموية، كما يؤدي لحدوث متلازمة الطفل الرمادي.
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- حرقة المعدة و الارتجاع الحمضي: تُعد مضادات الحموضة الحاوية على حمض الألجينيك، والألمنيوم، والمغنيسيوم، والكالسيوم آمنة الاستعمال للحامل، ومن هذه الأدوية، نذكر: فاموتيدين (بيبسيد؛ فئة ب)، وسيميثيكون (ميلانتا؛ فئة ج).
- الحساسية الخفيفة والشديدة: لعلاج الحساسية الخفيفة يمكن استخدام مضادات الهيستامين والتي تُعد آمنة عمومًا، نرد منها: ديفينهيدرامين (بينادريل؛ فئة ب)، ولوراتادين (كلاريتين، ألافيرت؛ فئة ب)، أما لعلاج الحساسية الشديدة فلا بد من استشارة الطبيب الذي قد يصف لك رذاذ الكورتيكوستيرويد الفموي بجرعة منخفضة إلى جانب مضادات الهيستامين سابقة الذكر.
- الإمساك: الأدوية المستخدمة في علاج الإمساك آمنة، ومع ذلك يجب استشارة الطبيب قبل تناولها، والأمثلة لهذه الأدوية عديدة، منها: سينيكوت، وسورفاك.
- الغثيان والإقياء: يُعد الغثيان أمرًا شائعًا في الشهور الثلاثة الأولى، ولا يلزمه العلاج غالبًا، لكن توجد بعض الأدوية التي يمكن للحامل استعمالها؛ لتقليل هذه الحالات، منها: ديمينهيدرينات (درامامين؛ فئة ب).
في حالات الغثيان والإقياء الشديدين قد يصف لك الطبيب أوندانسيترون (زوفران؛ فئة ب)، ودوكسيلامين سكسينات، وبيريدوكسين هيدروكلوريد (ديكليجيس؛ فئة أ)، وبالتأكيد يوجد العديد من الأدوية الأخرى الآمنة للحوامل، لكن تُعد هذه الأدوية -سابقة الذكر- هي الأشهر استخدامًا بالنسبة للحوامل.
ما الأدوية الخطيرة على الحامل؟
تهناك العديد من الأدوية التي يجب على الحامل الابتعاد عنها خلال فترة حملها، وذلك لما لها من أخطار تهدد صحتها وصحة جنينها، الآن سنورد لكم بعض من تلك الأدوية:
- كلورامفينيكول: هو من المضادات الحيوية ذات التأثيرات الخطيرة؛ إذ يسبب اضطرابات دموية، كما يؤدي لحدوث متلازمة الطفل الرمادي.
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- تخفيف الآلام أو الصداع: الأدوية المسكنة للآلام في مجملها آمنة، ويعد الأسيتامينوفين (تايلينول؛ فئة ب) هو أفضل الأدوية، وهو ذو نطاق واسع الاستخدام مع توثيق عدد قليل من الآثار الجانبية.
- حرقة المعدة و الارتجاع الحمضي: تُعد مضادات الحموضة الحاوية على حمض الألجينيك، والألمنيوم، والمغنيسيوم، والكالسيوم آمنة الاستعمال للحامل، ومن هذه الأدوية، نذكر: فاموتيدين (بيبسيد؛ فئة ب)، وسيميثيكون (ميلانتا؛ فئة ج).
- الحساسية الخفيفة والشديدة: لعلاج الحساسية الخفيفة يمكن استخدام مضادات الهيستامين والتي تُعد آمنة عمومًا، نرد منها: ديفينهيدرامين (بينادريل؛ فئة ب)، ولوراتادين (كلاريتين، ألافيرت؛ فئة ب)، أما لعلاج الحساسية الشديدة فلا بد من استشارة الطبيب الذي قد يصف لك رذاذ الكورتيكوستيرويد الفموي بجرعة منخفضة إلى جانب مضادات الهيستامين سابقة الذكر.
- الإمساك: الأدوية المستخدمة في علاج الإمساك آمنة، ومع ذلك يجب استشارة الطبيب قبل تناولها، والأمثلة لهذه الأدوية عديدة، منها: سينيكوت، وسورفاك.
- الغثيان والإقياء: يُعد الغثيان أمرًا شائعًا في الشهور الثلاثة الأولى، ولا يلزمه العلاج غالبًا، لكن توجد بعض الأدوية التي يمكن للحامل استعمالها؛ لتقليل هذه الحالات، منها: ديمينهيدرينات (درامامين؛ فئة ب).
في حالات الغثيان والإقياء الشديدين قد يصف لك الطبيب أوندانسيترون (زوفران؛ فئة ب)، ودوكسيلامين سكسينات، وبيريدوكسين هيدروكلوريد (ديكليجيس؛ فئة أ)، وبالتأكيد يوجد العديد من الأدوية الأخرى الآمنة للحوامل، لكن تُعد هذه الأدوية -سابقة الذكر- هي الأشهر استخدامًا بالنسبة للحوامل.
ما الأدوية الخطيرة على الحامل؟
تهناك العديد من الأدوية التي يجب على الحامل الابتعاد عنها خلال فترة حملها، وذلك لما لها من أخطار تهدد صحتها وصحة جنينها، الآن سنورد لكم بعض من تلك الأدوية:
- كلورامفينيكول: هو من المضادات الحيوية ذات التأثيرات الخطيرة؛ إذ يسبب اضطرابات دموية، كما يؤدي لحدوث متلازمة الطفل الرمادي.
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- كلورامفينيكول: هو من المضادات الحيوية ذات التأثيرات الخطيرة؛ إذ يسبب اضطرابات دموية، كما يؤدي لحدوث متلازمة الطفل الرمادي.
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- الغثيان والإقياء: يُعد الغثيان أمرًا شائعًا في الشهور الثلاثة الأولى، ولا يلزمه العلاج غالبًا، لكن توجد بعض الأدوية التي يمكن للحامل استعمالها؛ لتقليل هذه الحالات، منها: ديمينهيدرينات (درامامين؛ فئة ب).
في حالات الغثيان والإقياء الشديدين قد يصف لك الطبيب أوندانسيترون (زوفران؛ فئة ب)، ودوكسيلامين سكسينات، وبيريدوكسين هيدروكلوريد (ديكليجيس؛ فئة أ)، وبالتأكيد يوجد العديد من الأدوية الأخرى الآمنة للحوامل، لكن تُعد هذه الأدوية -سابقة الذكر- هي الأشهر استخدامًا بالنسبة للحوامل.
ما الأدوية الخطيرة على الحامل؟
تهناك العديد من الأدوية التي يجب على الحامل الابتعاد عنها خلال فترة حملها، وذلك لما لها من أخطار تهدد صحتها وصحة جنينها، الآن سنورد لكم بعض من تلك الأدوية:
- كلورامفينيكول: هو من المضادات الحيوية ذات التأثيرات الخطيرة؛ إذ يسبب اضطرابات دموية، كما يؤدي لحدوث متلازمة الطفل الرمادي.
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- الإمساك: الأدوية المستخدمة في علاج الإمساك آمنة، ومع ذلك يجب استشارة الطبيب قبل تناولها، والأمثلة لهذه الأدوية عديدة، منها: سينيكوت، وسورفاك.
- الغثيان والإقياء: يُعد الغثيان أمرًا شائعًا في الشهور الثلاثة الأولى، ولا يلزمه العلاج غالبًا، لكن توجد بعض الأدوية التي يمكن للحامل استعمالها؛ لتقليل هذه الحالات، منها: ديمينهيدرينات (درامامين؛ فئة ب).
في حالات الغثيان والإقياء الشديدين قد يصف لك الطبيب أوندانسيترون (زوفران؛ فئة ب)، ودوكسيلامين سكسينات، وبيريدوكسين هيدروكلوريد (ديكليجيس؛ فئة أ)، وبالتأكيد يوجد العديد من الأدوية الأخرى الآمنة للحوامل، لكن تُعد هذه الأدوية -سابقة الذكر- هي الأشهر استخدامًا بالنسبة للحوامل.
ما الأدوية الخطيرة على الحامل؟
تهناك العديد من الأدوية التي يجب على الحامل الابتعاد عنها خلال فترة حملها، وذلك لما لها من أخطار تهدد صحتها وصحة جنينها، الآن سنورد لكم بعض من تلك الأدوية:
- كلورامفينيكول: هو من المضادات الحيوية ذات التأثيرات الخطيرة؛ إذ يسبب اضطرابات دموية، كما يؤدي لحدوث متلازمة الطفل الرمادي.
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- الحساسية الخفيفة والشديدة: لعلاج الحساسية الخفيفة يمكن استخدام مضادات الهيستامين والتي تُعد آمنة عمومًا، نرد منها: ديفينهيدرامين (بينادريل؛ فئة ب)، ولوراتادين (كلاريتين، ألافيرت؛ فئة ب)، أما لعلاج الحساسية الشديدة فلا بد من استشارة الطبيب الذي قد يصف لك رذاذ الكورتيكوستيرويد الفموي بجرعة منخفضة إلى جانب مضادات الهيستامين سابقة الذكر.
- الإمساك: الأدوية المستخدمة في علاج الإمساك آمنة، ومع ذلك يجب استشارة الطبيب قبل تناولها، والأمثلة لهذه الأدوية عديدة، منها: سينيكوت، وسورفاك.
- الغثيان والإقياء: يُعد الغثيان أمرًا شائعًا في الشهور الثلاثة الأولى، ولا يلزمه العلاج غالبًا، لكن توجد بعض الأدوية التي يمكن للحامل استعمالها؛ لتقليل هذه الحالات، منها: ديمينهيدرينات (درامامين؛ فئة ب).
في حالات الغثيان والإقياء الشديدين قد يصف لك الطبيب أوندانسيترون (زوفران؛ فئة ب)، ودوكسيلامين سكسينات، وبيريدوكسين هيدروكلوريد (ديكليجيس؛ فئة أ)، وبالتأكيد يوجد العديد من الأدوية الأخرى الآمنة للحوامل، لكن تُعد هذه الأدوية -سابقة الذكر- هي الأشهر استخدامًا بالنسبة للحوامل.
ما الأدوية الخطيرة على الحامل؟
تهناك العديد من الأدوية التي يجب على الحامل الابتعاد عنها خلال فترة حملها، وذلك لما لها من أخطار تهدد صحتها وصحة جنينها، الآن سنورد لكم بعض من تلك الأدوية:
- كلورامفينيكول: هو من المضادات الحيوية ذات التأثيرات الخطيرة؛ إذ يسبب اضطرابات دموية، كما يؤدي لحدوث متلازمة الطفل الرمادي.
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- حرقة المعدة و الارتجاع الحمضي: تُعد مضادات الحموضة الحاوية على حمض الألجينيك، والألمنيوم، والمغنيسيوم، والكالسيوم آمنة الاستعمال للحامل، ومن هذه الأدوية، نذكر: فاموتيدين (بيبسيد؛ فئة ب)، وسيميثيكون (ميلانتا؛ فئة ج).
- الحساسية الخفيفة والشديدة: لعلاج الحساسية الخفيفة يمكن استخدام مضادات الهيستامين والتي تُعد آمنة عمومًا، نرد منها: ديفينهيدرامين (بينادريل؛ فئة ب)، ولوراتادين (كلاريتين، ألافيرت؛ فئة ب)، أما لعلاج الحساسية الشديدة فلا بد من استشارة الطبيب الذي قد يصف لك رذاذ الكورتيكوستيرويد الفموي بجرعة منخفضة إلى جانب مضادات الهيستامين سابقة الذكر.
- الإمساك: الأدوية المستخدمة في علاج الإمساك آمنة، ومع ذلك يجب استشارة الطبيب قبل تناولها، والأمثلة لهذه الأدوية عديدة، منها: سينيكوت، وسورفاك.
- الغثيان والإقياء: يُعد الغثيان أمرًا شائعًا في الشهور الثلاثة الأولى، ولا يلزمه العلاج غالبًا، لكن توجد بعض الأدوية التي يمكن للحامل استعمالها؛ لتقليل هذه الحالات، منها: ديمينهيدرينات (درامامين؛ فئة ب).
في حالات الغثيان والإقياء الشديدين قد يصف لك الطبيب أوندانسيترون (زوفران؛ فئة ب)، ودوكسيلامين سكسينات، وبيريدوكسين هيدروكلوريد (ديكليجيس؛ فئة أ)، وبالتأكيد يوجد العديد من الأدوية الأخرى الآمنة للحوامل، لكن تُعد هذه الأدوية -سابقة الذكر- هي الأشهر استخدامًا بالنسبة للحوامل.
ما الأدوية الخطيرة على الحامل؟
تهناك العديد من الأدوية التي يجب على الحامل الابتعاد عنها خلال فترة حملها، وذلك لما لها من أخطار تهدد صحتها وصحة جنينها، الآن سنورد لكم بعض من تلك الأدوية:
- كلورامفينيكول: هو من المضادات الحيوية ذات التأثيرات الخطيرة؛ إذ يسبب اضطرابات دموية، كما يؤدي لحدوث متلازمة الطفل الرمادي.
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- تخفيف الآلام أو الصداع: الأدوية المسكنة للآلام في مجملها آمنة، ويعد الأسيتامينوفين (تايلينول؛ فئة ب) هو أفضل الأدوية، وهو ذو نطاق واسع الاستخدام مع توثيق عدد قليل من الآثار الجانبية.
- حرقة المعدة و الارتجاع الحمضي: تُعد مضادات الحموضة الحاوية على حمض الألجينيك، والألمنيوم، والمغنيسيوم، والكالسيوم آمنة الاستعمال للحامل، ومن هذه الأدوية، نذكر: فاموتيدين (بيبسيد؛ فئة ب)، وسيميثيكون (ميلانتا؛ فئة ج).
- الحساسية الخفيفة والشديدة: لعلاج الحساسية الخفيفة يمكن استخدام مضادات الهيستامين والتي تُعد آمنة عمومًا، نرد منها: ديفينهيدرامين (بينادريل؛ فئة ب)، ولوراتادين (كلاريتين، ألافيرت؛ فئة ب)، أما لعلاج الحساسية الشديدة فلا بد من استشارة الطبيب الذي قد يصف لك رذاذ الكورتيكوستيرويد الفموي بجرعة منخفضة إلى جانب مضادات الهيستامين سابقة الذكر.
- الإمساك: الأدوية المستخدمة في علاج الإمساك آمنة، ومع ذلك يجب استشارة الطبيب قبل تناولها، والأمثلة لهذه الأدوية عديدة، منها: سينيكوت، وسورفاك.
- الغثيان والإقياء: يُعد الغثيان أمرًا شائعًا في الشهور الثلاثة الأولى، ولا يلزمه العلاج غالبًا، لكن توجد بعض الأدوية التي يمكن للحامل استعمالها؛ لتقليل هذه الحالات، منها: ديمينهيدرينات (درامامين؛ فئة ب).
في حالات الغثيان والإقياء الشديدين قد يصف لك الطبيب أوندانسيترون (زوفران؛ فئة ب)، ودوكسيلامين سكسينات، وبيريدوكسين هيدروكلوريد (ديكليجيس؛ فئة أ)، وبالتأكيد يوجد العديد من الأدوية الأخرى الآمنة للحوامل، لكن تُعد هذه الأدوية -سابقة الذكر- هي الأشهر استخدامًا بالنسبة للحوامل.
ما الأدوية الخطيرة على الحامل؟
تهناك العديد من الأدوية التي يجب على الحامل الابتعاد عنها خلال فترة حملها، وذلك لما لها من أخطار تهدد صحتها وصحة جنينها، الآن سنورد لكم بعض من تلك الأدوية:
- كلورامفينيكول: هو من المضادات الحيوية ذات التأثيرات الخطيرة؛ إذ يسبب اضطرابات دموية، كما يؤدي لحدوث متلازمة الطفل الرمادي.
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- كلورامفينيكول: هو من المضادات الحيوية ذات التأثيرات الخطيرة؛ إذ يسبب اضطرابات دموية، كما يؤدي لحدوث متلازمة الطفل الرمادي.
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- الغثيان والإقياء: يُعد الغثيان أمرًا شائعًا في الشهور الثلاثة الأولى، ولا يلزمه العلاج غالبًا، لكن توجد بعض الأدوية التي يمكن للحامل استعمالها؛ لتقليل هذه الحالات، منها: ديمينهيدرينات (درامامين؛ فئة ب).
في حالات الغثيان والإقياء الشديدين قد يصف لك الطبيب أوندانسيترون (زوفران؛ فئة ب)، ودوكسيلامين سكسينات، وبيريدوكسين هيدروكلوريد (ديكليجيس؛ فئة أ)، وبالتأكيد يوجد العديد من الأدوية الأخرى الآمنة للحوامل، لكن تُعد هذه الأدوية -سابقة الذكر- هي الأشهر استخدامًا بالنسبة للحوامل.
ما الأدوية الخطيرة على الحامل؟
تهناك العديد من الأدوية التي يجب على الحامل الابتعاد عنها خلال فترة حملها، وذلك لما لها من أخطار تهدد صحتها وصحة جنينها، الآن سنورد لكم بعض من تلك الأدوية:
- كلورامفينيكول: هو من المضادات الحيوية ذات التأثيرات الخطيرة؛ إذ يسبب اضطرابات دموية، كما يؤدي لحدوث متلازمة الطفل الرمادي.
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- الإمساك: الأدوية المستخدمة في علاج الإمساك آمنة، ومع ذلك يجب استشارة الطبيب قبل تناولها، والأمثلة لهذه الأدوية عديدة، منها: سينيكوت، وسورفاك.
- الغثيان والإقياء: يُعد الغثيان أمرًا شائعًا في الشهور الثلاثة الأولى، ولا يلزمه العلاج غالبًا، لكن توجد بعض الأدوية التي يمكن للحامل استعمالها؛ لتقليل هذه الحالات، منها: ديمينهيدرينات (درامامين؛ فئة ب).
في حالات الغثيان والإقياء الشديدين قد يصف لك الطبيب أوندانسيترون (زوفران؛ فئة ب)، ودوكسيلامين سكسينات، وبيريدوكسين هيدروكلوريد (ديكليجيس؛ فئة أ)، وبالتأكيد يوجد العديد من الأدوية الأخرى الآمنة للحوامل، لكن تُعد هذه الأدوية -سابقة الذكر- هي الأشهر استخدامًا بالنسبة للحوامل.
ما الأدوية الخطيرة على الحامل؟
تهناك العديد من الأدوية التي يجب على الحامل الابتعاد عنها خلال فترة حملها، وذلك لما لها من أخطار تهدد صحتها وصحة جنينها، الآن سنورد لكم بعض من تلك الأدوية:
- كلورامفينيكول: هو من المضادات الحيوية ذات التأثيرات الخطيرة؛ إذ يسبب اضطرابات دموية، كما يؤدي لحدوث متلازمة الطفل الرمادي.
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- الحساسية الخفيفة والشديدة: لعلاج الحساسية الخفيفة يمكن استخدام مضادات الهيستامين والتي تُعد آمنة عمومًا، نرد منها: ديفينهيدرامين (بينادريل؛ فئة ب)، ولوراتادين (كلاريتين، ألافيرت؛ فئة ب)، أما لعلاج الحساسية الشديدة فلا بد من استشارة الطبيب الذي قد يصف لك رذاذ الكورتيكوستيرويد الفموي بجرعة منخفضة إلى جانب مضادات الهيستامين سابقة الذكر.
- الإمساك: الأدوية المستخدمة في علاج الإمساك آمنة، ومع ذلك يجب استشارة الطبيب قبل تناولها، والأمثلة لهذه الأدوية عديدة، منها: سينيكوت، وسورفاك.
- الغثيان والإقياء: يُعد الغثيان أمرًا شائعًا في الشهور الثلاثة الأولى، ولا يلزمه العلاج غالبًا، لكن توجد بعض الأدوية التي يمكن للحامل استعمالها؛ لتقليل هذه الحالات، منها: ديمينهيدرينات (درامامين؛ فئة ب).
في حالات الغثيان والإقياء الشديدين قد يصف لك الطبيب أوندانسيترون (زوفران؛ فئة ب)، ودوكسيلامين سكسينات، وبيريدوكسين هيدروكلوريد (ديكليجيس؛ فئة أ)، وبالتأكيد يوجد العديد من الأدوية الأخرى الآمنة للحوامل، لكن تُعد هذه الأدوية -سابقة الذكر- هي الأشهر استخدامًا بالنسبة للحوامل.
ما الأدوية الخطيرة على الحامل؟
تهناك العديد من الأدوية التي يجب على الحامل الابتعاد عنها خلال فترة حملها، وذلك لما لها من أخطار تهدد صحتها وصحة جنينها، الآن سنورد لكم بعض من تلك الأدوية:
- كلورامفينيكول: هو من المضادات الحيوية ذات التأثيرات الخطيرة؛ إذ يسبب اضطرابات دموية، كما يؤدي لحدوث متلازمة الطفل الرمادي.
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- حرقة المعدة و الارتجاع الحمضي: تُعد مضادات الحموضة الحاوية على حمض الألجينيك، والألمنيوم، والمغنيسيوم، والكالسيوم آمنة الاستعمال للحامل، ومن هذه الأدوية، نذكر: فاموتيدين (بيبسيد؛ فئة ب)، وسيميثيكون (ميلانتا؛ فئة ج).
- الحساسية الخفيفة والشديدة: لعلاج الحساسية الخفيفة يمكن استخدام مضادات الهيستامين والتي تُعد آمنة عمومًا، نرد منها: ديفينهيدرامين (بينادريل؛ فئة ب)، ولوراتادين (كلاريتين، ألافيرت؛ فئة ب)، أما لعلاج الحساسية الشديدة فلا بد من استشارة الطبيب الذي قد يصف لك رذاذ الكورتيكوستيرويد الفموي بجرعة منخفضة إلى جانب مضادات الهيستامين سابقة الذكر.
- الإمساك: الأدوية المستخدمة في علاج الإمساك آمنة، ومع ذلك يجب استشارة الطبيب قبل تناولها، والأمثلة لهذه الأدوية عديدة، منها: سينيكوت، وسورفاك.
- الغثيان والإقياء: يُعد الغثيان أمرًا شائعًا في الشهور الثلاثة الأولى، ولا يلزمه العلاج غالبًا، لكن توجد بعض الأدوية التي يمكن للحامل استعمالها؛ لتقليل هذه الحالات، منها: ديمينهيدرينات (درامامين؛ فئة ب).
في حالات الغثيان والإقياء الشديدين قد يصف لك الطبيب أوندانسيترون (زوفران؛ فئة ب)، ودوكسيلامين سكسينات، وبيريدوكسين هيدروكلوريد (ديكليجيس؛ فئة أ)، وبالتأكيد يوجد العديد من الأدوية الأخرى الآمنة للحوامل، لكن تُعد هذه الأدوية -سابقة الذكر- هي الأشهر استخدامًا بالنسبة للحوامل.
ما الأدوية الخطيرة على الحامل؟
تهناك العديد من الأدوية التي يجب على الحامل الابتعاد عنها خلال فترة حملها، وذلك لما لها من أخطار تهدد صحتها وصحة جنينها، الآن سنورد لكم بعض من تلك الأدوية:
- كلورامفينيكول: هو من المضادات الحيوية ذات التأثيرات الخطيرة؛ إذ يسبب اضطرابات دموية، كما يؤدي لحدوث متلازمة الطفل الرمادي.
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
كما يمكنك الاطلاع على
- فيتامينات الحمل | أهميتها وكيفية اختيارها
- مينالاكس | دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية
- دواء أيبوبروفين | أهم الاستخدامات وموانع الاستعمال
- تخفيف الآلام أو الصداع: الأدوية المسكنة للآلام في مجملها آمنة، ويعد الأسيتامينوفين (تايلينول؛ فئة ب) هو أفضل الأدوية، وهو ذو نطاق واسع الاستخدام مع توثيق عدد قليل من الآثار الجانبية.
- حرقة المعدة و الارتجاع الحمضي: تُعد مضادات الحموضة الحاوية على حمض الألجينيك، والألمنيوم، والمغنيسيوم، والكالسيوم آمنة الاستعمال للحامل، ومن هذه الأدوية، نذكر: فاموتيدين (بيبسيد؛ فئة ب)، وسيميثيكون (ميلانتا؛ فئة ج).
- الحساسية الخفيفة والشديدة: لعلاج الحساسية الخفيفة يمكن استخدام مضادات الهيستامين والتي تُعد آمنة عمومًا، نرد منها: ديفينهيدرامين (بينادريل؛ فئة ب)، ولوراتادين (كلاريتين، ألافيرت؛ فئة ب)، أما لعلاج الحساسية الشديدة فلا بد من استشارة الطبيب الذي قد يصف لك رذاذ الكورتيكوستيرويد الفموي بجرعة منخفضة إلى جانب مضادات الهيستامين سابقة الذكر.
- الإمساك: الأدوية المستخدمة في علاج الإمساك آمنة، ومع ذلك يجب استشارة الطبيب قبل تناولها، والأمثلة لهذه الأدوية عديدة، منها: سينيكوت، وسورفاك.
- الغثيان والإقياء: يُعد الغثيان أمرًا شائعًا في الشهور الثلاثة الأولى، ولا يلزمه العلاج غالبًا، لكن توجد بعض الأدوية التي يمكن للحامل استعمالها؛ لتقليل هذه الحالات، منها: ديمينهيدرينات (درامامين؛ فئة ب).
في حالات الغثيان والإقياء الشديدين قد يصف لك الطبيب أوندانسيترون (زوفران؛ فئة ب)، ودوكسيلامين سكسينات، وبيريدوكسين هيدروكلوريد (ديكليجيس؛ فئة أ)، وبالتأكيد يوجد العديد من الأدوية الأخرى الآمنة للحوامل، لكن تُعد هذه الأدوية -سابقة الذكر- هي الأشهر استخدامًا بالنسبة للحوامل.
ما الأدوية الخطيرة على الحامل؟
تهناك العديد من الأدوية التي يجب على الحامل الابتعاد عنها خلال فترة حملها، وذلك لما لها من أخطار تهدد صحتها وصحة جنينها، الآن سنورد لكم بعض من تلك الأدوية:
- كلورامفينيكول: هو من المضادات الحيوية ذات التأثيرات الخطيرة؛ إذ يسبب اضطرابات دموية، كما يؤدي لحدوث متلازمة الطفل الرمادي.
- سيبروفلوكساسين والليفوفلوكساسين: يتجلى تأثير هذه الأدوية بأضراره المتمثلة في حدوث مشكلات في تطور ونمو عضلات الطفل، وهيكله العظمي، كذلك لما له من تأثيرات محتملة على صحة الأم، فقد يسبب لها آلام مفاصل، وتلف الأعصاب؛ وهذان الدواءان هما من مجموعة المضادات الحيوية الفلوروكينولون والتي قد يرتفع مع استعمالها خطر الإجهاض؛ ذلك وفقًا لدراسة أجريت عام 2017.
- السلفوناميدات: هي مجموعة أدوية مضادة للبكتيريا والتي قد تسبب اليرقان عند الطفل، وترفع من خطر الإجهاض عند الحامل.
- تريميثوبريم (بريمسول): نوع من أنواع المضادات الحيوية ذات التأثير الخطير على الجنين؛ إذ عند تناوله خلال الحمل يؤثر ذلك على نمو الأنبوب العصبي للجنين النامي؛ مما سيؤثر على تطور الدماغ لديه.
- أيبوبروفين (ادفيل، موترين): من الأدوية المسكنة للألم التي يُعد استخدامه بجرعات من صغيرة إلى معتدلة آمنًا في بداية الحمل، لكن الآثار الخطيرة له تنجم عن تناوله بكميات كبيرة متمثلة بالآتي:
- زيادة خطر الاجهاض.
- تأخر بدء المخاض.
- اليرقان النووي عند الجنين.
- نزوف لكل من الأم وطفلها.
- تناقص السائل الأمينوسي.
- التهاب الأمعاء الناخر.
وتطول القائمة لذلك -سيدتي- حذاري من الاستخدام المفرط للدواء.
ما المضادات الحيوية المسموحة للحامل؟
قد يصف لك الطبيب خلال الحمل المضادات الحيوية، عندئذٍ يجب عليك انتقاء النوع المناسب لحملك؛ فمنها ما هو مسموح خلال جميع فترات الحمل أو خلال فترة محددة من الحمل، ومنها ما هو غير مسموح فقد يضر بصحتك وصحة جنينك؛ مؤديًا إلى حدوث الإجهاض أو التشوهات.
إليك سيدتي بعض أنواع المضادات الحيوية والتي تُعد آمنة الاستخدام خلال الحمل:
- البنسيلينات: نذكر منها: الأموكسيسيلين، والأمبيسيلين.
- السيفالوسبورينات: منها: سيفاكلور، وسيفاليكسين.
لذلك حاولي الابتعاد عن استعمال المضادات الحيوية قدر الإمكان، فهي تنقص مناعة جسمك ومقاومته للأمراض، لكن إن اضطررت لاستعمالها فاستشيري طبيبك، وبالتأكيد سيصف لك أكثر الأنواع آمانًا لكِ.
بعد الانتهاء من قراءتك للمقال بات واضحًا لكِ سيدتي أن تناول الأدوية خلال الحمل ليس أمرًا آمنًا -دومًا-؛ لذلك لا بد من استشارتكِ للطبيب عند أخذكِ للدواء، ولا تجازفي بصحتك وصحة جنينك، فالعواقب قد تكون وخيمة، وتجنبي استخدام الأدوية كعلاج فوري للأمراض خلال حملك، بل مارسي التدابير الطبيعية أولًا، وإن لم تجدي نفعًا اتبعي النصائح السابقة.
تعليقات