fbpx

التهاب الحلق | الأسباب والعلاج

   التهاب الحلق  (Sore Throat) هو ألم، أو حكة، أو تهيج في الحلق يزداد سوءًا غالبًا عند البلع. السبب الأكثر شيوعًا لالتهاب الحلق أو  (التهاب البلعوم) هو عدوى فيروسية، مثل: الزكام أو الأنفلونزا. التهاب الحلق الناجم عن فيروس يزول من تلقاء نفسه، أما التهاب الحلق العقدي (عدوى المكورات العقدية) فهو نوع أقل شيوعًا من التهاب الحلق الناجم عن البكتيريا؛ يتطلب العلاج بالمضادات الحيوية لمنع حدوث مضاعفات، قد تتطلب الأسباب الأخرى الأقل شيوعًا لالتهاب الحلق علاجًا أكثر تعقيدًا.. إذًا ما أعراض التهاب الحلق؟ وما أسبابه؟ ومتى يتوجب عليك زيارة الطبيب؟  هذا ما سوف نعرفكم عليه وأكثر مع صحة سكاي.

التهاب الحلق
  • عناصر المقال:
  • ما أعراض التهاب الحلق؟
  • متى يتوجب عليك زيارة الطبيب؟
  • ما أسباب التهاب الحلق؟
  • ما محفزات التهاب الحلق؟
  • ما طرق الوقاية من التهاب الحلق؟
  • كيف يتم تشخيص التهاب الحلق؟
  • ما علاج التهاب الحلق؟
  • ما نمط الحياة، والعلاجات المنزلية؟
  • ما أهم علاجات الطب البديل؟
  • كيف تقوم بالتحضير لموعدك مع الطبيب؟
  • ماذا تتوقع من طبيبك؟
  • ما أعراض التهاب الحلق؟

يمكن أن تختلف أعراض التهاب الحلق حسب السبب. قد تتضمن العلامات والأعراض ما يلي:

  1. ألم أو إحساس بالحكة في الحلق.
  2. ألم يزداد سوءًا عند البلع، أو الكلام.
  3. صعوبة في البلع.
  4. تورم الغدد في رقبتك، أو فكك.
  5. تورم واحمرار اللوزتين.
  6. بقع بيضاء، أو صديد على اللوزتين.
  7. صوت أجش، أو مكتوم.

قد تؤدي العدوى التي تسبب التهاب الحلق إلى ظهور علامات وأعراض أخرى، بما في ذلك:

اعراض التهاب الحلق
  • متى يتوجب عليك زيارة الطبيب؟

   اصطحب طفلك إلى الطبيب إذا لم يختفي التهاب حلق طفلك مع أول مشروب في الصباح.  احصل على رعاية فورية إذا كان طفلك يعاني من علامات وأعراض شديدة، مثل :

  1. صعوبة في التنفس.
  2. صعوبة في البلع.
  3. سيلان اللعاب غير المعتاد.
  4. صعوبة في فتح الفم.
  5. الم المفاصل.
  6. ألم الأذن.
  7. الطفح الجلدي.
  8. الحمى أعلى من 38.3 درجة مئوية.
  9. وجود الدم في اللعاب، أو البلغم.
  10. التهاب الحلق المتكرر. 
  11. ظهور النتوءات في رقبتك.
  12. بحة في الصوت تستمر لأكثر من أسبوعين.
  13. تورم في رقبتك، أو وجهك.
متى يتوجب زيارة الطبيب فى حال الاصابة بالتهاب الحلق
  • ما أسباب التهاب الحلق؟

   تسبب الفيروسات التي تسبب نزلات البرد والإنفلونزا أيضًا معظم التهاب الحلق، وفي كثير من الأحيان قد تسبب الالتهابات البكتيرية التهاب الحلق:

  • أولـًا:- العدوى الفيروسية:

    تشمل العدوى الفيروسية التي قد تسبب التهاب الحلق ما يلي:

  1. الزكام.
  2. الإنفلونزا. 
  3. عدد كريات الدم البيضاء.
  4. مرض الحصبة.
  5. مرض فيروس كورونا 2019  ( كوفيد – 19) .
  6. الخناق (مرض شائع في الطفولة يتميز بسعال حاد).
  • ثانيًا:- الالتهابات البكتيرية:

   يمكن أن تسبب أنواع عديدة من العدوى البكتيرية التهاب الحلق، أما الأكثر شيوعًا فهي  ( Streptococcus pyogenes ).

  • ثالثـًا:- أسباب أخرى:

   تشمل الأسباب الأخرى لالتهاب الحلق ما يلي:

  1. الحساسية:  يمكن أن تسبب الحساسية تجاه وبر الحيوانات الأليفة،  والغبار، وحبوب اللقاح التهاب الحلق، وقد تكون المشكلة معقدة بسبب الرشح الأنفي والذي يمكن أن يهيج الحلق فيلتهب.
  2. الجفاف:  يمكن أن يجعل الهواء الداخلي الجاف حلقك خشنًا، كما أن التنفس عن طريق الفم (غالبًا بسبب احتقان الأنف المزمن) يمكن أن يسبب جفاف الحلق والتهابه.
  3. الملوثات:  يمكن أن يتسبب تلوث الهواء الخارجي والتلوث الداخلي، مثل: دخان السجائر، أو المواد الكيميائية في التهاب الحلق المزمن، كما أن شرب الكحول، وتناول الأطعمة الغنية بالتوابل يمكن أن يؤدي أيضًا إلى تهيج الحلق.
  4. الإجهاد العضلي:  نتيجة إجهاد عضلات حلقك بالصراخ، أو التحدث بصوت عالٍ، أو التحدث لفترات طويلة دون راحة.
  5. مرض الإرتجاع المريئي:  ارتجاع المريء هو اضطراب في الجهاز الهضمي؛ حيث تتراكم أحماض المعدة في المريء. قد تشمل العلامات أو الأعراض الأخرى حرقة المعدة، وبحة في الصوت، وارتجاع محتويات المعدة، والإحساس بوجود كتلة في الحلق.
  6. عدوى فيروس نقص المناعة البشرية:  أحيانًا يظهر التهاب الحلق، وأعراض أخرى شبيهة بالإنفلونزا مبكرًا بعد إصابة شخص ما بفيروس نقص المناعة البشرية، كما قد يعاني الشخص المصاب بفيروس نقص المناعة البشرية من التهاب الحلق المزمن، أو المتكرر؛ بسبب عدوى فطرية تسمى القلاع الفموي، أو بسبب عدوى فيروسية تسمى الفيروس المضخم للخلايا  (CMV) ، والتي يمكن أن تكون خطيرة في الأشخاص الذين يعانون من ضعف في جهاز المناعة.
  7. الأورام:  يمكن أن تسبب الأورام السرطانية في الحلق، أو اللسان، أو الحنجرة التهاب الحلق. قد تشمل العلامات أو الأعراض الأخرى بحة في الصوت، وصعوبة البلع، وصعوبة التنفس، وتورم الرقبة، وظهور الدم في اللعاب أو البلغم.
أسباب الاصابة بالتهاب الحلق
  • ما محفزات التهاب الحلق؟

   على الرغم من إمكانية إصابة أي شخص بالتهاب الحلق إلا أن بعض العوامل تجعلك أكثر عرضة للإصابة به، بما في ذلك:

  1. العمر:  من المرجح أن يصاب الأطفال والمراهقون بالتهاب الحلق؛ فالأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 3 و 15 عامًا هم أيضًا أكثر عرضة للإصابة بالتهاب الحلق. 
  2. التدخين:  يمكن أن يتسبب التدخين، والتدخين السلبي في تهيج الحلق، كما يزيد التدخين أيضًا من خطر الإصابة بسرطان الفم، والحلق، والحنجرة.
  3. الحساسية:  الحساسية الموسمية أو رد الفعل التحسسي المستمر الغبار أو العفن أو وبر الحيوانات الأليفة يزيد من احتمالية الإصابة بالتهاب الحلق
  4. التعرض للمهيجات الكيميائية:  يمكن أن تتسبب الجسيمات الموجودة في الهواء الناتجة عن حرق الوقود الأحفوري، والمواد الكيميائية المنزلية الشائعة في تهيج الحلق.
  5. التهابات الجيوب الأنفية المزمنة، أو المتكررة:  يمكن أن يؤدي رشح الأنف إلى تهيج الحلق، أو انتشار العدوى.
  6. حاول البقاء بعيدًا عن التجمعات:  تنتشر العدوى الفيروسية والبكتيرية بسهولة في أي مكان يتجمع فيه الناس، سواء في المستشفيات ،أو الفصول الدراسية، أو المكاتب، أو الطائرات.
  7. ضعف المناعة:  عادةً ما تصبح أكثر عرضة للإصابة بالعدوى بشكل عام إذا كانت مناعتك ضعيفة. تشمل الأسباب الشائعة لانخفاض المناعة فيروس نقص المناعة البشرية، والسكري، والعلاج بالستيرويدات أو أدوية العلاج الكيميائي، والتوتر، والتعب، وسوء التغذية.
عوامل تحفز التهاب الحلق
  • ما طرق الوقاية من التهاب الحلق؟

   أفضل طريقة لمنع التهاب الحلق هو تجنب الجراثيم التي تسببها، والحفاظ على النظافة الجيدة.  اتبع هذه النصائح وعلم طفلك أن يفعل الشيء نفسه:

  1. اغسل يديك جيدًا وبشكل متكرر؛ خاصة بعد استخدام المرحاض، وقبل الأكل، وبعد العطس أو السعال.
  2. تجنب مشاركة الطعام، أو أكواب الشرب، أو الأواني.
  3. احرص على استخدام المنديل عند العطس والسعال، وتخلص منه بعيدًا، واعطس في مرفقك عند الضرورة.
  4. استخدم معقمات اليدين التي تحتوي على الكحول كبديل لغسل اليدين عند عدم توفر الماء والصابون.
  5. قم بتنظيف الهواتف، وأجهزة التحكم عن بعد الخاصة بالتلفزيون، ولوحات مفاتيح الكمبيوتر بانتظام باستخدام المطهر؛ وعند السفر قم بتنظيف الهواتف، وأجهزة التحكم عن بعد في غرفتك بالفندق.
  6. تجنب الاتصال الوثيق مع الأشخاص الذين يعانون من المرض.
ما هي طرق الوقاية من التهاب الحلق
  • كيف يتم تشخيص التهاب الحلق ؟

   عادةً ما سيبدأ الطبيب بالفحص الجسدي الذي يشمل:

  1. استخدام المنظار للنظر إلى الحلق، ومن المحتمل الأذنين، والممرات الأنفية.
  2. تحسس الرقبة بلطف؛ للتحقق من وجود غدد منتفخة (العقد الليمفاوية).
  3. الاستماع إلى تنفسك، أو تنفس طفلك باستخدام سماعة الطبيب.
  4. أخذ المسحة من الحلق.

   في كثير من الحالات يستخدم الأطباء اختبارًا بسيطًا؛ للكشف عن بكتيريا المكورات العقدية التي تسبب التهاب الحلق، ويقوم الطبيب بفرك مسحة معقمة على الحلق لأخذ عينة من الإفرازات، وإرسال العينة إلى المختبر؛ لفحصها. أما الاختبار الثاني الذي غالبًا ما يكون أكثر موثوقية فيسمى مزرعة الحلق، والذي يتم إرساله إلى المختبر الذي يعرض النتائج في غضون 24 إلى 48 ساعة. قد يستخدم الأطباء اختبارًا جزيئيًا؛ للكشف عن بكتيريا المكورات العقدية، وفي هذا الاختبار يقوم الطبيب بتمرير مسحة معقمة على مؤخرة الحلق للحصول على عينة من الإفرازات، وبعد ذلك يتم اختبار العينة في المختبر. قد يحصل طبيبك على نتائج دقيقة في غضون بضع دقائق.

كيف يتم تشخيص التهاب الحلق
  • ما علاج التهاب الحلق؟

   عادةً ما يستمر التهاب الحلق الناجم عن عدوى فيروسية من خمسة إلى سبعة أيام دون أن يتطلب علاجًا طبيًا. لتخفيف الألم والحمى قد يلجأ العديد من الأشخاص إلى (عقار الاسيتامينوفين، أو مسكنات الألم الخفيفة الأخرى). يمكنك إعطاء طفلك (مسكنات الألم )التي لا تستلزم وصفة طبية، والمصممة للرضع أو الأطفال (مثل: أسيتامينوفين، أو إيبوبروفين)؛ لتخفيف الأعراض. لا تعطِ (الأسبرين) أبدًا للأطفال أو المراهقين؛ لأنه مرتبط بمتلازمة راي، وهي حالة نادرة ولكنها قد تهدد الحياة، وتتسبب في تورم الكبد والدماغ .

1. علاج الالتهابات البكتيرية:

   إذا كان التهاب الحلق لديك أو لطفلك ناتجًا عن عدوى بكتيرية فغالبًا سوف يصف لك طبيبك، أو طبيب الأطفال المضادات الحيوية. يجب أن تأخذ أنت أو طفلك كورسًا كاملـًا من المضادات الحيوية -كما هو موصوف-؛ حتى لو اختفت الأعراض. يمكن أن يؤدي عدم تناول كل الأدوية حسب التوجيهات إلى تفاقم العدوى أو انتشارها إلى أجزاء أخرى من الجسم، كما قد يؤدي عدم إكمال الدورة الكاملة للمضادات الحيوية لعلاج التهاب الحلق إلى زيادة خطر إصابة الطفل بالحمى الروماتيزمية، أو التهاب الكلى الخطير. تحدث إلى طبيبك، أو الصيدلي حول ما يجب عليك فعله إذا نسيت جرعة.

2. العلاجات الأخرى:

   إذا كان التهاب الحلق هو أحد أعراض حالة غير عدوى فيروسية أو بكتيرية، فمن المحتمل أن يتم النظر في العلاجات الأخرى اعتمادًا على التشخيص.

ما هو علاج التهاب الحلق
  • ما نمط الحياة، والعلاجات المنزلية؟

   بغض النظر عن سبب التهاب الحلق،  يمكن أن تساعدك استراتيجيات الرعاية المنزلية هذه في تخفيف الأعراض التي تعاني منها أنت أو طفلك:

  1. الراحة:  احصل على قسط كافي من النوم، وأرح صوتك أيضًا.
  2. الإكثار من شرب السوائل:  السوائل تحافظ على رطوبة الحلق، وتمنع الجفاف. في حين أن الكافيين والكحول يمكن أن يسبب لك الجفاف؛  لذا  ينبغي تجنبها.
  3. تناول الأطعمة، والمشروبات سهلة المضغ والهضم:  تناول السوائل الدافئة، مثل: المرق، والشاي الخالي من الكافيين، أو الماء الدافئ بالعسل، والحلويات الباردة، مثل: مصاصات الثلج يمكن أن تهدئ التهاب الحلق.
  4. الغرغرة بالمياه المالحة:  يمكن أن تساعد الغرغرة بالماء المالح من 1/4 إلى 1/2 ملعقة صغيرة من ملح الطعام مع 120 إلى 240 مليلتر من الماء الدافئ على تهدئة التهاب الحلق. يمكن للأطفال الأكبر من 6 سنوات والبالغين كذلك الغرغرة بالمحلول.
  5. تكييف الهواء:  استخدم مكيف الهواء البارد؛ للتخلص من الهواء الجاف الذي قد يزيد التهاب الحلق، وتأكد من تنظيف المرطب بانتظام؛ حتى لا ينمو العفن أو البكتيريا، كما قد يفيد الجلوس لعدة دقائق في حمام بخاري
  6. تناول أقراص الاستحلاب:  يمكن لأقراص الاستحلاب تهدئة التهاب الحلق، لكن لا تعطيه للأطفال في سن 4 سنوات أو أصغر؛ بسبب خطر الاختناق.
  7. تجنب المهيجات:  حافظ على منزلك خاليًا من دخان السجائر، ومنتجات التنظيف التي يمكن أن تهيج الحلق.
ما هو نمط الحياة والعلاجات المنزلية
  • ما أهم علاجات الطب البديل؟

   على الرغم من استخدام عدد من العلاجات البديلة بشكل شائع لتهدئة التهاب الحلق، إلا أن الدراسات لا تزال محدودة بشأن ما يصلح للاستخدام منها. إذا كنت أنت أو طفلك بحاجة إلى مضاد حيوي للعدوى البكتيرية فمن الضروري ألا تعتمد على العلاجات البديلة وحدها. استشر طبيبك قبل استخدام أي علاجات عشبية؛ حيث يمكن أن تتفاعل مع الأدوية الموصوفة، وقد لا تكون آمنة للأطفال، والنساء الحوامل، والمرضعات، والأشخاص الذين يعانون من حالات مرضية معينة. غالبًا ما يتم تغليف المنتجات العشبية أو البديلة لالتهاب الحلق على هيئة أكياس شاي أو في هيئة بخاخات.  تشمل العلاجات البديلة الشائعة ما يلي:

  1. الدردار الأحمر (شجرة الدردار).
  2. جذر العرق السوس.
  3. جذر الخطمي (Hollyhock).
ما هي أهم علاجات الطب البديل
  • كيف تقوم بالتحضير لموعدك مع الطبيب؟

   إذا كنت تعاني أنت أو طفلك من التهاب الحلق؛ فحدد موعدًا مع طبيب الأسرة، أو طبيب الأطفال، وفي بعض الحالات قد تتم إحالتك إلى أخصائي اضطرابات الأذن والأنف والحنجرة ( ENT )، أو أخصائي الحساسية.  وإليك بعض المعلومات؛ لمساعدتك على الاستعداد لموعدك:

  1. الأعراض التي تعانيها أنت أو طفلك، ومدة استمرارها.
  2. المعلومات الشخصية الرئيسة، مثل: معلومات الاتصال بالشخص المريض.
  3. جميع الأدوية أو الفيتامينات أو المكملات الأخرى التي تتناولها أنت أو طفلك، وجرعاتها.
  4. كافة الأسئلة التي ترغب في طرحها على طبيبك.

بالنسبة لالتهاب الحلق، تتضمن بعض الأسئلة الأساسية التي يجب طرحها على طبيبك ما يلي:

  • ما السبب المحتمل لهذه الأعراض؟
  • هل هناك أسباب أخرى محتملة؟
  • ما الاختبارات المطلوبة لتشخيص حالتي؟
  • ما العلاجات التي تنصحني بها؟
  • متى تتوقع تحسن الأعراض مع العلاج؟
  • إلى أي مدى سيكون هذا معديًا ؟ ومتى يكون من الآمن العودة إلى المدرسة أو العمل؟
  • ما خطوات الرعاية الذاتية التي قد تساعد في علاجي؟
كيف تقوم بالتحضير لموعدك مع الطبيب
  • ماذا تتوقع من طبيبك؟

   من المرجح أن يطرح طبيبك أسئلة عنك أو عن طفلك،  فقد يسأل طبيبك عما يلي:

  1. هل هناك أعراض غير التهاب الحلق؟
  2. هل تضمنت هذه الأعراض حمى؟
  3. هل واجهت صعوبة في التنفس؟
  4. هل هناك شيء يؤدي إلى تفاقم التهاب الحلق، مثل: البلع؟
  5. هل هناك أي شيء يبدو أنه يخفف الأعراض؟
  6. هل مرض أي شخص آخر في المنزل؟
  7. هل التهاب الحلق مشكلة متكررة؟
  8. هل تدخن؟ وهل تتعرض أنت أو طفلك للتدخين السلبي بانتظام؟
  • للمزيد حول التهاب الحلق يرجى الإطلاع على:

تعليقات