سرطان الكلى | التشخيص والعلاج
سرطان الكلى ( Kidney cancer ) هو الورم السرطاني الذي يبدأ في الكلى، والكليتان هما عضوان على شكل حبة الفول كل منهما بحجم قبضة يدك تقعان خلف أعضاء البطن على كل جانب من جوانب العمود الفقري. سرطان الخلايا الكلوية هو أكثر أنواع سرطان الكلى شيوعًا لدى البالغين، كما يمكن أن تحدث أنواع أخرى أقل شيوعًا من سرطان الكلى. الأطفال الصغار أكثر عرضة للإصابة بنوع من سرطان الكلى يسمى ورم ويلمز. وقد لوحظ بأن سرطان الكلى قد أخذ في الازدياد خلال السنوات الماضية، قد يكون أحد أسباب ذلك حقيقة أن تقنيات التصوير مثل التصوير المقطعي الحاسوبي يتم استخدامها في كثير من الأحيان، قد تساعد هذة الاختبارات إلى الاكتشاف العرضي لمزيد من سرطانات الكلى. غالبًا ما يتم اكتشاف سرطان الكلى في مرحلة مبكرة عندما يكون السرطان صغيرًا ومقتصرًا على الكلى فقط.
- عناصر المقال:
- ما هي أعراض سرطان الكلى؟
- ما هي أسباب سرطان الكلى؟
- متى يتوجب عليك زيارة الطبيب؟
- ما هي محفزات الإصابة بسرطان الكلى؟
- ما هي طرق الوقاية من سرطان الكلى؟
- كيف يتم تشخيص الإصابة بسرطان الكلى؟
- ما هي مراحل سرطان الكلى؟
- ما هو علاج سرطان الكلى؟
- ما هو دور الطب البديل في علاج سرطان الكلى؟
- ما هي أهم أساليب التأقلم والدعم؟
- كيف تقوم بالتحضير لموعدك مع الطبيب؟
- ما هي أعراض سرطان الكلى؟
عادة لا تظهر علامات أو أعراض لسرطان الكلى في مراحله المبكرة، ولكن بمرور الوقت قد تظهر العلامات والأعراض، والتي قد تشمل ما يلي:
- ظهور بقع الدم في البول
- الشعور بألم في الظهر أو الجنبين
- الإحساس الدائم بفقدان الشهية
- فقدان الوزن غير المبرر
- الشعور بالإعياء والتعب
- الإصابة بالحمى وارتفاع الحرارة
- متى يتوجب عليك زيارة الطبيب؟
حدد موعدًا مع طبيبك إذا كان لديك أي علامات أو أعراض مستمرة تثير قلقك.
- ما هي أسباب الإصابة بسرطان الكلى؟
عادة ما تكون أسباب معظم حالات سرطان الكلى غير واضحة، يعرف الأطباء أن سرطان الكلى يبدأ عندما تحدث تغيرات ( طفرات ) في الحمض النووي لبعض خلايا الكلى، يحتوي الحمض النووي للخلية على التعليمات التي تخبر الخلية بما يجب أن تفعله، هذه التغييرات تخبر الخلايا بالنمو والانقسام بسرعة، تشكل الخلايا غير الطبيعية المتراكمة ورمًا يمكن أن يمتد إلى ما وراء الكلى، ويمكن أن تنفصل بعض الخلايا وتنتقل إلى أجزاء بعيدة من الجسم.
- ما هي محفزات الإصابة بسرطان الكلى؟
تتضمن العوامل التي يمكن أن تزيد من خطر الإصابة بسرطان الكلى ما يلي:
- التقدم في العمر: يزداد خطر الإصابة بسرطان الكلى مع تقدم العمر.
- التدخين: المدخنون أكثر عرضة للإصابة بسرطان الكلى من غير المدخنين، كما تنخفض المخاطر بعد الإقلاع عن التدخين.
- البدانة والسمنة: الأشخاص الذين يعانون من السمنة أكثر عرضة للإصابة بسرطان الكلى من الأشخاص الذين يتمتعون بوزن صحي.
- ارتفاع ضغط الدم: يزيد ارتفاع ضغط الدم من خطر الإصابة بسرطان الكلى.
- علاج الفشل الكلوي: الأشخاص الذين يتلقون غسيل الكلى على المدى الطويل لعلاج الفشل الكلوي المزمن لديهم مخاطر أكبر للإصابة بسرطان الكلى.
- بعض المتلازمات الموروثة: الأشخاص الذين يولدون بمتلازمات وراثية معينة قد يكون لديهم خطر متزايد للإصابة بسرطان الكلى، مثل أولئك الذين يعانون من مرض فون هيبل لينداو أو متلازمة بيرت هوغ دوبي أو معقد التصلب الحدبي أو سرطان الخلايا الكلوية الحليمي الوراثي.
- التاريخ العائلي للإصابة بسرطان الكلى: عادة ما يكون خطر الإصابة بسرطان الكلى أعلى إذا أصيب أفراد الأسرة المقربون بالمرض.
- ما هي طرق الوقاية من سرطان الكلى؟
قد يساعد اتخاذ خطوات لتحسين صحتك في تقليل خطر الإصابة بسرطان الكلى، لذلك حاول القيام بما يلي:
- الإقلاع عن التدخين: إذا كنت تدخن فتوقف عن التدخين، توجد العديد من الطرق للإقلاع عن التدخين بما في ذلك برامج الدعم والأدوية ومنتجات البديلة للنيكوتين، أخبر طبيبك أنك تريد الإقلاع عن التدخين.
- الحفاظ على وزن صحي: اعمل على الحفاظ على وزن صحي، فإذا كنت تعاني من زيادة الوزن أو السمنة، فقلل عدد السعرات الحرارية التي تستهلكها كل يوم وحاول أن تكون نشطًا بدنيًا معظم أيام الأسبوع. اسأل طبيبك عن الإستراتيجيات الصحية الأخرى لمساعدتك على إنقاص الوزن.
- السيطرة على ارتفاع ضغط الدم: اطلب من طبيبك فحص ضغط الدم خلال موعدك، فإذا كان ضغط دمك مرتفعًا فيمكنك سؤال طبيبك عن العلاجات المتاحة لخفض الضغط لديك، كما يمكن أن تساعد تدابير نمط الحياة الصحية مثل التمارين وفقدان الوزن وتغيير النظام الغذائي، وقد يحتاج بعض الأشخاص إلى إضافة أدوية لخفض ضغط الدم.
- كيف يتم تشخيص الإصابة بسرطان الكلى؟
تشمل الاختبارات والإجراءات المُستخدمة لتشخيص سرطان الكلى ما يلي:
- تحاليل الدم والبول: قد تعطي اختبارات الدم والبول لطبيبك أدلة حول سبب ظهور العلامات والأعراض لديك.
- اختبارات التصوير: تسمح اختبارات التصوير لطبيبك بتصور أي ورم في الكلى، قد تشمل اختبارات التصوير الموجات فوق الصوتية أو الأشعة السينية أو التصوير المقطعي المحوسب أو التصوير بالرنين المغناطيسي.
- أخذ عينة من نسيج الكلى ( الخزعة ): في بعض الحالات قد يوصي طبيبك بإجراء لإزالة عينة صغيرة من الخلايا من كليتك، يتم اختبار العينة في المختبر للبحث عن علامات السرطان لديك.
- ما هي مراحل سرطان الكلى؟
بمجرد أن يحدد طبيبك إصابتك بسرطان الكلى، فإن الخطوة التالية هي تحديد مرحلة السرطان. قد تتضمن اختبارات التدريج لسرطان الكلى إجراء فحوصات إضافية بالأشعة المقطعية أو اختبارات تصوير أخرى يرى طبيبك أنها مناسبة. يشار إلى مراحل سرطان الكلى بالأرقام الرومانية التي تتراوح من الأول إلى الرابع، حيث تشير أقل المراحل إلى السرطان الذي يقتصر على الكلى فقط، وفي المرحلة الرابعة يُعتبر السرطان متقدمًا وقد يكون قد انتشر إلى العقد الليمفاوية أو إلى مناطق أخرى من الجسم.
- ما هو علاج سرطان الكلى؟
يبدأ علاج سرطان الكلى عادة بالجراحة لاستئصال السرطان، بالنسبة للسرطانات التي تقتصر على الكلى فقط ، فقد يكون هذا هو العلاج الوحيد المطلوب. أما إذا انتشر السرطان خارج الكلى فقد يوصى طبيبك بعلاجات أخرى إضافية. يمكنك أنت وطبيبك مناقشة خيارات علاج سرطان الكلى معاً من أجل الوصول الى أمثل النتائج المناسبة لك. قد يعتمد خيار العلاج الأفضل بالنسبة لك على عدد من العوامل، بما في ذلك صحتك العامة ونوع سرطان الكلى الذي تعاني منه وما إذا كان السرطان قد انتشر خارج الكلى. وتشمل العلاجات المتاحة ما يلي:
- أولاً- الجراحة:
تعتبر الجراحة هي الخيار الأول بالنسبة لمعظم أنواع سرطان الكلى، و يعد الهدف من الجراحة هو إزالة السرطان مع الحفاظ على وظائف الكلى الطبيعية، وتشمل العمليات المستخدمة لعلاج سرطان الكلى ما يلي:
- استئصال الكلية المصابة ( استئصال الكلية الجذري ): يتضمن استئصال الكلية الجذري إزالة الكلية بأكملها، وحدود الأنسجة السليمة وأحيانًا الأنسجة الإضافية القريبة مثل العقد الليمفاوية أو الغدة الكظرية أو الهياكل الأخرى. قد يقوم الجراح باستئصال الكلية من خلال شق واحد في البطن أو الجانب ( استئصال الكلية المفتوح ) أو من خلال سلسلة من الشقوق الصغيرة في البطن ( استئصال الكلية بالمنظار أو بمساعدة الروبوت ).
- إزالة الورم من الكلية ( استئصال الكلية الجزئي ): يُطلق على الجراحة أيضًا اسم جراحة استبقاء الكلى، حيث يزيل الجراح السرطان وجزءًا صغيرًا من الأنسجة السليمة التي تحيط به بدلاً من إزالة الكلية بأكملها، هذه الجراحة يمكن إجراؤها كإجراء مفتوح أو بالمنظار أو بمساعدة الروبوت. تعد جراحة استبقاء الكلى علاجًا شائعًا لسرطانات الكلى الصغيرة وقد تكون خيارًا متاحاً إذا كان لديك كلية واحدة فقط، تُفضل جراحة الاستبقاء على الكلى بشكل عام على جراحة استئصال الكلية بالكامل للحفاظ على وظائف الكلى وتقليل مخاطر حدوث المضاعفات اللاحقة، مثل أمراض الكلى والحاجة إلى غسيل الكلى. يعتمد نوع الجراحة التي يوصي بها طبيبك على نوع السرطان الذي تعاني منه ومرحلته، بالإضافة إلى صحتك العامة.
- ثانياً- العلاجات غير الجراحية:
أحيانًا يتم تدمير سرطانات الكلى الصغيرة باستخدام علاجات غير الجراحية مثل الحرارة والبرودة، قد تكون هذه الإجراءات خيارًا متاحاً في حالات معينة، مثل الأشخاص الذين يعانون من مشاكل صحية أخرى تجعل الجراحة محفوفة بالمخاطر، وقد تشمل الخيارات الأخرى ما يلي:
- علاج تجميد الخلايا السرطانية ( الاستئصال بالتبريد ): أثناء الاستئصال بالتبريد، يتم إدخال إبرة مجوفة خاصة من خلال الجلد إلى ورم الكلى باستخدام الموجات فوق الصوتية أو خيارات التصوير الأخرى، يستخدم الغاز البارد في الإبرة لتجميد الخلايا السرطانية.
- العلاج بتسخين الخلايا السرطانية ( الاستئصال بترددات الراديو ): أثناء الاستئصال بالترددات الراديوية، يتم إدخال مسبار خاص من خلال الجلد إلى ورم الكلى باستخدام الموجات فوق الصوتية أو غيرها من الصور لتوجيه وضع المسبار، يمر تيار كهربائي من خلال الإبرة إلى الخلايا السرطانية مما يؤدي إلى تسخين الخلايا أو احتراقها.
- ثالثاً- علاج سرطان الكلى المتقدم:
سرطان الكلى الذي يعود بعد العلاج وسرطان الكلى الذي ينتشر إلى أجزاء أخرى من الجسم قد لا يكون قابلاً للشفاء بسهولة، لكن قد تساعد بعض العلاجات في السيطرة على السرطان والحفاظ على راحتك، في هذة الحالات قد تشمل العلاجات المتاحة ما يلي:
- الجراحة لإزالة أكبر قدر من سرطان الكلى: إذا لم يكن بالإمكان إزالة السرطان بالكامل خلال العملية، فقد يعمل الجراحون على إزالة أكبر قدر ممكن من السرطان، يمكن أيضًا استخدام الجراحة لإزالة السرطان التي انتشرت إلى منطقة أخرى من الجسم.
- العلاج الموجه: تركز العلاجات الدوائية الموجهة على علامات معينة موجودة داخل الخلايا السرطانية، ومن خلال استهداف هذه العلامات يمكن أن تتسبب العلاجات الدوائية المستهدفة في موت الخلايا السرطانية. قد يوصي طبيبك باختبار الخلايا السرطانية لمعرفة الأدوية المستهدفة التي من المرجح أن تكون فعالة.
- العلاج المناعي: يستخدم العلاج المناعي جهازك المناعي لمحاربة السرطان، ولكن قد لا يهاجم الجهاز المناعي الذي يقاوم الأمراض في جسمك السرطان الذي تعاني منه، وذلك لأن الخلايا السرطانية تنتج بروتينات تساعدها على الاختباء من خلايا الجهاز المناعي. يعمل العلاج المناعي عن طريق التدخل في هذه العملية.
- العلاج الإشعاعي: يستخدم العلاج الإشعاعي حزمًا عالية الطاقة من مصادر مثل الأشعة السينية والبروتونات لقتل الخلايا السرطانية، يُستخدم العلاج الإشعاعي أحيانًا للسيطرة على أعراض سرطان الكلى الذي انتشر إلى مناطق أخرى من الجسم أو الحد منها، مثل العظام والدماغ.
- التجارب السريرية: التجارب السريرية هي دراسات بحثية تمنحك فرصة لتجربة أحدث الابتكارات في علاج سرطان الكلى، تعمل بعض التجارب السريرية على سلامة وفعالية العلاجات المحتملة، كما تحاول التجارب السريرية الأخرى إيجاد طرق جديدة للوقاية من المرض أو اكتشافه، فإذا كنت مهتمًا بإجراء تجربة سريرية فناقش الفوائد والمخاطر المحتملة لهذه الخطوة مع طبيبك.
- ما هو دور الطب البديل في علاج سرطان الكلى؟
لم يتم إثبات فعالية علاجات الطب البديل في علاج سرطان الكلى، ولكن يمكن الجمع بين بعض العلاجات التكميلية والعلاجات الطبية لمساعدتك في التعامل مع الآثار الجانبية للسرطان وعلاجه، مثل الشعور بالضيق والقلق. غالبًا ما يعاني الأشخاص المصابون بالسرطان من الضيق والتوتر و الاكتئاب، فإذا كنت تشعر بهذة المشاعر فقد تواجه صعوبة في النوم وتجد نفسك تفكر باستمرار في مرضك الذي تعاني منه، كما قد تشعر بالغضب أو الحزن. ناقش مشاعرك مع طبيبك حيث يمكن للمتخصصين مساعدتك في الحديث عن مشاعرك ووضع استراتيجيات للتعامل معها. قد تساعدك علاجات الطب التكاملي أيضًا على الشعور بالتحسن، بما في ذلك:
- ممارسه الرياضة
- العلاج بالتدليك
- التأمل واليوجا
- العلاج بالموسيقى
- تمارين الاسترخاء
- الروحانيات
- ما هي أهم أساليب التأقلم والدعم؟
- تعرف على معلومات كافية عن سرطان الكلى: اسأل طبيبك عن تفاصيل تشخيصك، مثل نوع السرطان لديك ومرحلته، يمكن أن تساعدك هذة المعلومات في التعرف على خيارات العلاج المتاحة لك.
- اعتني بنفسك: اعتني بنفسك أثناء علاج السرطان، واتبع نظامًا غذائيًا صحيًا مليئًا بالفواكه والخضروات، وكن نشيطًا بدنيًا عندما تشعر بالقدرة على ذلك، واحصل على قسط كافٍ من النوم حتى تستيقظ وأنت تشعر بالراحة كل يوم.
- خصص وقتاً لنفسك: خصص وقتًا لنفسك كل يوم، يمكن أن يساعدك الوقت الذي تقضيه في القراءة أو الاسترخاء أو الاستماع إلى الموسيقى في تخفيف التوتر، كما قد يساعدك أن تكتب مشاعرك في مفكرة.
- احصل على الدعم: دع أصدقاؤك وعائلتك يقدمون لك يد العون، فهم أكثر المحيطين بك قلقاً بشأن صحتك، دعهم يقومون بالمهام اليومية نيابة عنك، مثل إعداد الوجبات وتوفير وسائل النقل حتى تتمكن من التركيز على تعافيك، كما يمكن أن يساعدك التحدث عن مشاعرك مع الأصدقاء المقربين والعائلة أيضًا في تخفيف التوتر والقلق.
- احصل على استشارات الصحة النفسية إذا لزم الأمر: إذا شعرت بالإرهاق أو الاكتئاب أو القلق لدرجة أنه من الصعب عليك القيام بوظائفك، ففكر في الحصول على مشورة الصحة النفسية. تحدث مع طبيبك أو أي شخص آخر من فريق الرعاية الصحية الخاص بك حول الحصول على إحالة إلى طبيب الصحة النفسية.
- كيف تقوم بالتحضير لموعدك مع الطبيب؟
ابدأ بتحديد موعد مع الطبيب العام إذا كانت لديك علامات أو أعراض تثير قلقك. إذا اشتبه طبيبك في احتمال إصابتك بسرطان الكلى، فقد تتم إحالتك إلى طبيب المسالك البولية أو إلى أخصائي الأورام. حاول اصطحاب أحد أفراد العائلة أو صديق معك، ففي بعض الأحيان قد يكون من الصعب تذكر جميع المعلومات التي يخبرك بها طبيبك أثناء الموعد، لكن قد يتذكر الشخص الذي يرافقك شيئًا قد فاتك أو نسيته. عند تحديد الموعد مع طبيبك، اسأل عما إذا كان هناك أي شيء تحتاج إلى القيام به مسبقًا مثل تقييد نظامك الغذائي، ثم قم بعمل قائمة بما يلي:
- الأعراض التي تعاني منها، بما في ذلك أي أعراض في قد يبدو غير مرتبط بسبب موعدك
- المعلومات الشخصية الرئيسية، بما في ذلك أي ضغوط كبيرة أو تغييرات طرأت مؤخرًا على حياتك
- جميع الأدوية ( التي تُصرف بوصفة طبية ودون وصفة طبية ) أو الفيتامينات أو الأعشاب أو المكملات الغذائية الأخرى التي تتناولها
- كافة الأسئلة التي ترغب في طرحها على طبيبك
رتب أسئلتك من الأكثر إلى الأقل أهمية في حالة نفاد الوقت، وتتضمن بعض الأسئلة الأساسية التي يجب طرحها على طبيبك ما يلي:
- هل أنا مصاب بسرطان الكلى؟
- هل انتشر السرطان خارج كليتي؟
- هل سأحتاج إلى مزيد من الفحوصات؟
- هل يتوجب علي الذهاب إلى الأخصائي؟
- ما هي خيارات العلاج المتاحة لي؟
- ما هي الآثار الجانبية المحتملة لكل علاج؟
- هل يمكن الشفاء من سرطان الكلى؟
- كيف سيؤثر علاج السرطان على حياتي اليومية؟
- كيف يمكنني التعامل مع السرطان في ظل إصابتي بالأمراض الأخرى؟
- ماذا تتوقع من طبيبك؟
من المرجح أن يسألك طبيبك عددًا من الأسئلة، فكن مستعدًا للإجابة عليها حتى يكون لديك الوقت لتغطية أي نقاط تريد التركيز عليها، فقد يسأل طبيبك عن ما يلي:
- متى أول مرة بدأت تعاني من الأعراض؟
- هل الأعراض كانت مستمرة أو فقط في بعض الأحيان؟
- ما هي شدة الأعراض؟
- ما الذي يحسن الأعراض لديك؟
- ما الذي يفاقم الأعراض لديك؟
- للمزيد حول سرطان الكلى يمكنك الإطلاع على:
تعليقات