من الضروري أن تخصص الوقت الكافي لفهم مصادر التوتر الحالية بنفسك وتنظيمها بشكل جيد. فيما يلي بعض الفئات العامة وبعض الأمثلة على الضغوطات. هذه الأمور معدة بشكل عام، مما يتيح لك تحديد الضغوط الشخصية بدقة بناءً على موقفك الفردي. نقدم بعض الاقتراحات لكل فئة لمساعدتك في التفكير في وضعك الخاص.
- الانشغال الزمني: يمكن أن يسبب الانشغال الزمني التوتر، مثل القيام بالكثير من الالتزامات مع العائلة والأصدقاء والمجتمع. كتب “أنا ممتلئ بالمهام”، “مواعيد نهائية متعددة تسبب لي التوتر”، “أجد صعوبة في قول لا”.
- التحكم الشخصي: إذا كنت تجد صعوبة في التحكم بأمورك الشخصية، قد يكون ذلك مصدرًا للتوتر. كتب “أنا مماطل، مما يزيد من توتري”، “أشعر بالإرهاق عندما يكون لدي مواعيد نهائية متعددة”.
- الموارد والدعم: الوصول إلى الموارد والدعم الاجتماعي يمكن أن يقلل من الضغط. كتب “لدي عائلة داعمة”، “لدي صديق مخلص”، “لدي موارد مالية قوية”.
- الضغوط المهنية: إذا كنت تواجه ضغوطًا مهنية، فيمكن أن تحتاج إلى تسليط الضوء على هذا الجانب. كتب “المشكلات في العمل تسبب لي التوتر”، “أعاني من ضغوط العمل”.
- الصحة العامة: تأثير الصحة على مستوى التوتر لديك يمكن أن يكون هامًا. كتب “صحتي العامة تؤثر على مستوى التوتر لدي”، “الأمور الصحية تسبب لي توترًا”.
يمكنك تسجيل جميع هذه الضغوطات تحت الفئات المناسبة والتي تنطوي على مصادر التوتر الخاصة بك. تذكر أن فهمك لهذه الضغوطات يمكن أن يساعدك في التعامل معها بشكل أفضل. ويمكنك أيضًا استخدام الموارد والدعم المتاحة لك في تقليل تأثيرها والتغلب على التوتر بشكل فعال.
تعليقات