دكتور أحمد العوضي
تم إنشاء إجابة طبيب
-
الوسواس القهري من الأمراض النفسية المنتشرة، غالبًا ما يصاب الإنسان بالوسواس القهري في أكثر الأشياء التي يهتم بيها ويحرص عليها مثل: الحرص على النظافة والتدين.
يحتاج علاج الوسواس القهري مدة من الوقت والتي تتطلب الصبر ويتمثل علاج الوسواس القهري فيما يلي:
- العلاج الدوائي: بتساعد في تقليل الأفكار الوسواسية التي تأتي للمريض وبتكون البداية بأدوية مضادات الاكتئاب.
- العلاج النفسي: يتمثل في الجلسات النفسية وبيكون فعال ومهم جدًا مع العلاج الدوائي ولا بد أن تجرى هذه الجلسات مع مختص نفسي.
- تغير أسلوب الحياة: مثل: ممارسة التمارين الرياضية واتباع نظام غذائي متزن وممارسة هواية الاسترخاء مثل: ممارسة اليوجا.
-
_هذه الأعراض تشير إلى الإصابة بالاكتئاب و بعض أعراض مرض التوتر؛ لذا يحتاج إلى التدخل الدوائي والجلسات النفسية.
_لازم معرفة متى بدأت هذه الأعراض وما الأسباب وهل الأعراض مؤقتة أم مستمرة.
_العلاج السلوكي المعرفي فعال جدًا في هذه الحالة التي تشير إلى أعراض متوسطة أو شديدة من التوتر والاكتئاب.
_إذا كانت الحالة عانت من مشكلة في الطفولة تستخدم أنواع من العلاجات الأخرى لعلاج الصدمات.
-
_من المهم متى بدأ رفض الخروج من المنزل وما الأسباب التي أدت إلى رفض الخروج.
_من الصعب اجتماع الفصام والرهاب معًا إلا في الحالات المتاخرة جدًا؛ لأنهم حالتين مختلفتين تمامًا.
_بالنسبة لعلاج الرهاب العلاج الأفضل هو العلاجات النفسية وليست الدوائية، غالبًا ما يحتاج المريض إلى تناول الدواء فقط للخروج من المنزل أو التعامل مع المختص النفسي.
_من المهم مراجعة طبيب نفسي شاطر لمتابعة الحالة وأخذ الخطوات المناسبة.
-
التفكير في الانتحار بشكل عامل علامة خطر لازم الاهتمام بها واللجوء إلى الطبيب فورًا ودعم الأهل وملاحظة الشخص الذي يفكر في الانتحار دائمًا.
يجب أيضًا معرفة طبيعية الأفكار الانتحارية التي تدور في عقل المريض لتحديد طريقة العلاج هل يمكن علاج المريض في المنزل أم لا بد من دخول المستشفى ووضعه تحت الملاحظة.
الإحساس دائمًا بالخطأ ولوم النفسي أمر طبيعي عند جميع الناس ولكن يجب أن يكون بقدار معين دون الإفراط في تعذيب النفسي أو جلد الذات.
إذ وجدت مشاعر جلد للذات دائمًا فلا بد من مراجعة الطبيب وأخذ العلاج المناسب.
-
وعليكم السلام
المشكلة الأساسية هي التوتر ولكن استمرار التوتر فترة طويلة يؤدي إلى ظهور الاكتئاب والعلاقة بينهم قوية.
في هذه الحالة يجب الاهتمام بعلاج التوتر أولًا من خلال تناول بعض الأدوية المهدئة وأدوية التوتر مثل: السيتالوبرام ثم العلاج النفسي من خلال إجراء جلسات سلوكسة نفسية مع طبيب نفسي مختص؛ وبعد ذلك نبدأ علاج أعراض الاكتئاب.
يجب معرفة إذا كانت هذه الحالة تناولت أي أدوية من قبل أم لا.
دعم العائلة مهم جدًا؛ لأنه سيساعد كثيرًا في علاج الحالة في وقت قصير، ويجب أيضًا الاستمرار في ممارسة الأنشطة مثل القراءة لإشغال العقل عن التفكير في أشياء سيئة.
-
– مرض اضطراب ثنائي القطب غير وراثي، ولكن تلعب الجينات الوراثية دورًا في احتمالية الإصابة بمرض ثنائي القطب.
– إذا كان أحد الوالدين مصاب باضطراب ثنائي القطب فمن المهم اتباع بعض الطرق لتحسين الحالة النفسية للأولاد مثل: ممارسة التمارين الرياضية واتباع نظام غذائي متزن وممارسة هواية الاسترخاء مثل: ممارسة اليوجا.
– من الأفضل أن يتناول مريض ثنائي القطب الأدوية طول الحياة لمنع حدوث انتكاسات خطيرة ولكن إذا كانت حياة المريض مستقرة ولا يوجد ضغوطات نفسية قد يتعرض لها المريض في المستقبل.
-من المهم توعية المريض بعلامات الخطر مثل: اضطرابات النوم وتقلب المزاج التي قد تظهر في أي وقت عند التعرض لضغوطات نفسية مع توقف العلاج ويجب اللجوء إلى طبيب المختص عند ظهور أي من علامات الخطر.
-
من الأشياء غير المرغوبة فيها هو استخدام الأولاد للموبايل في هذه المرحلة؛ لأن ذلك يسبب حرمان للطفل في ممارسة الألعاب التي تساعدهم على التفكير وممارسة الرياضة؛ مما يؤثر على صحتهم العقلية والجسدية.
في هذه الحالة يمكن حلها من خلال بعض الطرق مثل:
-تقليل عدد ساعات الجلوس أمام الموبايل تدريجيًا.
-توفير أشياء بديلة للطفل بدلًا من استخدام الموبل مثل: ممارسة الرياضة أو زيارة أحد الأقارب.
الشئ الخطير هو تأثر العلاقة بين الأم والبنت في هذه المرحلة بسبب العصبية واستخدام الموبايل لا بد من تحسين العلاقة دائمًا مع البنت ومحاولة حل أي مشكلة بدون تعصب حتى لا تلجأ إلى الحديث مع الأصدقاء والنفور من المنزل.
-
وعليكم السلام شفاها الله وعفاها.
-الأحلام في علم النفس تعني تفكير العقل الباطن للشخص في بعض الأشياء من المهم معرفة طبيعية هذه الأحلام ومتى بدأت وهل يوجد شخص معين يظهر في أحلام المريضة أم أشخاص متغيرون.
-بالنسبة للصداع والتشنجات يجب معرفة مدة التشنجات ومتى تحدث وهل تستطيع المريضة التحكم فيها أم لا.
– فكرة زيارة شيخ ودكتور مخ وأعصاب غير جيدة لأنهم اشخاص غير متخصصون من المهم زيارة طبيب نفسي للحديث مع المريضة عما تشعر بها ومحاولة مساعدتها للتغب على هذه الأحلام والأفكار.
-
من الطبيعي الخوف من الحسد ولكن هذا الخوف لا يؤثر على حياة الشخص لكن في هذه الحالة فإن هذه الخوف مرضي لأنه يؤثر على حياة الشخص اليومية.
–الخوف المرضي يتطلب زيارة طبيب نفسي خاصة ً إذا كانت اعتقادات وليست وأخذ بعض الأدوية للتغلب على هذه الخوف لكن إذا كان هذا الخوف بسبب قلق وتوتر فيمكن التغلب عليه من خلال الجلسات النفسية.
شبكات التواصل الاجتماعي