تم إنشاء إجابة طبيب
-
دكتور أحمد العوضي
عضو2022-06-21 في 01:50 ردا على: هل ممكن أن أصاب باكتئاب ما بعد الولادة في حملي الثاني؟::وجود فرصة للإصابة بنوبات اكتئاب ما بعد الولادة مرة أخرى موجودة وبنسبة أكبر عن الحالات الأخرى،إذ يكون النساء الذين مروا بنوبات اكتئاب سابقة أكثر عرضة للإصابة باكتئاب ما بعد الولادة عن باقي النساء.
لكن لا داعي للخوف من الحمل والإنجاب يمكن تجنب حدوث نوبات اكتئاب مرة أخرى من خلال مراجعة طبيب نفسي مختص وأخذ الخطوات المناسبة قبل الولادة لتجنب حدوث هذه النوبات مرة أخرى.
يحدد الطبيب على حسب الحالة يمكن أن تأخذ المريضة علاجًا وقائيًا قبل الولادة، ويمكن أن يكتفي الطبيب بالمتابعة لحين ظهور الأعراض بعد الولادة لوصف الدواء.
سيصبح الأمر سهلًا ويسيرًا بالمتابعة مع الطبيب المختص وتحديد إذا كانت الأم تحتاج إلى تناول علاج قبل الولادة أم لا.
https://www.youtube.com/watch?v=ZtDyDcL_hb4&list=PLb9FUepM5l-C0Y4VvrGNG4CM4LXY-x0YB&index=8
-
::
اضطراب الشخصية النرجسية هو أحد المشاكل النفسية التي تستوجب تدخلاً علاجياً لذا بالطبع فهناك العديد من العلاجات المتاحة لاضطراب الشخصية النرجسية، بعضها دوائي والبعض الآخر يصمف تحت بند العلاج بالكلام، أو العلاج السلوكي المعرفي، وفي هذه الحالة من الضروري التوجه إلى الطبيب النفسي من أجل تشخيص الحالة وتحديد نوع العلاج الملائم لها.
ومن الضروري التنويه أيضاً أن علاج اضطراب الشخصية النرجسية هو أمر معقد للغاية، حيث عادةً ما يرفض المريض العلاج، وربما لا يعترف بإصابته بالاضطراب، مما يشكل عبئاً كبيراً على الفريق العلاجي، لكن الخضوع للعلاج يظل أمراً مهماً حتى لو لم يعطي العلاج نتائج ملحوظة من البداية، جنباً إل جنب مع تأهيل الأسرة أو الأبناء أو الزوجة الذين يتعاملون بشكلٍ مباشر مع مريض اضطراب الشخصية النرجسية، وتوجيههم إل الطرق الصحيحة للتعامل مع الحالة، من أجل الوقاية من الأذى النفسي الواقع عليهم قدر الإمكان.
https://www.youtube.com/watch?v=bBG2BaR-rI8&list=PLb9FUepM5l-CluM792S2wJXfxnBcc7i-y&index=19
نسأل الله لكم تمام الصحة والعافية
-
::
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ..
في البداية نسأل الله أن يرحم أباك وكل آبائنا وأموات المسلمين أجمعين..
نقدر ما مررت به من تجربةٍ صعبة ومريرة، وهذا من الأثر السلبي المدمر للحياة والذي تحدثنا عنه خلال حلقتنا عن اضطراب الشخصية النرجسية، حيث عادةً ما يترك الآباء النرجسيون والأمهات النرجسيات أثاراً نفسيةً بالغة الفداحة على صحة أبنائهم النفسية، وهو الأمر الذي قد يتطور فيما بعد ويتفاقم بشكلٍ يمنعهم عن استكمال حياتهم بصورةٍ طبيعية، وربما يترك بداخلهم أثراً نفسياً عميقاً يقف عائقاً بينهم وبين الزواج، وهو أمرُ متكرر وملحوظ وخاصةً في حالة الفتيات.
لكن تخطي هذه الحالة هو أمر ممكن وضروري، هناك دائماً أمل في البدء من جديد والحصول عل حياةٍ صحية وهادئة، لذا ننصحك بمراجعة الطبيب النفسي في أقرب وقت، وبالمتابعة والحصول على العلاج الملائم سوف تلحظين أثراً ملحوظاً بإذن الله، ولا تترددي في التواصل معنا في أي وقت وسنبذل قصارى جهدنا في تقديم كافة الدعم الذي تحتاجينه بإذن الله.
https://www.youtube.com/watch?v=YnkjgskDBxY&list=PLb9FUepM5l-CluM792S2wJXfxnBcc7i-y&index=20
نسأل الله أن يمن عليك بالزوج الصالح الذي يخاف الله فيكِ ويتقيه ..
-
::
في البداية نسأل الله لك صلاح الحال وراحة البال والسلامة من كل سوء.
قبل الحكم عل إصابة الزوج باضطراب الشخصية النرجسية فمن الضروري أن تتم زيارة الطبيب النفسي من أجل تشخيص الحالة بشكلٍ دقيق، وفي حال ثبت إصابة زوجك باضطراب الشخصية النرجسية فمن المهم البدء في مرحلة العلاج من أجل مساعدته على فهم حالته والتعديل من سلوكه، إل جانب الحصول على الدعم النفسي لأفراد الأسرة، من أجل الحد من التأثير السلبي والسام لهذه الشخصية.
لذا من الضروري استكمال معلومات السؤال وتزويدنا ببعض الأعراض الملحوظة عل الحالة من أجل مساعدتك وتوجيهك للطريق السليم نحو العلاج، سوف ننتظر عودتك لتزويدنا ببعض المعلومات، وحتى ذلك الحين نتمنى لك ولأسرتك دوام الصحة والعافية.
https://www.youtube.com/watch?v=LymBgR7Otww&list=PLb9FUepM5l-CluM792S2wJXfxnBcc7i-y&index=21
-
::
في البداية نسأل الله لك السلامة والعافية ..
من الضروري البحث عن طبيب نفسي ذو خبرة في التعامل مع هذه الحالة، حيث أن تشخيص خذه الحالة يعتمد بشكل أساسي على الأعراض التي سوف تظهر لطبيبك، لذا فربما تكون الأعراض التي يعاني منها زوجك أقرب لحالة صحية أو نفسية أخرى، وفي هذه الحالة سوف يتطلب منه الخضوع لعلاج مختلف. لذا ففي كل الأحوال من الضروري التواصل مع الطبيب ومحاولة الحصول عل الدعم النفسي اللازم من أجل التعامل مع هذه الحالة.
-
::
في البداية نسأل الله لك السلامة والسكينة وهدأة البال.
البشر يتفاوتون في نمط سلوكهم، ولا يصلح أن يقوم أي شخص منا بتشخيص شخص آخر، خاصة في هذا النوع من المشكلات الصحية المتعلة بالصحة النفسية، حيث يستوجب الحصول على تشخيص واضح زيارة الطبيب النفسي، والخضوع لعدد من الجلسات العلاجية، من أجل الكشف عن طبيعة المشكلة النفسية، ومحاولة تداركها.
العلاج الحقيقي للشخصية النرجسية يعتمد بشكل أساسي عل استبصار الانسان بحالته ومشكلته، وأن يكون لدى الشخص المريض رغبةٌ صادقة في تلقي العلاج، وحرص عل الالتزام به، لذا من الأفضل أن يقوم بذلك شخص مهني محترف بالتعامل مع هذه الحالة.
من المفيد للتعامل مع شخصية زوجك التركيز على ما هو إيجابي، ومساعدته لتدعيم هذه الإيجابيات، وهذا بالطبع سوف يؤدي إلى تقلص وإضعاف ثم انحصار في السمات السلبية، بالإضافة إل محاولة وقاية النفس من أي اتهامات سلبية قد يتهمك بها شريكك النرجسي.https://www.youtube.com/watch?v=LiekLvD9qZA&list=PLb9FUepM5l-CluM792S2wJXfxnBcc7i-y&index=13
نسأل الله لك دوام الصحة.
-
::
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ..
البشر يتفاوتون في نمط سلوكهم، ولا يصلح أن يقوم أي شخص منا بتشخيص شخص آخر، خاصة في هذا النوع من المشكلات الصحية المتعلة بالصحة النفسية، حيث يستوجب الحصول على تشخيص واضح زيارة الطبيب النفسي، والخضوع لعدد من الجلسات العلاجية، من أجل الكشف عن طبيعة المشكلة النفسية، ومحاولة تداركها.
كما ننصحك كذلك بالبحث عن دعم نفسي لحالتك، حيث أن التعامل الدائم واليومي مع شخص يعاني من اضطراب نفسي، مثل الأزواج أو الزوجات من شأنه أن يترك ثاراً مدمرة عل صحتنا النفسية، لذا فالوقاية من هذه العوامل النفسية المؤثرة والمدمرة هو أمر بالغ الأهمية.
https://www.youtube.com/watch?v=3gQKTknnHJ0&list=PLb9FUepM5l-CluM792S2wJXfxnBcc7i-y&index=4
دمتٍ بخير
-
::
في البداية يجب أن نتفق عل أن لكل مشكلةٍ بإذن الله حلّ، لذا يجب أن تكوني عل قناعة أن المشاكل النفسية والأذى الذي لحق بكم لأي سبب من الأسباب من الممكن علاجه ما دمنا نمتلك الرغبة الحقيقية في ذلك، لذا فأول خطوةٍ ينبغي عليك القيام بها هي التوجه إلى الطبيب النفسي من أجل الحصول عل الدعم اللازم.
أما بالنسبة لحالة والدك فمن الضروري أن نكون عل دراية بأن مختلف المشاكل النفسية من الممكن أن تتقاطع أعراضها فيما بينها وتتشابه، لذا فمن أجل الحصول على التشخيص الدقيق من الضروري التوجه إلى الطبيب وشرح كافة الأعراض، أو موافاتنا بتفاصيل أكثر عن الحالة من أجل مساعدتك، ولكن عل كل حال فالشريك النرجسي أو الأب النرجسي الذي يعاني من هذا الاضطراب لسنوات طويلة، يصبح من الصعب اقناعه بحالته ما لم تكن لديه رغبةٌ في العلاج.
وفي هذه الحالة يصبح الأولى بنا هو الحصول على الدعم النفسي الذي نحتاجه، وتقديمه للمحيطين بنا ممكن وقعوا ضحية الإيذاء النرجسي، سواءً والدتك أو اخوتك أو أياً من أفراد أسرتك، مع حث المريض على التوجه للطبيب والبدء في العلاج، من أجل التحسين من حياتهم وحالتهم النفسية، والتقليل من الأذ الواقع عل المحيطين.
ولا تترددوا في طب المساعدة منّا في حال لزم الأمر، نسأل الله لكم تمام السلامة والعافية.
https://www.youtube.com/watch?v=mtytfrKX3F4&list=PLb9FUepM5l-CluM792S2wJXfxnBcc7i-y&index=11
-
::
بدايةً نسأل الله لك هدأة النفس وراحة البال والسلامة من كل سوء.
اضطراب الشخصية النرجسية هو أحد الأمراض النفسية التي تستوجب وجود سماتٍ على صاحبها من أجل الحكم عليه بأنه مريض بهذا النوع من الأمراض النفسية، وهذا الحكم لا يتم إلا من خلال طبيب نفسي متخصص، يقوم بتشخيص حالته من خلال معرفة الأعراض، لذا فننصح دائماً باستشارة الطبيب النفسي كخطوةٍ أولى للتعامل مع هذه المشكلة.
كما ينبغي عليك الحصول على الدعم النفسي اللازم، ففي حال كان الوالد مصابحاً باضطراب الشخصية النرجسية، فإن هذا الأمر غالباً ما ترك عليك وأسرتك أثراً نفسياً بالغاً، وهي هذه الحالة فإن الحصول على الاستشارة النفسية والدعم النفسي، يعد أمراً ضرورياً، من أجل التخلص من الصورة السلبية التي عادةً ما يضعها الشخص النرجسي في أذهان ضحاياه عن أنفسهم.
نسعد بتواصلك معنا في من أجل تقديم كل الدعم الممكن لك، ونسأل الله لكم تمام العافية.
-
::
مرض التوحد أو ما يعرف حالياً باضطراب طيف التوحد هو أحد الأمراض الناشئة عن نمو خلايا المخ والاتصالات العصبية الموجودة فيه بشكل مختلف عن الشكل المعتاد مما يؤدي إلي عمل بعض مراكز التفكير في المخ بطريقة مختلفة.
غالبا ما تظهر الأعراض علي الأطفال في سن 3-5 سنوات وتزداد وضوحا مع الالتحاق بالحضانة أو المدرسة. هناك العديد من الأعراض التي قد يظهر بعضها أو قد تظهر كلها علي الأطفال لذلك تم استبدال اسم “مرض التوحد” بالاسم الحديث وهو “اضطراب طيف التوحد” للإشارة أن أعراض مرض التوحد تمثل طيف Spectrum في النتوع وفي حدة الأعراض وقوة ظهورها.
هناك عامل وراثي مهم في اصابة الأطفال بأي من أعراض اضطراب طيف التوحد لكن هذا العامل الوراثي ليس من العوامل المندلية في الوراثة، مما يعني أن اصابة الاطفال ليست حتمية ويصعب التكهن بها علي المستوي الفردي، مع ذلك تظل القاعدة العامة أن الأطفال الذين ينشأون في عائلة أحد أفرادها مصاب باضطراب طيف التوحد ، هم أكثر عرضة من الاطفال الاخرين للاصابة بالاضطراب.
شبكات التواصل الاجتماعي