تم إنشاء إجابة طبيب
-
::
ارسلت اجابتي لك في الفيديو التالي .. أرجو المتابعة، وسرعة التوجة لاستشارة نفسية والأسرية
تغيير الصورة المصغرة -
Generating thumbnail…
-
Generating thumbnail…
-
-
::
أنا فاهم إن الموضوع ده بيكون تحدي كبير ليك، وده طبيعي لإنه بيبقى عادة بقالها سنين. المهم هنا إنك تكون صبور مع نفسك وتعرف إن التغيير مش بيحصل في يوم وليلة.
أول حاجة لازم تبقى عارف إن الاستمرار في المحاولة ده في حد ذاته حاجة كويسة. ممكن تفكر إنك تشتغل على تقليل التوتر في حياتك، زي إنك تمارس الرياضة بانتظام أو تشغل نفسك بحاجات بتحبها. الرياضة، مثلاً، بتساعد في تقليل الشرود الذهني وبتقلل الرغبة في العادة.
حاول تبعد عن المحفزات اللي بتخليك تلجأ للعادة دي، زي إنك تشيل من حياتك أي حاجة ممكن تفتح الموضوع ده، سواء صور، أفلام، أو حتى أفكار. كمان، لو حسيت بالشرود أو الحكة، ممكن تجرب إنك تقوم تعمل حاجة تانية تشغلك عنها.
ظهور الشيب المبكر والحكة ممكن يكونوا مرتبطين بالتوتر والضغط النفسي اللي بتعيشه، فلو ركزت على تخفيف التوتر وتقليل العادة، هتحس بتحسن تدريجي.
ممكن كمان تلاقي حد تثق فيه تتكلم معاه أو استشير طبيب نفسي يساعدك بخطة واضحة. أهم حاجة إنك ماتحسش بالذنب بشكل مبالغ فيه، لإن ده بيزود الضغوط عليك. خليك مستمر في المحاولات، ومع الوقت هتلاقي نفسك بتتحسن.
-
::
مرحباً، أول حاجة لازم تعرفي إنك مش لوحدك في اللي بتحسيه، وفي ناس كتير بتواجه نفس الشعور ده في سنك. التعلق بشخص بشكل قوي ممكن يكون مؤلم جداً خصوصاً لو الأمور مش ماشية زي ما بتحلمي.
المهم هنا إنك تعطي نفسك الوقت وتفهمي إن ده جزء من التجربة الحياتية والمشاعر اللي بنعدي بيها. أحياناً، لما بنحب حد بشدة، بنفقد التركيز على حياتنا ونفسنا، وده اللي بيخلي الموضوع أصعب.
علشان تفكي التعلق، حاولي إنك تركزي على نفسك أكتر. جربي تشتغلي على تطوير اهتماماتك الشخصية، زي هواية بتحبيها، الرياضة، أو حتى دراستك. خدي خطوة خطوة وكوني صبورة مع نفسك.
لو لقيتي إن المشاعر دي مؤثرة عليك بشكل كبير لدرجة التفكير في الانتحار، من الضروري إنك تتكلمي مع حد تثقي فيه زي والدتك، حد من أسرتك، أو أخصائية نفسية في المدرسة. الموضوع ده مهم جداً ومش لازم تعدي فيه لوحدك.
الحياة قدامك ولسه فيها حاجات كتير ممكن تسعدك، حتى لو دلوقتي مش شايفة ده. دايماً في أمل، والحياة تستاهل إنك تديها فرصة جديدة. لو حسيت بأي لحظة إنك محتاجة مساعدة إضافية، ما تتردديش في طلبها.
-
::
أولاً، أنا متفهم جداً القلق والتعب اللي بتمُر بيهم، وإن الموضوع مش سهل خصوصاً لما تكون التجربة جديدة عليك. اللي بتمُر بيه فعلاً بيحصل مع ناس كتير، ونوبات الهلع والاكتئاب ممكن تكون مرهقة جداً.
بالنسبة للعلاج، هو صحيح إن أدوية زي السيتالوبرام بتاخد وقت عشان تبدأ فعلاً تشتغل وتدي نتائج ملموسة. أول فترة بتكون صعبة، زي ما حسيت، وده طبيعي مع الأدوية دي. الزيادة في الجرعة اللي قررها الدكتور بتكون عادةً عشان تدي مفعول أقوى بعد فترة من العلاج.
الشعور بالتحسن ثم الانتكاسة بردو طبيعي في الأول، لإن العلاج بيشتغل تدريجياً. ومع ذلك، لو حاسس إن في أعراض مش مريحة زي الغليان الداخلي أو اليأس المستمر، مهم جداً إنك تتواصل مع الدكتور بتاعك وتشاركه بكل اللي بتحس بيه.
أما بخصوص إضافة دواء جديد زي الزيبان، الدكتور هو اللي يقدر يحدد ده بناءً على تقييمه لحالتك والأعراض اللي بتعاني منها. متلازمة السيروتونين ممكن تحصل، بس ده نادر ومع جرعات معينة، والدكتور أكيد هيكون واخد ده في الاعتبار.
النصيحة هنا إنك تصبر على العلاج وتتابع مع الدكتور بتاعك بشكل مستمر، وتبقى على تواصل معاه لو في أي أعراض جديدة أو لو حاسس إنك مش مرتاح للجرعة الحالية. التحسن بياخد وقت، وأهم حاجة إنك ما تفقدش الأمل وتفضل مكمل في العلاج.
أحياناً بيكون الموضوع محتاج شوية صبر لحد ما الأمور تستقر، وربنا يعافيك
-
::
وعليكم السلام،
أنا فاهم قلقك تماماً، وطبيعي إنك تبقي محتارة في التعامل مع الموقف ده، خصوصاً إنك جربتي طرق كتير ومفيش نتيجة.
أول حاجة، لازم نفهم إن بنتك في السن ده بتكون بتمر بمرحلة انتقالية بين الطفولة والبلوغ، وده بيخليها تدور على هويتها وتستكشف العالم بطريقتها الخاصة. التمرد والعند اللي بتلاحظيه ممكن يكون جزء من رغبتها في الاستقلالية.
بالنسبة للعلاقة اللي هي فيها مع الولد، مش لازم يكون الهدف إننا نمنعها بالقوة لأنها في الغالب هتحاول تعاند أكتر. الأحسن إنك تحاولي تكوني قريبة منها أكتر وتفهمي دوافعها. جربي تتكلمي معاها بهدوء ومن غير لوم أو انتقاد، وحاولي تكوني صديقة ليها مش مجرد أم. اسأليها عن مشاعرها وأفكارها، واكسبي ثقتها علشان تقدر تفتح قلبها ليكي.
كمان، جربي تخليها تشارك في أنشطة تانية تملأ وقتها وتشغلها بحاجة تانية غير العلاقة دي، زي الرياضة، الهوايات، أو حتى العمل التطوعي. ده ممكن يساعدها تبعد عن الولد ده بشكل طبيعي من غير ما تحس بالضغط.
وأخيراً، لو حسيتي إنك مش قادرة تتعاملي مع الموقف لوحدك، ممكن تلجأي لاستشارة من أخصائي نفسي يساعدك على وضع خطة مناسبة للتعامل مع بنتك في الفترة دي.
الحوار والتفاهم هما المفتاح في المواقف دي، وخليكي صبورة لأنها فترة وهتعدي، المهم إنها تحس إنك سند ليها مش خصم.
-
::
أنا متفهم القلق اللي بتحسوا بيه بسبب الوضع اللي بتمر بيه قريبتك، والمهم إننا نعرف إن حالات زي دي ممكن تكون معقدة ومحتاجة متابعة دقيقة.
بالنسبة للتشخيصات المختلفة، اضطرابات الشخصية زي الشخصية الحديه (BPD) أو الهستيرية (HPD) أو حتى الهوس ممكن يتشابهوا في بعض الأعراض، وده اللي بيخلي التشخيص محتاج دقة وعناية كبيرة. لكن المهم إننا نعرف إن التشخيص مش هو الهدف الأساسي، الأهم هو إننا نركز على الأعراض اللي قريبتك بتعاني منها ونحاول نوفر لها العلاج المناسب.
بالنسبة للعلاج، غالباً هيحتاج مزيج بين العلاج الدوائي والعلاج النفسي (العلاج السلوكي المعرفي أو العلاج الجدلي السلوكي بيكونوا فعّالين مع اضطرابات الشخصية). ممكن كمان نحتاج تعديل الخطة العلاجية من وقت للتاني بناءً على استجابة قريبتك.
الخطوة اللي ممكن تكون مفيدة دلوقتي هي إنكم تتوجهوا لدكتور نفسي مختص بالتعامل مع اضطرابات الشخصية ويكون عنده خبرة في الحالات دي. الدكتور ده ممكن يقيم الحالة بشكل شامل ويحدد العلاج الأنسب ليها بناءً على الأعراض الحالية.
مهم جداً إن قريبتك تلتزم بالعلاج سواء كان دوائي أو جلسات علاج نفسي، لإن الاستقرار بيحتاج وقت والتزام، خاصة في الحالات اللي زي دي. التوقف عن العلاج فجأة ممكن يسبب انتكاسة، زي ما حصل معاها قبل كده، فمهم جداً إن العلاج يتم تحت إشراف الطبيب.
والأهم إنكم تفضلوا جنبها وتدعموا نفسياً، لإن الدعم من الأسرة بيساعد بشكل كبير في تحسين الحالة العامة. التغيير ممكن يكون بطيء، بس مع الصبر والمتابعة المستمرة، الأمور ممكن تتحسن إن شاء الله.
-
::
ممكن أقولك بصراحة إن اللي بتحس بيه ده طبيعي في مواقف كتير، ومش لازم تكون لوحدك فيه. ساعات بيبقى صعب جدًا إننا نوصف اللي جوانا، بس ده مش معناه إنه مش مهم. التعب اللي بتحسه ده ممكن يكون نتيجة لضغوط كتير متجمعة على بعض. فمهم إنك تاخد بالك من نفسك وتدي نفسك وقت تهدى شوية. أوقات الراحة والاسترخاء ممكن تفرق معاك، وكمان إنك تحاول تفضفض مع حد تثق فيه أو تكتب اللي بتحس بيه لو مش قادر تحكي.
لو لسه حاسس بالتعب ومش قادر تتخلص من الإحساس ده، ممكن يكون محتاج تطلب مساعدة من حد متخصص، ولو تحب نتكلم أكتر عن أي حاجة تشغل بالك أنا هنا أساعدك.
-
::
ممكن أقولك بصراحة إن اللي بتحس بيه ده مش سهل، وأكيد مأثر عليك بشكل كبير. أول حاجة محتاج تعرفها إنك مش لوحدك، وفي ناس كتير بتعاني من مشاعر مشابهة. مهم إننا نبدأ نتكلم عن اللي جواك ونحاول نفهم إيه السبب ورا المشاعر دي.
الخوف والرهبة من الناس حاجة ممكن تكون نتيجة تجارب سابقة أو مواقف عدت عليك وسيبت أثر جواك. ده بيخلي ثقتك في نفسك وفي الناس ضعيفة، بس ده مش معناه إن مفيش حل.
بالنسبة للكسل والخمول، ده ممكن يكون علامة إنك حاسس بعدم الراحة أو الضغط النفسي. مهم نحاول نفهم إيه اللي ممكن يكون مسبب الحالة دي، سواء كان ضغط من الدراسة، مشاكل اجتماعية، أو حاجات تانية.
الخطوة الأولى هي إنك تاخد الأمور واحدة واحدة، ومفيش مانع إنك تطلب مساعدة لو حاسس إنك مش قادر تتخطى ده لوحدك. الحياة فيها حاجات حلوة برضه، حتى لو صعب تشوفها دلوقتي. مشوار تحسين النفسية محتاج وقت وصبر، بس أول خطوة فيه هي إنك تتكلم وتبدأ تاخد خطوات صغيرة للتغيير.
-
::
مبدئيًا، لازم نوضح إن اضطراب فرط الحركة وتشتت الانتباه (ADHD) مختلف عن اضطراب ثنائي القطب أو اضطراب الشخصية الحدية. لكن، في بعض الحالات ممكن يكون فيه تشابه في الأعراض بين ADHD والاضطرابات التانية دي، زي التقلبات المزاجية أو الاندفاعية. ومع ذلك، ده مش معناه إن الـ ADHD بيتحول لاضطراب تاني.
اللي ممكن يحصل هو إن لو الطفل مش بيلاقي الرعاية والدعم اللازمين، أو لو كان فيه أخطاء في التربية، ده ممكن يزيد من صعوبة التعامل مع الـ ADHD ويزود الضغوط النفسية عليه، لكن مش بالضرورة إنه هيؤدي لتحول الاضطراب لحاجة تانية.
علشان تحمي ابنك من أي مضاعفات، أهم حاجة إنك تكملي في تعديل السلوك وتوفير بيئة مستقرة وداعمة. كمان مهم جدًا إنك تفضلي متابعاه وتدي له الوقت والمجهود اللي يستحقه. حاولتِ تستشيري أخصائي نفسي بشكل دوري، حتى لو مش بياخد أدوية، علشان تتأكدي إن الخطوات اللي بتاخديها فعالة ومناسبة ليه.
وأخيرًا، لازم تحسسيه بالثقة في نفسه وتدعميه في أي حاجة بيحبها وبيقدر يعملها، وتركزي على الحاجات الإيجابية اللي عنده بدل من التركيز على المشاكل أو الأخطاء اللي فاتت.
-
::
مبدئيًا، لازم تعرف إن التحسن مع الأدوية النفسية بياخد وقت، يعني إنك تحس بتحسن جزئي بعد 40 يوم ده شيء طبيعي، لأن الأدوية زي **سيتالوبرام** بتاخد وقت علشان تأثيرها يبان بالكامل. ومع كده، لو حاسس إن التحسن مش كافي أو لسه فيه اكتئاب وقلق، ده وارد جدًا، ومش معناه إن الدوا مش شغال، لكن ممكن يحتاج تعديل في الجرعة أو إضافة علاج تاني.
اللي تقدر تعمله دلوقتي هو إنك تروح لدكتورك وتتكلم معاه بصراحة عن اللي بتحس بيه، ممكن الدكتور يقرر إما يكمل بنفس الجرعة شوية كمان لحد ما التأثير يكمل، أو ممكن يفكر في تعديل الجرعة أو يضيف دواء تاني جنب السيتالوبرام علشان يحسن الأعراض أكتر.
كمان، العلاج مش دايمًا بيكون بالأدوية بس، ممكن يكون فيه جلسات علاج نفسي (زي الـ CBT) اللي بتساعد في التحكم في الأعراض جنب الأدوية. فحاول تتابع مع دكتورك وتكون صبور شوية لحد ما تلاقي النتايج المطلوبة.
المهم متوقفش الدوا من نفسك، وكمل المتابعة مع الدكتور علشان توصل لأفضل نتيجة.