تم إنشاء إجابة طبيب
-
::
بص، موضوع السيروم أو أي منتج بيقول إنه بيعيد الشعر الأسود بشكل دائم من غير صبغات، ده بيحتاج نفكر فيه بحذر. لحد دلوقتي مفيش منتج طبي معتمد ومثبت علميًا يقدر يرجع لون الشعر الطبيعي بشكل دائم، خاصة لما الشيب يكون سببه جيني أو طبيعي مع التقدم في السن.
اللي بيحصل غالبًا إن فيه منتجات بتدعي إنها بتقلل الشيب أو بتغذّي الشعر وتحافظ على لونه الطبيعي لفترة أطول، لكن مفيش حاجة بتضمن رجوع اللون الأسود بشكل كامل ودائم.
لو فيه منتج معين منتشر في السوق، سواء في أمريكا أو في أي مكان تاني، مهم جدًا إنك تقرأ المكونات كويس وتتأكد إنه معتمد من جهات طبية موثوقة. كمان لازم تعرف إن السعر مش هو المقياس للجودة أو الفعالية.
اللي ممكن تعمله بشكل عام هو إنك تهتم بتغذية شعرك كويس، تاخد الفيتامينات اللازمة، وتستشير دكتور جلدية لو فعلاً الشيب المبكر بيضايقك. ودائمًا خلي بالك من الحاجات اللي بتنزل على الإنترنت وبتقول إنها حل سحري لأي مشكلة.
فخليك حريص، واهتم بصحتك وبشعرك بشكل عام، ومفيش مانع إنك تقبل الشيب لو جالك لأنه طبيعي وكلنا هنمر بيه عاجلاً أو آجلاً.
-
::
مساء الخير مسعود،
أولاً، أود أن أشكرك على مشاركة تجربتك، وأتفهم تمامًا مدى الصعوبة التي تمر بها. ما تصفه من أعراض مثل اليأس، والخوف، والتململ، والغليان الداخلي قد تكون جزءًا من أعراض الاكتئاب، وقد تكون أيضًا تأثيرات جانبية للأدوية المضادة للاكتئاب التي تتناولها.
الدواء الذي وصفه لك الطبيب، سيتالوبرام (Citalopram)، هو مثبط استرداد السيروتونين الانتقائي (SSRI) ويُستخدم لعلاج الاكتئاب والقلق. من الشائع أن يستغرق هذا النوع من الأدوية بعض الوقت لتحقيق التأثير الكامل، وفي بعض الأحيان، قد تحتاج الجرعات إلى التعديل كما حدث معك.
أما بروبريون (Bupropion)، فهو دواء مضاد للاكتئاب يعمل بطريقة مختلفة عن السيتالوبرام، ويستخدم غالبًا لتحسين الاستجابة العلاجية في حالات الاكتئاب.
من الطبيعي أن يشعر بعض المرضى بتقلبات في الأعراض حتى مع العلاج، وقد يحدث تراجع في بعض الأحيان. ومع ذلك، إذا كنت تشعر أن الأعراض التي تعاني منها تزداد سوءًا أو تشعر بعدم الراحة الشديدة، فمن المهم التواصل مع طبيبك.
بالنسبة لنقص فيتامين D، فقد تم ربطه بالعديد من الأعراض النفسية، بما في ذلك الاكتئاب. علاج هذا النقص كما وصف لك الطبيب قد يكون جزءًا من الحل.
نصيحتي لك:
1. من الضروري متابعة الحالة مع طبيبك النفسي بانتظام. إذا شعرت أن الأدوية لا تعمل بالشكل المطلوب أو تسبب لك أعراضًا غير مريحة، يجب عليك مناقشة ذلك مع الطبيب. قد يكون هناك حاجة لإعادة تقييم الخطة العلاجية.
2. قد يستغرق الأمر وقتًا لتلاحظ تحسنًا ملموسًا في حالتك. الصبر مطلوب، لكن في نفس الوقت، لا تتردد في التواصل مع الطبيب إذا شعرت بأنك لا تتحمل الأعراض.
3. الاستمرار في متابعة علاج نقص فيتامين D كما هو موصوف لك من قِبل الطبيب، حيث قد يساهم في تحسين حالتك العامة.
أخيرًا، إذا كنت تشعر بأي أفكار ضارة أو تخشى على صحتك النفسية بشكل كبير، فلا تتردد في البحث عن المساعدة الفورية.
أتمنى لك الشفاء العاجل وتحسنًا مستمرًا.
-
::
بص، من اللي بتوصفه، الأعراض اللي عندك زي النسيان، السرحان، التخيل، والاندفاع من الطفولة، وزيادة الحركة، التشتت، وعدم التركيز في الثلاث سنين الأخيرة، ممكن تشير فعلاً لاضطراب فرط الحركة وتشتت الانتباه (ADHD). لكن علشان نقدر نقول بشكل أكيد، محتاجين تقييم دقيق من دكتور نفسي متخصص، لأنه في عوامل تانية ممكن تسبب الأعراض دي.
في حالات زي دي، بنعمل تقييم شامل يشمل الأعراض اللي بتمر بيها، تاريخك الشخصي، ولو فيه تأثير على حياتك اليومية. العلاج بيختلف حسب الحالة، وممكن يتضمن أدوية معينة، أو جلسات علاج سلوكي، أو تنظيم نمط الحياة.
لو حاسس إن الأعراض دي بتأثر عليك بشكل كبير في حياتك اليومية، الأفضل إنك تزور دكتور نفسي يقدر يساعدك ويوجهك للعلاج المناسب.
-
::
بص، الأعراض اللي بتحصل زي التعرق الشديد، الحكة، والاحساس بالوخز ممكن تكون بسبب السيبرالكس (Cipralex)، وده طبيعي في الفترة الأولى من العلاج، خاصةً مع تغيير وقت تناول الجرعة. الجسم بياخد شوية وقت يتعود على الدوا، وعادةً الأعراض الجانبية دي بتخف بعد أول أسبوعين.
فقدان الشهية والتوتر المرتفع برضو ممكن يكونوا جزء من الأعراض اللي بتيجي مع بداية العلاج، لكن طالما الأعراض زي التعرق والحكة خفت، ده مؤشر كويس.
المهم دلوقتي إنك تكمل على الجرعة اللي الدكتور وصفهالك، ولو الأعراض فضلت مستمرة أكتر من كده أو زادت، يبقى الأفضل ترجع للدكتور عشان يتابع حالتك ويشوف لو في حاجة محتاجة تتغير في العلاج.
وطبعًا لو حسيت بأي حاجة غريبة أو الأعراض بقت غير محتملة، ما تتأخرش في استشارة الدكتور.
-
::
مساء الخير، شكرًا لك على مشاركتك لتجربتك بصراحة، وأنا أتفهم تمامًا مشاعرك في هذا الوقت. أولاً، أود أن أطمئنك أن ما تمر به من تقلبات في الحالة النفسية، سواء كان تحسنًا أو انتكاسًا، هو أمر شائع جدًا في علاج الاكتئاب، خاصة عند استخدام الأدوية النفسية. تغيير الجرعات مثل الذي مررت به قد يتطلب وقتًا حتى يعتاد الجسم والعقل عليهما، وقد يستغرق العلاج بعض الوقت حتى يعطي نتائج ملموسة.
الأفكار الانتحارية التي تأتيك هي جزء من الأعراض الشديدة للاكتئاب، وهي ليست علامة على الجنون أو فقدان السيطرة. هذه الأفكار يمكن أن تكون مزعجة ومخيفة، لكن من المهم جدًا أن تعرف أنها جزء من المرض، وليست مؤشرًا على أنك تفقد عقلك. ما تشعر به الآن لا يعني أنك ستبقى هكذا إلى الأبد.
بالنسبة للأدوية، سيتالوبرام و ويلبترون من الأدوية المعروفة في علاج الاكتئاب، لكن كل شخص يستجيب للأدوية بشكل مختلف. زيادة الجرعات قد تُسبب بعض الآثار الجانبية المؤقتة مثل القلق أو الانزعاج، وقد تكون هذه الأعراض مؤقتة وتخف مع مرور الوقت. من المهم جدًا أن تبقى على اتصال مستمر مع طبيبك لمناقشة أي أفكار أو مشاعر غير مريحة، خاصة إذا زادت الأفكار الانتحارية أو أصبحت أكثر تكرارًا.
أما بخصوص الرغبة الجنسية، فمن المعروف أن بعض الأدوية النفسية قد تؤثر على الرغبة الجنسية، وقد يكون هذا أحد الآثار الجانبية التي تمر بها. الطبيب قد يقترح بعض التعديلات أو الحلول لهذا الأمر إذا استمر.
أنصحك وبقوة ألا تواجه هذه الأفكار وحدك، وألا تتردد في التواصل مع طبيبك في أقرب وقت، خاصة إذا شعرت بزيادة الأفكار الانتحارية. هناك دائمًا حلول أخرى للعلاج النفسي بجانب الأدوية مثل العلاج السلوكي المعرفي الذي قد يساعد في تخفيف الأعراض.
أنت لست وحدك في هذه الرحلة، وأنا هنا لدعمك دائمًا. أتمنى أن تشعر بالتحسن قريبًا، والأهم أن تظل على تواصل مع الأشخاص الذين يمكنهم تقديم المساعدة عند الحاجة. التحدث مع الطبيب المختص أمر أساسي في هذه المرحلة.
-
::
أولاً، أود أن أحييك على شجاعتك في التعبير عن معاناتك والمشاركة بكل ما تمر به. الأوضاع التي تصفها صعبة جدًا، ومن الطبيعي أن تؤثر على الصحة النفسية بشكل كبير. ما تمر به من اكتئاب، قلق، نوبات هلع، وشعور باليأس، كلها أعراض مرتبطة بالضغوط النفسية والاجتماعية التي تعيشها، ولا تقلل أبدًا من قوتك أو قدرتك على التحمل.
الأمر الذي لاحظته في رسالتك هو أن الأدوية التي تناولتها كانت فعالة لفترات من الزمن، لكن الانتكاسة تحدث بعد التوقف عن العلاج، وذلك بسبب استمرار العوامل الضاغطة مثل البيئة المحيطة والحرب والفقر. هذا ليس تقصيرًا منك، بل هو جزء من طبيعة المرض، خاصة عندما تكون البيئة غير مستقرة.
بعض النقاط المهمة للتعامل مع حالتك:
1. الاستمرار على العلاج الدوائي:
• من الواضح أن الأدوية التي تناولتها كانت فعالة، وقد يكون من المناسب التفكير في الاستمرار على جرعة صيانة لفترة أطول، خصوصًا أن بعض الحالات تحتاج إلى العلاج طويل الأمد. العودة للعلاج، مثل بروزاك أو سيرترالين، تحت إشراف طبيب نفسي يمكن أن تكون خطوة مناسبة.
2. العلاج النفسي (الحديث):
• إلى جانب العلاج الدوائي، قد يكون العلاج النفسي مثل العلاج السلوكي المعرفي (CBT) مفيدًا جدًا للتعامل مع الأفكار السلبية التي تزيد من مشاعر اليأس والإحباط. العلاج يمكن أن يساعدك في تطوير استراتيجيات لمواجهة هذه الأفكار وتجاوزها.
3. التعامل مع البيئة:
• البيئة المحيطة هي أحد أكبر التحديات التي تواجهك، ولكن قد يكون من المفيد محاولة التركيز على ما يمكنك التحكم فيه داخل حياتك اليومية. لا يعني ذلك تجاهل الظروف، ولكن التركيز على الأنشطة الصغيرة التي يمكنك القيام بها لتعزيز شعورك بالتحسن مثل ممارسة التمارين البسيطة، التواصل مع أصدقاء أو أفراد عائلة يدعمونك، أو حتى الانخراط في عمل تطوعي بسيط.
4. التحكم في الأفكار الانتحارية:
• من الضروري أن تتحدث مع طبيب نفسي حول الأفكار الانتحارية التي تشعر بها. الخوف من العذاب في الآخرة يمنعك من اتخاذ هذا القرار، ولكن يجب أن تعلم أن هناك مساعدة متاحة لك ويمكنك التخلص من هذا الشعور تدريجيًا.
5. التواصل مع المساعدة الدولية أو المنظمات الإنسانية:
• في اليمن، هناك منظمات إنسانية قد تكون قادرة على تقديم الدعم النفسي أو المادي. قد يساعدك التواصل مع هذه المنظمات في الحصول على بعض المساعدة.
6. لا تلوم نفسك:
• ليس كل من يعاني من الفقر والحرمان يصاب بهذه الأمراض، ولكن الظروف تختلف من شخص لآخر. ما تمر به ليس ضعفًا منك، بل هو نتيجة تراكمات وضغوط كبيرة.
في النهاية، من المهم أن تعلم أن الألم الذي تشعر به حقيقي ومؤثر، ولكن هناك دائمًا أمل في التحسن. العلاج المناسب، سواء كان دوائيًا أو نفسيًا، يمكن أن يساعدك على تخطي هذه المرحلة، ولا تتردد في طلب المساعدة المستمرة.
-
دكتور ميلاد منير Dr.Millad Mounir
عضو2024-10-19 في 21:26 ردا على: إدمان العادة السرية و الشرود الذهني شديد::أولاً، أود أن أعبر عن تقديري لشجاعتك في مشاركة ما تشعر به وما تمر به من تحديات. يبدو أنك تعاني من مجموعة من الأعراض الجسدية والنفسية المرتبطة ببعضها، وهذا أمر يمكن التعامل معه من خلال خطة علاجية شاملة.
بالنسبة لإدمان العادة السرية والشرود الذهني المرتبط بالرومانسية والجنس، هذه أمور شائعة بين الكثير من الأشخاص وتحتاج إلى توجيه نفسي مناسب للتعامل معها بشكل صحي. من المهم أن تعرف أن هذه العادات يمكن أن تُكسر بتدريج وبإرادة مع الاستعانة بمساعدة متخصصة.
ما تعاني منه من قلق، توتر، وعدم الثقة بالنفس، وكذلك الأعراض الجسدية مثل التعب والإرهاق والشيب المبكر، كلها قد تكون مرتبطة بحالة نفسية أو عقلية مثل القلق المزمن أو الاكتئاب، ويمكن أن تتحسن كثيرًا مع العلاج المناسب.
الخطة المبدئية التي أنصحك بها:
1. استشارة طبيب نفسي مختص: أرى أن الخطوة الأولى والأهم هي التواصل مع طبيب نفسي مختص يُمكنه تقديم العلاج السلوكي المعرفي (CBT) وهو فعال جدًا في التعامل مع الأفكار والسلوكيات غير المرغوب فيها مثل الشرود الذهني والإدمان.
2. دعم نفسي وجسدي: ربما تحتاج إلى تقييم طبي شامل للتأكد من أنه لا توجد مشاكل صحية أخرى تُسبب هذه الأعراض الجسدية مثل التعب الشديد، طقطقة العظام، والتعب النفسي.
3. برنامج تدريجي للعلاج: يمكن أن يشمل البرنامج تقنيات للاسترخاء وتقليل التوتر مثل تمارين التأمل أو اليوغا، إضافة إلى العمل على تحسين العلاقات الاجتماعية.
4. أدوية: قد تحتاج إلى أدوية في حالة وجود اكتئاب أو قلق شديد، ولكن هذا يحدده الطبيب بناءً على التشخيص الدقيق.
من المهم أن تدرك أن كل هذه الأعراض قابلة للتحسن، ومع العلاج المناسب، يمكنك أن تستعيد طاقتك، تركيزك، وثقتك بنفسك. سأكون سعيدًا إذا استمررت في متابعة العلاج، ولا تتردد في البحث عن طبيب يهتم بصحتك النفسية والبدنية بصدق واهتمام.
أخيرًا، أنت الآن تأخذ أول خطوة نحو التحسن وهذا أمر إيجابي جدًا.
-
::
أولاً، أقدر جداً شجاعتك في مشاركة قصتك والصعوبات التي تمر بها. ما تمر به ليس سهلاً، وأنت تعاني من ضغوط كبيرة على مدار سنوات طويلة، بدءًا من الحرب، الفقر، الحرمان، والظروف النفسية التي تجعل الأمر أكثر صعوبة.
من الواضح أنك قد جربت عدة أدوية وكانت فعالة لفترات معينة، وهذا يدل على أن العلاج يمكن أن يساعدك في تجاوز الأعراض، لكن البيئة المحيطة تظل تحديًا مستمرًا. عدم تحسن الظروف المحيطة قد يجعل العودة للأعراض أمرًا متوقعًا، ولكن هناك دائمًا أمل في إيجاد حل طويل الأمد.
هنا بعض الأمور التي أعتقد أنها قد تساعدك:
1. الاستمرار في العلاج الدوائي:
• بما أن الأدوية التي جربتها كانت فعالة في السابق، قد يكون من المفيد العودة إليها تحت إشراف طبيب. بعض الحالات تتطلب علاجًا مستمرًا لفترة طويلة، ولا بأس في ذلك، خاصة إذا كانت البيئة المسببة للضغوط لا تزال موجودة.
2. العلاج النفسي السلوكي:
• إلى جانب الأدوية، قد يكون العلاج السلوكي المعرفي (CBT) مفيدًا للغاية. هذا النوع من العلاج يساعدك على تعلم تقنيات للتعامل مع الأفكار السلبية والمشاعر الصعبة التي تمر بها.
3. التحكم في الضغوط المحيطة:
• أعلم أن البيئة المحيطة صعبة جدًا، لكن حاول البحث عن وسائل صغيرة لتقليل التوتر اليومي. يمكن أن يكون ذلك من خلال تخصيص وقت للأنشطة التي تساعدك على الاسترخاء مثل المشي، التأمل، أو التحدث مع صديق.
4. الأفكار الانتحارية:
• يجب أن تتعامل بجدية مع هذه الأفكار. من المهم أن تبقى على تواصل مع طبيب نفسي لمناقشة هذه المشاعر. قد يكون من الصعب التعامل معها وحدك، لكن الدعم النفسي سيساعدك على تجاوزها.
5. إيجاد دعم محلي أو دولي:
• قد تكون هناك منظمات إنسانية أو دولية تستطيع تقديم بعض المساعدة، سواء في مجال الدعم النفسي أو المادي. حاول البحث عن هذه المنظمات أو التواصل مع الأطباء المحليين للحصول على مزيد من التوجيه.
6. لا تلوم نفسك:
• الفقر والظروف الصعبة يمكن أن تؤدي إلى مشاكل نفسية لدى البعض ولا تعني ضعفًا أو خللاً فيك. كل شخص يتعامل مع الظروف الصعبة بطريقته، وأنت في موقف صعب للغاية، ولا يعني أن غيرك لا يصاب بهذه الأمراض أنهم أفضل أو أقوى منك.